النهار
الإثنين 25 نوفمبر 2024 06:37 مـ 24 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظة الدقهلية: إزالة كافة الإشغالات والأكشاك بالمنصورة نقيب التمريض تناقش مع وزير الصحة إطلاق مبادرة ”من حقي” لتطوير منظومة التعليم الفني والتمريض في مصر اللجنة العليا لمؤتمر ومعرض مصر الدولى للطاقة إيجبس ٢٠٢٤ تعقد إجتماعها الأول برئاسة وزير البترول تشديد العقوبة.. حملات مكبرة علي المخابز التموينية ببورسعيد وتحرير 14 مخالفة هدى يسى: الدولة تتوسع فى دعم الصناعة الوطنية لتقود قاطرة التنمية الاقتصادية بعامها الأول.. «النعماني» يشهد حفل استقبال أول دفعة بكلية طب وجراحة الفم والأسنان بسوهاج هل يكفي الدعم الأوروبي قرابة 200 مليون يورو لدعم الجيش اللبناني؟ «الاتصالات»: تأسيس 252 شركة تكنولوجية جديدة خلال سبتمبر 2024 وزير البترول والثروة المعدنية يلتقي المهندس علي راشد الجروان الرئيس التنفيذي لشركة دراجون أويل الإماراتية لماذا تتخوف اسرائيل من اعتقال جالانت اثناء رحلته الي امريكا ؟ أبو الغيط يؤكد: إسرائيل تريد ابتلاع كل الارض الفلسطينية وتقوض مستقبل التعايش في المنطقة ما هي اللجنة الخماسية المشكلة للإشراف على وقف إطلاق النار؟

عربي ودولي

مجلة أمريكية: بايدن يواجه صعوبات في الخروج من الشرق الأوسط

فقدت الولايات المتحدة أكثر من 7 آلاف جندي، بالإضافة إلى إصابة 54 ألف جندي آخرين في الحروب التي أعقبتها أحداث 11 أيلول/ سبتمبر 2001، حسبما ذكرت مجلة ”نيويوركر“ الأمريكية في تقريرها اليوم السبت.

وذكرت التقرير أنه عندما تولى الرئيس الأمريكي جو بايدن مهام منصبه في يناير الماضي، فإن وجود القوات الأمريكية في الدول الأربع، العراق وسوريا وأفغانستان ولبنان، تراجع إلى 2% فقط من ذروة وجودها في السابق.

وعلى الصعيد الفني فإن تلك القوات لم تعد تشارك في أعمال قتالية، حيث تقتصر مهامها على تسليح الحلفاء المحليين، ورسم الخطط الاستراتيجية، وتبادل المعلومات الاستخباراتية أو الحصول عليها، وفي بعض الأحيان تقديم القوة الجوية، ودعم عملية السلام على الصعيد المحلي.

وقالت المجلة الأمريكية، أن إرث بايدن يحسمه عاملان على طرفي النقيض تماماً، إما أن يكون الرئيس الذي يستطيع أخيراً إخراج أمريكا من مستنقعات الشرق الأوسط الفوضوي، أو الرئيس الذي يترك الأرض لتنظيم داعش الإرهابي، ونظام الرئيس بشار الأسد الدكتاتوري في سوريا، والمتطرفين السُنّة، والميليشيات الشيعية في العراق، وحزب الله اللبناني، وطالبان في أفغانستان.

وذكرت أن الوجود العسكري الأمريكي في سوريا يمكن أن يكون بمثابة نفوذ بالنسبة لحلفائها، في الوصول إلى اتفاق نهائي للصراع المستمر في سوريا منذ أكثر من 10 سنوات، حيث سيكون الحل قائماً على الوضع السياسي وليس العسكري.