النهار
الأحد 20 أكتوبر 2024 01:52 مـ 17 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
هواتف جوجل بكسل تسجل أعلى مبيعات فصلية منذ إطلاقها بسبب تعاملاتها مع هواوي.. «TSMC» لأشباه الموصلات تواجه تحقيقًا أمريكيًا زاهي حواس يحصل على جائزة Premio Acqui Storia العالمية في إيطاليا رئيس مياه القناة : أصلحنا كسر القنطرة شرق في وقت قياسي وإعادة ضخ المياه للأهالي إصابة 3 مواطنين صدمتهم سيارة بالفيوم جامعة القاهرة الأولي مصريًا وإفريقيًا وفي المركز 164 عالميا في تصنيف ”ليدن” الهولندي وتتصدر جامعات عالمية وإقليمية مرموقة المشدد 3 سنوات لـ أحمد ياسر المحمدي بتهمة التعدي على فتاة قطرية راية القابضة تعتمد مبدئيًا العرض المقدم للاستحواذ على 49% من شركة راية فودز وزير الخارجية الإيراني يحذر حددنا جميع أهدافنا في إسرائيل وإذا هاجمتنا سنرد بالمثل ونقصف هذه الأهداف في أيامٍ محددة..إجراء قرعات علنية لتسكين المتقدمين بطلبات توفيق أوضاع بالعبور الجديدة مهرجان VS-FILM للأفلام القصيرة جدا يكرم المخرج السنغالي موسى توريه بعد حفله في كاليفورنيا.. ماجد المهندس يوجه رسالة إلى جمهوره

حوادث

الحكم في 3 دعاوى لقطع العلاقات مع تركيا 28 يناير

حجزت الدائرة الأولى بمحكمة القضاء الإدارى، برئاسة المستشار محمد قشطة نائب رئيس مجلس الدولة، حجز 3 دعاوى قضائية أقامها كل من سمير صبرى،

ولطفى جيد المحاميين، والمهندس حمدى الفخرانى عضو مجلس الشعب السابق، تطالب بقطع العلاقات مع تركيا والدول المناهضة لثورة 30 يونيو، وطرد سفيرها وإغلاق سفارتها للحكم بجلسة 28 يناير المقبل.

وذكرت الدعاوى، أن تصريحات أطلقها رئيس الوزراء التركى رجب الطيب أردوغان وصف فيها ما حدث بمصر من ثورة شعبية، بأنه انقلاب عسكرى أهدرت فيه الدماء، وشبه العالم الإسلامى كإخوة النبى يوسف الذين ألقوه فى الجب، وأن الله سيجزى من يخونون فى العالم الإسلام، كما قامت دولة تركيا باحتضان التنظيم الإخوانى وأمدته بكافة السبل لزعزعة استقرار مصر، وهو ما دعا دولتى الإمارات والجزائر لسحب سفيرهما من تركيا.

كما ذكرت الدعاوى، أن أردوغان أدلى بتصريحات تطاول فيها على قامة دينية وإسلامية كبرى ممثلة فى فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف، الذى يمثل أكبر وأعرق مؤسسة وجامعة إسلامية فى العالم أجمع، وأن هذا التطاول الذى ورد فى تصريحات أردوغان يمثل تماديًا وتطاولًا ليس فقط فى حق مصر، وإنما أيضًا فى حق المسلمين فى كافة بقاع الأرض، ويتجاوز كافة الحدود بتطاوله على الأزهر الشريف وإمامه الأكبر، وهو أمر مستهجن ومرفوض جملة وتفصيلًا، ويثير الشكوك حول مغزى ودوافع هجوم المسئولين الأتراك المستمر على مصر ورموزها عقب ثورة 30 يونيو 2013، ولزم التصدى لهذه التجاوزات والرد عليها بكل حزم وحسم، حفاظًا على مكانة الأزهر الشريف.