النهار
الخميس 17 أكتوبر 2024 05:17 مـ 14 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
معرض «كنوز تابوزيريس ماجنا» بمكتبة الإسكندرية ”شمس بلادي” تحتفي بيوم المرأة العمانية وتوجه تحية تقدير للمرأة العمانية اختيار الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة ضمن أكثر ١٠ قادة حكوميين مؤثرين في تحقيق الاستدامة ”أبوتليح ” رداً على ريهام عياد بعد حديثها عن الصوفية.. من ظلم الإنسان لنفسه حديثه بما لم يحط به علما منتج فيلم” أوراق التاروت” يتصدى للشائعات بقوة ويقاضي مروجي الأكاذيب يوسف الشريف يعود بمسلسل خارج السباق الرمضاني مع حسين المنياوي ومحمد الدباح وبدعم من موسم الرياض محافظ كفر الشيخ يكرم أبطال منتخب مصر للكاراتية الفائزين بـ 4 ميداليات ذهبية في البرتغال محافظ السويس يلتقي أصحاب مراكب الصيد والصيادين للارتقاء بمنظومة الصيد اعترافات الحب ووصفة المولد السحرية تجمع أحمد مالك وهدى المفتي في أجواء رومانسية بمسلسل ”مطعم الحبايب” تكريم السيناريست أميرة الزيات بالمهرجان الدولى للتعليم والثقافة في دورته الثانيه يوم حزين على اصطباري.. قرية بالمنوفية تتشح بالسواد بعد وفاة اثنين في حادثتين عاجل.. مصرع مسجل وإصابة 2 شرطيين في تبادل لإطلاق النار بطريق الإسماعيلية بورسعيد

تقارير ومتابعات

حقوقيون يطالبون بترشيح الشعب المصري لجائزة نوبل

ثورة 25 يناير
ثورة 25 يناير
كتب: علي رجبتطالب مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان بأن يكون عام 2012 بداية عودة جائزة نوبل إلى سابق عهدها بحيث تمنح لمن يستحقها بالفعل، وتطالب الشخصيات والمنظمات العربية والأجنبية التي لها حق ترشيح جهات معينة لنيل الجائزة، أن تعمل على ترشيح الشعب المصري لنيل الجائزة في عام 2012، نظرا لأن الشعب المصري قدم خلال هذا العام نموذجًا لثورة شعبية وسلمية خالصة، أسفرت عن إسقاط نظام حكم مطعون في شرعيته، وارتكب عديد من الجرائم في حق شعبه خلال السنوات الثلاثين الماضية.أشارت ماعتإلى أن التقدير الدولي المتمثل في منح الجوائز ذات الشهرة والصيت العالميين يجب أن يذهب لأصحابه ومستحقيه، حتى لا تفقد هذه الجوائز مغزاها، ومن ثم يفقد التقدير الدولي قيمته، وجائزة نوبل للسلام هي واحدة من أهم وأشهر جوائز تكريم البارزين والذين قدموا خدمات جليلة للإنسانية في العالم، ولكن- للأسف الشديد هناك شواهد كثيرة على أن الجائزة النبيلة قد حادت عن مسارها خلال السنوات القليلة الماضية ، وحكمت عملية منحها إعتبارات سياسية أكثر منها إعتبارات أخلاقية.ونظرا لأن الترشيح لجائزة عام 2011 قد يكون صعبا وفقا لقواعد منح الجائزة، حيث إن مرحلة تقديم مرشحين تبدأ في الفترة من سبتمبر وحتى فبراير ، لذا فإن ماعت تطالب الشخصيات والمنظمات العربية والأجنبية التي لها حق ترشيح جهات معينة لنيل الجائزة، أن تعمل على ترشيح الشعب المصري لنيل الجائزة في عام 2012 .كما اقترحت ماعت أن يتم جعل الفترة الممتدة من الآن وحتى سبتمبر 2011 بمثابة فترة تنفيذ حملة دعوة وكسب تأييد لترشيح الشعب المصري للجائزة، من خلال جمع توقيعات وخطابات دعم من الشخصيات المخول لها القيام بعملية الترشيح، مع التركيز على الحاصلين السابقين على الجائزة والأكاديميين المتخصصين في القانون والسياسة الدولية ، ومعاهد الدراسات المتخصصة في السلام والسياسات الخارجية ، كما يمكننا مراسلة أعضاء اللجنة أنفسهم لاستقطاب ترشيحهم للشعب المصري