النهار
الخميس 24 أبريل 2025 11:34 مـ 26 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
لم تغب عن قلبي.. بسمة بوسيل تحصد جائزة ”EMIGALA” للموسيقى بالفيديو.. شرشر يحلل لـ«النيل للأخبار» دور إسرائيل في الصراع بين الهند وباكستان مئات النشطاء الأوروبيين يتظاهرون في بروكسل لوقف العدوان على غزة بعد رحلة إستمرت لمدة 7 سنوات.. سوسيداد يعلن رحيل مدربه ألجواسيل الإعلام الإسرائيلي : مقتل جندي وإصابة آخرين بنيران المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة شهباز شريف يترأس اجتماعًا للجنة الأمن القومي للرد على بيان لحكومة الهند سيراميكا يضرب بتروجيت برباعية فى كأس عاصمة مصر تفاصيل المران الختامى للاعبى الأهلى قبل مواجهة صن داونز المدخنة ولعت.. نشوب حريق داخل مطعم مشويات في قنا فى تواجد جريزمان على مقاعد البدلاء.. تشكيل اتلتيكو مدريد فى مواجهة رايو فاليكانو السفير صالح موطلو شن: توافق تام بين تركيا و مصر على هدف تحقيق الاستقرار والأمن الإقليميين من أجل التنمية والازدهار وفاءً لعلمه...رئيس جامعة الأزهر يحضر مناقشة أشرف عليها شيخه الدكتور محمود توفيق قبل رحيله

عربي ودولي

فاينانشال تايمز: المؤسسات المالية الأمريكية أصبحت مسلحة

يأتي قرار بايدن بمنع المؤسسات المالية الأمريكية من شراء الدين السيادي الروسي الجديد كعقاب على حملة القرصنة الإلكترونية المزعومة ومخالفات أخرى، إذ تمثل أول مؤشر على نوايا الرئيس الأمريكي تجاه استخدام العقوبات، في الوقت الذي أثارت فيه القلق مجددا إزاء المبالغة في استخدامها، حسبما أفادت صحيفة ”فاينانشال تايمز“ اليوم الأحد.

وأشار تقرير الصحيفة إلى أن المؤسسات المالية الأمريكية أصبحت مسلحة، وذلك في إشارة إلى استخدام العقوبات كوسيلة للسياسة الخارجية، إذ قال خبراء هذا الأسبوع: إن الإدارة الأمريكية تستعين بالبنوك، كقواعد أمامية في السياسة الخارجية.


من ناحية أخري، نقلت الصحيفة عن مسؤولين اثنين في البيت الأبيض قولهما إن العقوبات ضد الدين الروسي لم تكن مطروحة في البداية، لكن كان هناك ضغط من مسؤولين حكوميين بارزين للخروج برد فعل قوي، حيث تعرض بايدن على وجه الخصوص لضغوط من أجل الوصول إلى تلك النتيجة.

وأشارت الصحيفة إلى أن بعض المسؤولين في إدارة بايدن، الذين كانوا قلقين في السابق من الاستخدام المفرط للعقوبات أصبحوا الآن أكثر قبولا لها، بمن فيهم نائب مستشار الأمن القومي لشؤون الاقتصاديات الدولية ديليب سينغ.