النهار
الجمعة 25 أكتوبر 2024 09:28 صـ 22 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
من هو الدكتور محمد صلاح مدير مديرية التربية والتعليم بالمنوفية؟ دورة تدريبيه ابدء مشروعك ضمن برامج رياده الأعمال لتمكين المرأة اقتصاديا بالسويس إنكسار حزب الله وتحفظ إيران سيفرض سحب خبرائه من صنعاء وفرصة للضغط على الحوثيين مدير مستشفى كمال عدوان: ما يحدث بشمال غزة إبادة جماعية بحق المدنيين الفلسطينيين عشرات الشهداء والجرحى في مجزرة إسرائيلية جديدة بجباليا وزير السياحة والآثار يختتم زيارته لمدينة الغردقة اليوم بلقاء مجموعة من أعضاء جمعية مستثمري البحر الأحمر وزير السياحة والآثار ووزيرة السياحة الإيطالية يفتتحان المدرسة الإيطالية للضيافة بمدينة الغردقة بالبحر الأحمر محافظ السويس والقيادات يشهدون موكب عربات الزهور من أمام النصب التذكاري بشارع الجلاء إحتفالاً بمرور51 عاما علي إنتصارات 24 أكتوبر 1973 تكريم ”فيصل القصيبي” في ختام بطولة المملكة للسباحة البارالمبية السفيرة هيفاء ابو غزالة : الجامعة العربية حريصة على تكثيف جهودها من أجل تعزيز قدرات منظمات المجتمع المدني ومشاركة الشباب في مجالات... مندوب فلسطين بالجامعة العربية يكرم الأستاذ صلاح جمعة لإسهاماته الإعلامية في دعم القضية الفلسطينية ض فيلم ”أصل الحكاية” في افتتاح مهرجان الجونة السينمائي ..يروى تاريخ السينما المصرية

صحافة عالمية

بالصور.. تايم تصور ذبح القاعدة لجندي سوري أسير

جانب من الصور
جانب من الصور

 

نشرت مجلة "تايم" الأمريكية تقريرًا لمراسلها "باتريك ويتي" يصور عملية ذبح جندي سوري أسير من قبل عناصر من تنظيم القاعدة الإرهابي، قائلًا أن الحرب الأهلية في سوريا تضع كل يوم معايير جديدة للوحشية.

 

وأضاف "ويتي": أن الأعمال الوحشية تزاد في سوريا من قبل الجنود والمقاتلين من القوات الموالية لنظام الرئيس بشار الأسد، فضلًا عن مجموعات عديدة من المتمردين المسلحين والمتشددين الاسلاميين، يدعون أنهم يدافعون عن عقيدتهم.

 

وأضافت "تايم": أن هذا الحادث وقع في قرية "كفرغان" في حلب بعد أن دعي عناصر القاعدة الأهالي لمشاهدة عملية ذبح لجندي سوري قد اسر في وقت سابق خلال عملية عسكرية، حيث إحتشد المواطنون بالمئات وهو سعداء ينتظرون ما سيجري، بحسب وصف مراسل المجلة.

 

ووصف "ويتى" عملية الذبح قائلًا: "عناصر من الدولة الإسلامية في العراق والشام التابعة للقاعدة أحضرت جندي شاب، كانوا معصوبي الاعين، وقد عصبوا عيناه أيضًا، ثم أجبروه على الجلوس على ركبتيه، كان خائفًا ومتوترًا، هو صغير في السن، لم يرى من الحياة شيئًا بعد، ثم ذبحوه بكل برادة دم فقط لأنه من جند الاسد".

 

وأضاف: أنه في لحظة ذبحه أمسك المتمردين بحنجرته، وضعوا الشاب بطريقة مائلة وأمسكه ثلاثة أو أربعة متمردين، أخذوا يشبكون يديه وقدميه، ثم حاول الرجل حماية رقبته بيديه، التي كانت لا تزال مرتبطة ببعضها البعض، حاول أن يقاوم ولكنهم كانوا أق