النهار
الأحد 7 يوليو 2024 02:30 صـ 30 ذو الحجة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بعد نجاح حفل محمد حماقي ببورسعيد.. إسلام لطفي يكشف عن كواليس تجهيزات الحفل سيارة مجهولة تخطف طالب من أمام مركز شباب في قنا.. والأمن يفتح تحقيقًا عاجلًا بسبب حساب الشاي.. ضبط 5 متهمين في واقعة إصابة 3 أشخاص إثر مشاجرة في قنا رئيس رابطة الأندية: أحمد رفعت سافر بناء على قرار وزاري وليس على وعد بحل أزمته ضياء السيد: أحمد رفعت قالي يوم الأربعاء الماضي ادعيلي بعد 20 عاما.. تركيا بوابة هولندا للعودة إلى نصف نهائي اليورو رضوى الشربيني لشيرين عبد الوهاب: أنتِ اكبر من أن دلوعة ماما يعمل فيكي كدا المتظاهرون بتل أبيب: نتنياهو إرحل أيها المجرم أوقاف الشرقية تحتفل بالعام الهجري الجديد بمسجد الفتح بالزقازيق” نائبًا عن الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية .. محافظ القاهرة يحضر احتفالية الاوقاف بمناسبة العام الهجري الجديد محافظ الفيوم يشهد احتفال مديرية الأوقاف بذكرى الهجرة النبوية أول ظهور بعد المنصب.. اللواء محب حبشي محافظ بورسعيد يشارك في احتفال رأس السنة: بدأنا من المسجد

عربي ودولي

تركيا... قرارات قضائية بحبس 12 ألف و96 شخصاً على خلفية محاولة الانقلاب الفاشلة

 بلغ عدد المحبوسين بموجب قرارات قضائية على خلفية محاولة الانقلاب الفاشلة، التي شهدتها تركيا منتصف يوليو/تموز الجاري، 12 ألفاً و96 شخصاً 

وبحسب معلومات    من المصادر، فإن بين المحبوسين حتى اليوم السبت، ألفاً و446 قاضياً، و768 مدعٍ عام، و155 جنرالاً، و4 آلاف و185 ضابط وضابط صف، فضلاً عن 642 جندياً و881 طالباً عسكرياً.

وأشارت المعلومات، أن حصيلة المحبوسين من سلك الشرطة، بلغت ألفاً و744 عنصراً، فيما وصل عدد المحبوسين من مسؤولي السلطات المحلية كالولاة والقائمقامين والموظفين الحكوميين إلى ألفين و275 شخصاً.

تجدر الإشارة، أن السلطات التركية بدأت حملة تحقيقات واسعة في عموم البلاد، ضد عناصر منظمة "فتح الله غولن" الإرهابية (الكيان الموازي)، على خلفية محاولة الانقلاب الفاشلة.

وشهدت العاصمة أنقرة ومدينة إسطنبول، ليلة الجمعة (15 تموز/يوليو)، محاولة انقلابية فاشلة، نفذتها عناصر محدودة من الجيش، تتبع لمنظمة "فتح الله غولن" (الكيان الموازي) الإرهابية، حاولت السيطرة على مفاصل الدولة.

وقوبلت المحاولة الانقلابية، باحتجاجات شعبية عارمة في معظم المدن والولايات، إذ توجه المواطنون بحشود غفيرة تجاه البرلمان ورئاسة الأركان بالعاصمة، والمطار الدولي بمدينة إسطنبول، ومديريات الأمن في عدد من المدن، ما أجبر آليات عسكرية كانت تنتشر حولها على الانسحاب مما ساهم بشكل كبير في إفشال المخطط الانقلابي.