النهار
الجمعة 25 أكتوبر 2024 03:17 صـ 22 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
من هو الدكتور محمد صلاح مدير مديرية التربية والتعليم بالمنوفية؟ دورة تدريبيه ابدء مشروعك ضمن برامج رياده الأعمال لتمكين المرأة اقتصاديا بالسويس إنكسار حزب الله وتحفظ إيران سيفرض سحب خبرائه من صنعاء وفرصة للضغط على الحوثيين مدير مستشفى كمال عدوان: ما يحدث بشمال غزة إبادة جماعية بحق المدنيين الفلسطينيين عشرات الشهداء والجرحى في مجزرة إسرائيلية جديدة بجباليا وزير السياحة والآثار يختتم زيارته لمدينة الغردقة اليوم بلقاء مجموعة من أعضاء جمعية مستثمري البحر الأحمر وزير السياحة والآثار ووزيرة السياحة الإيطالية يفتتحان المدرسة الإيطالية للضيافة بمدينة الغردقة بالبحر الأحمر محافظ السويس والقيادات يشهدون موكب عربات الزهور من أمام النصب التذكاري بشارع الجلاء إحتفالاً بمرور51 عاما علي إنتصارات 24 أكتوبر 1973 تكريم ”فيصل القصيبي” في ختام بطولة المملكة للسباحة البارالمبية السفيرة هيفاء ابو غزالة : الجامعة العربية حريصة على تكثيف جهودها من أجل تعزيز قدرات منظمات المجتمع المدني ومشاركة الشباب في مجالات... مندوب فلسطين بالجامعة العربية يكرم الأستاذ صلاح جمعة لإسهاماته الإعلامية في دعم القضية الفلسطينية ض فيلم ”أصل الحكاية” في افتتاح مهرجان الجونة السينمائي ..يروى تاريخ السينما المصرية

أهم الأخبار

«المسلماني» يقترح استقبال مصر لـ«جولن» في حال ترحيله من أمريكا

اقترح الكاتب الصحفي أحمد المسلماني، استقبال مصر للمفكر الإسلامي التركي فتح الله جولن، المتهم الأول في محاولة الانقلاب العسكري على نظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في حال موافقة الولايات المتحدة الأمريكية على ترحيله خارج البلاد.

وقال «المسلماني»، في برنامجه «الطبعة الأولى» المذاع عبر «دريم»، الثلاثاء، إن تركيا لم تكف عن استقبال خصوم مصر وحمايتهم، بل أنها تتستر على قيادات إخوانية مطلوبة في قضايا قضائية وترفض تسليمهم لمصر، موضحًا أن الهدف من استقبال «جولن» في مصر، ليس نكاية في «أردوغان» فقط، بل لمكانته الفكرية أيضًا.

وأوضح أن «جولن» مفكر إسلامي مجدد، صاحب أفكار إسلامية مجتمعية تقدم صورة مغايرة للإسلام عن الصورة التي يصدرها الإرهابيين أو تيارات الإسلام السياسي المتشدد، لافتًا إلى أن «جولن» أستاذ «أردوغان» وكان الأخير وجماعة الإخوان يصفونه بأعظم العبارات، إلى أن وقع خلاف بين الاثنين ليبدأ الإخوان و«أردوغان» في الهجوم عليه و«شيطنته».