النهار
السبت 19 أكتوبر 2024 02:42 مـ 16 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
انطلاق سلسلة سباقات كأس رئيس دولة الإمارات للخيول العربية بالقاهرة «بلوسكاي» تكشف عن زيادة أعداد المستخدمين بعد تغيرات «إكس» وزارة الاتصالات تشارك في المنتدى العالمي بشأن البيانات والحوكمة الرقمية بالصين عميد كلية طب الأزهر بأسيوط: الإخلاص والعمل بروح الفريق سر نجاحنا وتألقنا في المنظومة الصحية محافظ السويس يشارك أبطال أفريقيا و100متسابق والقيادات التنفيذية في ماراثون الدراجات بكورنيش السويس الجديد تموين القليويية تضبط 168 طن مخلفات دواجن وإعلاف حيوانيه داخل مصنع غير مرخص إلهام عبد البديع تعلن عودتها للملحن وليد سامي: دار الإفتاء قالت طلقة واحدة لا تحسب رئيس جامعة السويش يشارك في ماراثون الدراجات بحضور المحافظ احتفالا بالعيد القومي وزير الشباب والرياضة يتفقد مركز شباب الغردقة بيوهموهم بالعلاج الروحاني.. القبض على متهمين بممارسة الدجل للنصب على المواطنين محافظ دمياط ورئيس البورصة المصرية يفتتحان الدورة السابعة لمؤتمر البورصة للتنمية وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تستعرض الفُرص التمويلية والاستثمارية المتاحة من مؤسسات التمويل البريطانية لشركات القطاع الخاص

فن

عمرو سعد: فيلم مولانا خليط بين شخصيات فى ذهنى وشخصية هاجمتنى

 مولانا، إن فليم مولانا محمل بأفكار كثيرة فى منتهى الخطورة، مؤكدا على أنه حاول البعد بقدر الإمكان عن شخصية بعينها، فهو فيلم خليط من الراوية وبعض المشايخ فى ذهنه منذ أن كان طفلاً وبعض الشخصيات التى درسها، بالإضافة إلى شخصية هاجمته، مشيرا إلى أن الفيلم أخترع موسما جديدا، موضحًا أنه كان لديه قلق كبير لأنه يفكر فى الدين كثيرًا والتأثير السلبى لفهم الدين.

 

وأضاف سعد، خلال حواره للإعلامية لميس الحديدى لبرنامج هنا العاصمة، المذاع على فضائية CBC، أن مشهد النهاية جعله يمسك الشخصية جيدا، لافتًا إلى أن الفيلم معقد لأنه يتحدث عن الدين ولا يصح أن يخطأ فى شئ، لأنه كان يستضيف مشايخ بمنزله لتحفظيه القرآن الكريم بأحكام التلاوة والتجويد، وكان يحضر دورس، ونزوله لمنطقة السيدة زينب والجوامع والمنطقة المحيطة بها.

 

وأشار سعد، إلى أنه كان يؤدى تمرينات صوتية على صوته بقراءة القرآن، وكان هناك شيخ شاب يدربه على تلاوة القرآن الكريم داخل المنزل، مؤكدًا أن ذلك الفيلم نقطة مهمة فى تاريخه الفنى، لأنه عمل بإخلاص أثناء تجسيده تلك الشخصية، وكان لديه أحساس بأن العمل سيؤدى برد فعل جيد لدى الجمهور.