النهار
الإثنين 6 يناير 2025 10:14 مـ 7 رجب 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
60 شاحنة إغاثية ضمن الجسر البري الإغاثي السعودي تعبر منفذ نصيب الحدودي للشعب السوري الشقيق ريال مدريد يقسو على ديبورتيفا مينيرا بخماسية في كأس ملك إسبانيا ولي العهد رئيس مجلس الوزراء البحريني: البرلمان العربي يضطلع بدور مهم في تعزيز مسيرة العمل العربي المشترك بيكر: وقت الجراند سلام ينفد أمام زفيريف قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل شبان من البلدة القديمة بمدينة الخليل الإدارة السورية تلغي حجب مواقع إلكترونية وترفع قيود سرعة الإنترنت نائب رئيس جامعة الأزهر يتفقد لجان امتحانات كليات البنات بمدينة نصر صورة تذكارية للرئيس السيسى والبابا تواضروس في كاتدرائية ميلاد السيد المسيح وزير التعليم العالي يبحث خطة التعاون المستقبلية مع المدير الإقليمي لليونسكو «عطية»: تأهب واستعداد لتحقيق العدالة في اختبارات الشهادة الإعدادية بالجيزة بتكلفة ١٥ مليون جنيه.. رئيس جامعة سوهاج يشهد ختام معرض «خير بلدنا» لدعم ٢٥٠٠ طالب وطالبة المجاعة تزيد معاناة السودانيين ومخاوف من اتساع رقعتها في البلاد

منوعات

عالم مصريات إيطالى يكشف: هرم خوفو به عرش سرى مصنوع من معادن النيازك


ذكرت جريدة جريدة "صن" البريطانية، أن هرم مصر الأكبر "خوفو" يضم عرشا سريا منحوتا من نيزك معدنى صلب قديم، وفقا لما توصل إليه البروفيسور جوليو ماغلى.

 

وأضافت الجريدة فى تقرير لها خصصته للحديث عن اكتشاف الخبير فى المصريات، جوليو ماغلى، أنه يعتقد أن عرش الفرعون خوفو مخفى فى غرفة عميقة داخل الأعجوبة القديمة، فى إشارة إلى أن الأهرام أحدى عجائب الدنيا السبع القديمة.

 

ويرى البروفيسور جوليو ماغلى أستاذ المصرية فى جامعة "ميلان بوليتكنيك" الإيطالية، أن المصريين القدماء كانوا يستخدمون الحديد النيزكى فى القطع الأثرية مثل خنجر الملك توت عنخ أمون الذى اكتشفه عالم الآثار البريطانى هوارد كارتر فى العام 1922.

 

ونقلت الجريدة عن الدكتور ماغلى قوله إن: "هناك تفسيرا محتملا يتفق تماما مع ما نعرفه عن الدين الجنائزى المصرى كما هو موضح فى نصوص الأهرام".

 

وأوضحت الجريدة، أن هذه النصوص تقول إن الفرعون قبل الوصول إلى السلطة سيكون لدى النجوم فى الشمال، ممرا لما يعرف بـ"بوابات السماء" تجعله يجلس على عرش من الحديد، لافتة إلى أن العلماء وجدوا بالفعل بنية داخلية كبيرة وغامضة فى الهرم الأكبر فى نوفمبر الماضى، ما يدلل على ما ذهب إليه ماغلى.