النهار
الخميس 24 أبريل 2025 11:38 مـ 26 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
لم تغب عن قلبي.. بسمة بوسيل تحصد جائزة ”EMIGALA” للموسيقى بالفيديو.. شرشر يحلل لـ«النيل للأخبار» دور إسرائيل في الصراع بين الهند وباكستان مئات النشطاء الأوروبيين يتظاهرون في بروكسل لوقف العدوان على غزة بعد رحلة إستمرت لمدة 7 سنوات.. سوسيداد يعلن رحيل مدربه ألجواسيل الإعلام الإسرائيلي : مقتل جندي وإصابة آخرين بنيران المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة شهباز شريف يترأس اجتماعًا للجنة الأمن القومي للرد على بيان لحكومة الهند سيراميكا يضرب بتروجيت برباعية فى كأس عاصمة مصر تفاصيل المران الختامى للاعبى الأهلى قبل مواجهة صن داونز المدخنة ولعت.. نشوب حريق داخل مطعم مشويات في قنا فى تواجد جريزمان على مقاعد البدلاء.. تشكيل اتلتيكو مدريد فى مواجهة رايو فاليكانو السفير صالح موطلو شن: توافق تام بين تركيا و مصر على هدف تحقيق الاستقرار والأمن الإقليميين من أجل التنمية والازدهار وفاءً لعلمه...رئيس جامعة الأزهر يحضر مناقشة أشرف عليها شيخه الدكتور محمود توفيق قبل رحيله

عربي ودولي

مجلة أمريكية: بايدن يواجه صعوبات في الخروج من الشرق الأوسط

فقدت الولايات المتحدة أكثر من 7 آلاف جندي، بالإضافة إلى إصابة 54 ألف جندي آخرين في الحروب التي أعقبتها أحداث 11 أيلول/ سبتمبر 2001، حسبما ذكرت مجلة ”نيويوركر“ الأمريكية في تقريرها اليوم السبت.

وذكرت التقرير أنه عندما تولى الرئيس الأمريكي جو بايدن مهام منصبه في يناير الماضي، فإن وجود القوات الأمريكية في الدول الأربع، العراق وسوريا وأفغانستان ولبنان، تراجع إلى 2% فقط من ذروة وجودها في السابق.

وعلى الصعيد الفني فإن تلك القوات لم تعد تشارك في أعمال قتالية، حيث تقتصر مهامها على تسليح الحلفاء المحليين، ورسم الخطط الاستراتيجية، وتبادل المعلومات الاستخباراتية أو الحصول عليها، وفي بعض الأحيان تقديم القوة الجوية، ودعم عملية السلام على الصعيد المحلي.

وقالت المجلة الأمريكية، أن إرث بايدن يحسمه عاملان على طرفي النقيض تماماً، إما أن يكون الرئيس الذي يستطيع أخيراً إخراج أمريكا من مستنقعات الشرق الأوسط الفوضوي، أو الرئيس الذي يترك الأرض لتنظيم داعش الإرهابي، ونظام الرئيس بشار الأسد الدكتاتوري في سوريا، والمتطرفين السُنّة، والميليشيات الشيعية في العراق، وحزب الله اللبناني، وطالبان في أفغانستان.

وذكرت أن الوجود العسكري الأمريكي في سوريا يمكن أن يكون بمثابة نفوذ بالنسبة لحلفائها، في الوصول إلى اتفاق نهائي للصراع المستمر في سوريا منذ أكثر من 10 سنوات، حيث سيكون الحل قائماً على الوضع السياسي وليس العسكري.