النهار
الخميس 3 أكتوبر 2024 08:17 مـ 30 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جامعة الأزهر تشارك فى المؤتمر الأول للقيادات الطلابية الرياضية بجامعة قناة السويس مجلس الجامعة العربية يؤكد دعمه لمواقف ”جوتيريش” والمنظمات الدولية العاملة في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي مجلس الجامعة العربية يدين العدوان الإسرائيلي على لبنان.. ويطالب بتقديم مساعدات مالية وعينية عاجلة لإصلاح كسر مفاجئ.. إنقطاع مياه الشرب عن عدة مناطق بشبرا الخيمة لمدة 12 ساعة الاحتلال يرتكب ثمان مجازر ضد أهالي قطاع غزة خلال الساعات الماضية ”مجاهد” يتفقد سير العمل بمحطة مياه سرياقوس المرشحة بالخانكة الأم وشقيقها والجدة كلمة السر.. وراء مقتل فران بشبين القناطر وفاة سائق بشكل مفاجئ بعد دهسه لمواطن بالدقهلية وزير العمل في حوار ”النهار”: الفترة المقبلة تشهد التركيز على استراتيجية وطنية لتعزيز السلامة والصحة المهنية في مواقع العمل آية عبد الله تطرح أحدث أغانيها ”قلبي ارتاح” فيديو أغنية فيلم عنب لإسلام إبراهيم ومحمود الليثي تتصدر تريندات مواقع التواصل الإجتماعي وزير السياحة والآثار يعقد لقاءات مهنية مع عدد من مسئولي شركات الطيران السعودية

حوادث

قاضى "اقتحام سجن بورسعيد" للدفاع: أجلت إجراء عملية جراحية من أجل القضية

 تواصل محكمة جنايات بورسعيد، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى، نظر جلسة محاكمة المتهمين بقضية محاولة "اقتحام سجن بورسعيد"، عقب صدور الحكم فى قضية "مذبحة الاستاد"، ما أسفر عن مقتل 42 شخصًا، بينهم ضابط وأمين شرطة.

وتحدت المستشار محمد السعيد الشربينى، ليؤكد بأن المحكمة تقرأ تفاصيل القضية ليل نهار، وتٌفند كل كلمة بها لتحديد موقف كل متهم، معقباً "ربنا هو الرقيب".

وأضاف القاضى، بأنه آجل جراحة مقرر أن يٌجريها حتى يتم الفصل فى القضية، وتابع بأنه يسعى لتحقيق العدالة وأن يكون قريباً منها، مختتماً بالقول أن الأحكام ماهى إلا توفيق الله.

وأشار، رئيس المحكمة، إلى أن المحكمة قررت التحقيق فى القضية منذ عاماً ونصف، مبدياً عدم وجود أى مانع لدى هيئة المحكمة فى ترك القضية، ليتدخل الدفاع مٌظهراً عد رغبته فى ذلك، ليرد القاضى "سيب الحكم لله".

جاءت كلمات القاضى بعد أن أبدى الدفاع عدم رضاه عن ما تم إوراده فى محاضر الجلسات الخاصة بمشاهدة الأسطوانات المدمجة الخاصة بوقائع القضية.

وكانت النيابة قد وجهت للمتهمين أنهم بتاريخ 26 و27 و28 يناير 2013 قتلوا وآخرون مجهولون الضابط أحمد أشرف إبراهيم البلكى وأمين الشرطة أيمن عبد العظيم أحمد العفيفى، و40 آخرين عمداً مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل رجال الشرطة والمتظاهرين المدنيين، وذلك عقب صدور الحكم فى قضية مذبحة استاد بورسعيد، ونفاذًا لذلك الغرض أعدوا أسلحة نارية واندسوا وسط المتظاهرين السلميين المعترضين على نقل المتهمين فى القضية أنفة البيان إلى المحكمة.