النهار
السبت 21 سبتمبر 2024 02:39 مـ 18 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
26 عالمًا من جامعة المنوفية بقائمة ستانفورد لأعلى 2% من العلماء الأكثر استشهادًا على مستوى العالم 31 عالمًا من جامعة كفر الشيخ ضمن قائمة ستانفورد لأعلى 2% فى العالم الأكثر استشهادًا وزير التعليم يتابع انطلاق العام الدراسى الجديد في ١٢ مدرسة بمحافظة سوهاج...صور وصول 29 ألف طن المونيوم لميناء سفاجا البحري كلية الطب بجامعة المنوفية الأهلية تنضم إلى الدليل العالمي لكليات الطب World Directory of Medical Schools (WDOMS) رئيس جامعة المنوفية يعلن إدراج 26 عالم من الجامعة بقائمة ستانفورد لأعلى 2% من العلماء الأكثر استشهادًا على مستوى العالم الليلة.. انطلاق أولى حلقات مسلسل ” تيتا زوزو” على منصة ”watch it” إزالة 506 حالة تعدي ومتغير مكاني وبناء مخالف في المنوفية ضمن المرحلة الثالثة من أعمال الموجة الـ23 محافظ القاهرة يحظر إصدار تراخيص هدم القصور والفيلات نائب وزير السياحة والآثار تشهد انطلاق حفل افتتاح الدورة الثامنة للملتقي الدولي لفنون ذوي القدرات الخاص حمادة هلال يكشف مفاجأة عن ارتباط مي عز الدين بالمداح| ما القصة؟ قيء واسهال.. مرض غريب يظهر في أسوان لم يُشخص حتى الآن.. والأهالي: عايشين في رعب والإصابات بتزيد يوميًا

عربي ودولي

وزير خارجية فرنسا يدعو إلى تقديم المزيد من الدعم للمعارضة السورية

لوران فابيوس وزير الخارجية الفرنسي
لوران فابيوس وزير الخارجية الفرنسي

دعا لوران فابيوس، وزير الخارجية الفرنسي، إلى المزيد من دعم المعارضة السورية "المعتدلة"، مشيرًا إلى أن جبهة النصرة الإسلامية الجهادية "منظمة ارهابية" بالمعنى الذي حددته الأمم المتحدة.
 
وقال فابيوس، في حديث لصحيفة "لوموند" الفرنسية الصادر بتاريخ الغد الجمعة: إن باريس ستعمل على زيادة الدعم للمعارضة المعتدلة، (الائتلاف الوطني السوري)، الذي يجب أن يتوسع ويتوحد ويضمن بوضوح لكل طائفة احترام حقوقها في حال تغيير النظام.
 
وتابع الوزير، "لكي لا يكون هناك أي لبس نقترح تصنيف جبهة النصرة المعارضة لنظام بشار الأسد، ولكنها متفرعة عن القاعدة كمنظمة ارهابية بالمعنى الذي حددته الامم المتحدة".
 
وأعلن وزير الخارجية الفرنسي، أن فرنسا لا تمتلك أدلة تثبت استخدام السلاح الكيميائي في سوريا، موضحًا أن هناك بعض الشكوك، ولكن لا توجد أي أدلة.
 
واقترح فابيوس، عقد اجتماع ثان لـمجموعة العمل حول سوريا في جنيف ليكون "تطويرًا لاجتماع يونيو من العام الماضي، الذي لم يؤدى إلى نتائج".