النهار
الأربعاء 23 أكتوبر 2024 06:30 مـ 20 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ولي العهد والرئيس الأمريكي يبحثان في الرياض وقف العمليات العسكرية في غزة ولبنان ”المؤبد” لبائع خردة وغرامة 100 ألف جنيه لإتجاره في الهيروين المخدر بالقليوبية باي سكاي تقدم أحدث حلول التكنولوجيا المالية فى معرض سيملس السعودية تجارة الهيروين.. تقود خراط للمؤبد وغرامة 100 ألف جنيه بالخانكة المؤبد وغرامة 100 الف جنيه لصاحب قطع غيار لاتجاره في المخدرات بالخانكة علي طريقة ريا وسكينه.. تأجيل محاكمة تاجر فاكهة لقتله شخص بعد إستدراجه بشبين القناطر لديسمبر المشدد 15 سنة لتاجر ماشية لقتله وآخرين شخصين بسبب خلافات بسوق المواشي في شبين القناطر وكيل ”تعليم البحيرة” يتابع انتظام الدراسة وتنفيذ القرارات الوزارية بمدارس شبراخيت والرحمانية بغرض سرقه تروسيكل.. إحالة بائع خضار للمفتى لإستدراجه شخص وقتله بشبين القناطر اودو الشرق الأوسط تطلق ملتقى للتوظيف نوفمبر القادم جلسة حوارية بالمؤتمر العالمي للسكان تناقش تعزيز التنمية البشرية بالذكاء الاصطناعي جامعة أسيوط تحتفي بخريجي برنامج ماجستير السياسات العامة وتقييم المشروعات التنموية بكلية التجارة

عربي ودولي

أمريكا تندد بطرد إثيوبيا لـ7 من طاقم الأمم المتحدة

نددت الحكومة الأمريكية بما وصفته بإجراءات غير مسبوقة من جانب الحكومة الإثيوبية.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي اليوم الخميس إن الرئيس الأمريكي جو بايدن لن يتردد في فرض عقوبات على أولئك الذين يعرقلون المساعدات الإنسانية.

كما عبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش عن صدمته، وقال في بيان إن لديه ثقة مطلقة في طاقم الأمم المتحدة في إثيوبيا، مضيفا أنه يحاول إقناع الحكومة الإثيوبية بالسماح لطاقم المنظمة الأممية بالبقاء في البلاد "ومواصلة عمله المهم".

وجاء القرار الإثيوبي بعد خطوة مماثلة الشهر الماضي، عندما قالت منظمة أطباء بلا حدود، وهي إحدى المنظمات الخيرية الدولية التي تقدم الرعاية الصحية للأشخاص في مناطق الصراع، إن الحكومة طلبت منها وقف عملياتها.

وتلقى المجلس النرويجي للاجئين الذي يقدم المساعدة لنحو 600 ألف شخص في ست مناطق عبر إثيوبيا، أوامر مشابهة.

ويأتي الخلاف خلال فترة تشهد توترا بالبلاد، منذ أن شن رئيس الوزراء أبي أحمد هجوما عسكريا على جبهة تحرير شعب تيجراي في نوفمبر الماضي، ما أدى إلى إزاحة المتمردين من السلطة.

وتأتي خطوة أبي بعد سنوات من التوتر بين جبهة تحرير شعب تيجراي والحكومة في أديس أبابا.

وتورط في الصراع جهات أخرى، بما في ذلك قوات إريترية وميليشيات.

ودفع الصراع مئات الآلاف من السكان إلى الفرار من إقليم تيجراي. ووفقا لأرقام الأمم المتحدة، يعتمد أكثر من 2ر5 مليون شخص في شمال البلاد حاليا على المساعدات الإنسانية ويتهدد أكثر من 400 ألف خطر المجاعة.

وفي مطلع سبتمبر، اتهم منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في إثيوبيا حكومة أبي بعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى تيجراي.

وتتهم جبهة تحرير شعب تيجراي الحكومة بارتكاب إبادة جماعية.

وكانت وزارة الخارجية الإثيوبية، طالبت من سبعة أفراد رفيعي المستوى من طاقم الأمم المتحدة مغادرة البلاد خلال 72 ساعة بناء على مزاعم بالتدخل في الشؤون الداخلية للدولة الواقعة في القرن الأفريقي.