النهار
السبت 5 أكتوبر 2024 01:24 مـ 2 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«ستظل رمزا لقوة وصلابة قواتنا المسلحة».. نقيب المعلمين يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بالذكرى الـ 51 لانتصارات أكتوبر المجيدة رئيس جامعة حلوان يهنئ الرئيس السيسى والشعب المصري بذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة رئيس هيئة النيابة الإدارية يهنئ الرئيس السيسي بذكرى انتصارات أكتوبر تأجيل استئناف سما كلينك على حكم حبسها لجلسة 22 أكتوبر عدم دستورية فرض المحافظ ضرائب محلية بمناسبة ذكرى أكتوبر.. التموين: تخفيضات 10٪ على جميع السلع الغذائية بمنافذ المجمعات الإستهلاكية 12 مصريا يشاركون في منافسات بطولة اسكواش كلاسيك بنيويورك تشكيل ريال مدريد المتوقع أمام فياريال في الدوري الإسباني وصول وزير الشباب والرياضة محافظة الغربية لافتتاحً عدد من المشروعات الرياضية والشبابية تكريم النجم محمود حميدة بمهرجان وهران للفيلم العربى اليوم.. ختام فعاليات الدورة الـ40 من مهرجان الإسكندرية السينمائي وزيرا الاتصالات وقطاع الأعمال العام يتابعان مستجدات الموقف التنفيذى لمشروع تطبيق برنامج تخطيط موارد المؤسسات ”ERP”

صحافة عالمية

طائرات قطرية تنقل قيادات جماعة الإخوان إلى العاصمة الليبية

تداولت تقاير إعلامية أنباء تؤكد تحول العاصمة الليبية "طرابلس" إلى مدينة حاضنة لفلول جماعة الإخوان، وكشف مصدر منشق عن تنظيم لموقع "24" الإماراتى، أن عددًا كبيرًا من القيادات الإخوانية قد انتقلوا بالفعل إلى خارج الأراضي القطرية متوجهين إلى ليبيا، مشيرًا إلى أن "طرابلس" الآن أصبحت مقرًا أساسيًا لهذه القيادات، نظرًا للعلاقات التي تربط الإخوان بعدد من الجهات في ليبيا.

وفى ذات السياق أكد مصدر ليبي في تصريحات خاصة لـ"فيتو" أنه خلال الأيام الماضية تحركت ميليشيات محسوبة على الجماعة، بهدف اقتحام العاصمة "طرابلس" وإلهاء الجهات الأمنية، عن هبوط طائرات قادمة من قطر إلى مطار "معتيقة" تحمل على متنها عددا من قيادات الإخوان.

ولفت المصدر إلى أن معظم من حضر على متن الطائرات القطرية، اتخذ مقرا بشارع "جرابة" بالعاصمة طرابلس، خلف مبنى السفارة التونسية.

وشدد على أن الحراك المسلح ضد البعثات الدبلوماسية، بهدف إغلاق مقار السفارات ودفع السفراء إلى ترك البلاد، كان بهدف التكتم على عملية نقل قيادات الجماعة، خشية رصد أعضاء البعثات الدبلوماسية لهذه التحركات، وتم التركيز على سفارة الأردن بخطف سفيرها، والسعودية التي قلصت بعثتها الدبلوماسية، ولم تنج سفارة الإمارات من هذه الممارسات، ومن غير المستبعد أن يكون اختطاف مستشار السفير التونسي، كان في ذات السياق خاصة أن البناية التي يقطنها قيادات الإخوان على مقربة من السفارة التونسية.