النهار
الخميس 3 أكتوبر 2024 10:21 مـ 30 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الرئيس: ما حققته مصر فى حرب أكتوبر سيظل أبد الدهر شاهدا على قوة إرادة الشعب حزب الله يعلن مقتل 17 جنديا وضابطا إسرائيليا فى مواجهات اليوم جنوبى لبنان الرئيس يشهد الفيلم التسجيلى ”قادة فى وجدان الأمة” بتخرج الكليات العسكرية جواو فيليكس يقود هجوم تشيلسى أمام جينت فى دورى المؤتمر الأوروبي محافظ بورسعيد يتابع الاستعداد لبطولة العالم للخماسي الحديث: يعكس المكانة المتميزة التي تتمتع بها الدولة المصرية دورة مدرسة.. إصابة 6 تلاميذ في حادث سيارة على الطريق الإقليمي بالمنوفية العربية وقعت بيهم في الترعه ... نجاة عروسين أثناء ذهابهم إلى قاعة الأفراح بالفيوم حفل موسيقي لطلاب كونسرفتوار موسكو على ضفاف النيل فيفا يوافق على فتح سوق انتقالات مؤقتة للفرق المشاركة فى كأس العالم للأندية 2025 محمد صلاح خارج التشكيل المثالى للجولة الثانية لأبطال أوروبا بنزيما يقود تشكيل الاتحاد ضد الأخدود في الدوري السعودي إجراء ٤٧ قسطرة قلبية بمستشفى الزقازيق العام بالشرقية خلال شهر ٩ وتركيب منظم ودعامات لحالات جلطات حادة

صحافة عالمية

الجارديان : الغرب يرحب بـ ” الربيع العربى ” ويقمع ربيع شعوبه

في صحيفة الجارديان اليوم السبت كتبت نينا باور مقالا مهما عن الوجه الذي ظهر على غلاف مجلة تايم ليرمز الى المتظاهر الذي اختارته المجلة ليكون شخصية العام والذى كان وجه امرأة بلا ملامح محددة، قد تكون من مصر أو من نيويورك أو أى بلد أخر وهذا يرمز برأى الكاتبة إلى أن الاحتجاجات التي أطاحت بأنظمة وغيرت الكثير كانت من فعل جماهير بلا قيادة محددة الملامح.وتقول الكاتبة ان وراء تلك الصورة التي تفتقر الى ملامح محددة هناك أشخاص بملامح شخصية يتعرضون للاعتقال أو التعذيب أو حتى للقتل.وتشير في مقالها الى ملاحظة مهمه وهى موقف الاعلام والسياسيين من الاحتجاجات والذى تصفه بأنه ليس موحدا، فحسب رايها فأن تلك الحكومات الأوروبية التي رحبت بالربيع العربي وعبرت عن دعمها له لم تتوان عن قمع ربيع بلادها، من اليونان الى روسيا الى الولايات المتحدة.كذلك فإن وسائل الإعلام التي لهثت وراء الربيع العربي برأى الكاتبة لم تكترث كثيرا للمظاهرة التي نظمت في لندن احتجاجا على نتائج الانتخابات في الكونغو الديمقراطية.وتختم الكاتبة مقالها بالقول: يجب دعم المنظمات التي تؤازر المحتجين وتقدم الدعم للجرحى والمعتقلين، حيث وراء كل محتج هناك احتمال تعرضه للانتقام من السلطات، وإلى جانب كل احتجاج يحظى بالحفاوة هناك الكثير من الاحتجاجات التي يجري تجاهلها.