النهار
الثلاثاء 22 أكتوبر 2024 10:22 صـ 19 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مجدي عبد الغني يهاجم ثنائي الزمالك: إنتوا لسه بالقلم الرصاص.. ومحدش فيكم عنتر مجدي عبد الغني لـ كهربا: أنت ليك ماضي معروف والناس مش نسياه.. وعمرك ما هتكون أكبر من الأهلي تشكيل أرسنال المتوقع أمام شاختار بدوري الأبطال عاجل.. أول رد من الصحة بشأن فساد تطعيمات طلاب المدارس حقيقة الفيديو المتداول على مواقع التواصل بشأن فساد تطعيمات طلاب المدارس موعد مباراة أرسنال وشاختار في دوري أبطال أوروبا والقنوات الناقلة مبابي في الهجوم.. تشكيل ريال مدريد المتوقع أمام دورتموند في دوري أبطال أوروبا موعد مباريات ريال مدريد وبوروسيا دورتموند في دوري أبطال أوروبا والقنوات الناقلة أيمن الشريعي: تعاقدنا مع لاعب الزمالك السابق.. ولم نحصل على مكافأة زياد كمال الإسماعيلي يلاقي اتحاد الدوحة في ثاني وديات معسكر قطر اليوم الأهلي يبدأ الاستعداد لمواجهة الزمالك في قمة السوبر مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء 22 - 10 - 2024 والقنوات الناقلة.. عودة ليالي الأبطال

تقارير ومتابعات

الكنيسة الكاثوليكية: ليست لنا علاقة بمرشحة حزب النور

نفت الكنيسة الكاثوليكية في مصر ما ذكرته وسائل الإعلام من أن انتماء سوزان سمير، للكنيسة، والتي كانت مرشحة على قوائم حزب النور .

وقال الأب رفيق جريش، المتحدث الرسمي باسم الكنيسة الكاثوليكية، في بيان رسمي له: «تداولت بعض وسائل الإعلام بأن السيدة سوزان سمير هي مرشحة الكنيسة الكاثوليكية على قوائم حزب النور وأنها تخدم في السجون باسم الكنيسة الكاثوليكية».

وأشار إلى أن الكنيسة الكاثوليكية لا تعمل في السياسة فكل شخص حر أن يترشح أو ينتخب من يشأ وهذا مبدأ ثابت لا يتغير، وأن الكنيسة لم ترشح أحدا على قوائم حزب النور ولكن المدعوة سوزان سمير دأبت على استعمال اسم الكنيسة الكاثوليكية وأسماء بعض آباء الكنيسة خلافًا للحقيقة وقد تم التنبيه بذلك لأجهزة الإعلام في بيان سابق من الكنيسة بعد ظهور سابق لها وترديدها نفس الكلام وأيضًا بالاتصال المباشر ببعض المذيعين في تلك البرامج ولا نعرف لماذا يعاودون الكرة؟

وأضاف أن السيدة سوزان سمير لا تخدم في السجون باسم الكنيسة الكاثوليكية فهذه الخدمة منوطة ببعض الآباء بالتنسيق وبالتصاريح اللازمة الصادرة من وزارة الداخلية، وأهابت الكنيسة الكاثوليكية بأجهزة الإعلام بتحري الدقة خاصة في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ بلادنا التي تحتاج إلى الحكمة بعيداً عن الفرقعات الإعلامية.