النهار
الجمعة 22 نوفمبر 2024 11:06 صـ 21 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بحضور نائب وزير الخارجية ورئيسة اللجنة الوطنية لمكافحة الهجرة ندوة عن ”مخاطر الهجرة غير الشرعية” بأسيوط تكليف غادة عبد البارى للقيام بأعمال نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة إدراج 27 جامعة مصرية في الإصدار الأول لتصنيف التايمز للتخصصات البينية العراق يطلب عقد دورة غير عادية لمجلس الجامعة العربية لمواجهة التهديدات الإسرائيلية ضده درع واقٍ ضد الخرف مع التقدم في العمر.. تمارين رياضية ستغير حياتك بيع لوحة ”الموزة المعلقة” بسعر قياسي.. ما القصة؟ تفاصيل تغيير نهاية فيلم Deadpool amp; Wolverine.. تعرف إليها فيلم Venom: The Last Dance لـ توم هاردى يحصد 436 مليون دولار حول العالم أحداث فيلم Gladiator II ما بين الواقع والخيال.. تفاصيل وزير الإسكان يُصدر قرارا بحركة تكليفات وتنقلات بأجهزة المدن الجديدة بعد عامين من وفاة نجله الوحيد..وفاة عادل الفار بعد ساعات من دخوله المستشفى..تفاصيل تشيع جنازة الفنان عادل الفار من مسجد القوات المسلحة بمدينة نصر بعد صلاة الجمعة

منوعات

عالم مصريات إيطالى يكشف: هرم خوفو به عرش سرى مصنوع من معادن النيازك


ذكرت جريدة جريدة "صن" البريطانية، أن هرم مصر الأكبر "خوفو" يضم عرشا سريا منحوتا من نيزك معدنى صلب قديم، وفقا لما توصل إليه البروفيسور جوليو ماغلى.

 

وأضافت الجريدة فى تقرير لها خصصته للحديث عن اكتشاف الخبير فى المصريات، جوليو ماغلى، أنه يعتقد أن عرش الفرعون خوفو مخفى فى غرفة عميقة داخل الأعجوبة القديمة، فى إشارة إلى أن الأهرام أحدى عجائب الدنيا السبع القديمة.

 

ويرى البروفيسور جوليو ماغلى أستاذ المصرية فى جامعة "ميلان بوليتكنيك" الإيطالية، أن المصريين القدماء كانوا يستخدمون الحديد النيزكى فى القطع الأثرية مثل خنجر الملك توت عنخ أمون الذى اكتشفه عالم الآثار البريطانى هوارد كارتر فى العام 1922.

 

ونقلت الجريدة عن الدكتور ماغلى قوله إن: "هناك تفسيرا محتملا يتفق تماما مع ما نعرفه عن الدين الجنائزى المصرى كما هو موضح فى نصوص الأهرام".

 

وأوضحت الجريدة، أن هذه النصوص تقول إن الفرعون قبل الوصول إلى السلطة سيكون لدى النجوم فى الشمال، ممرا لما يعرف بـ"بوابات السماء" تجعله يجلس على عرش من الحديد، لافتة إلى أن العلماء وجدوا بالفعل بنية داخلية كبيرة وغامضة فى الهرم الأكبر فى نوفمبر الماضى، ما يدلل على ما ذهب إليه ماغلى.