النهار
الجمعة 20 سبتمبر 2024 04:25 مـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رسالة كشفت السبب.. طالب ينهي حياته شنقًا في بولاق الدكرور والتحريات:عانى من سوء معاملة والدته جامعة سوهاج تستعد لإعتماد مركز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس محمد الأمين يهنئ منتخب الكراسي علي التأهل لقبل نهائي المونديال ويشكر رئيس الاتحاد الدولي علي دعمه للتنظيم المصري جامعة عين شمس: اعتماد خطة القوافل التنموية ضمن المبادرة الرئاسية ”بداية” وزير الرياضة يشهد فعاليات أسبوع شباب الجامعات التكنولوجية فى نسخته الأولى سهر الصايغ تشارك بمهرجان الإسكندرية بدورته الـ 40 بفيلم ”لعل الله يراني” تعرّف على حصاد جامعة حلوان خلال أسبوع بالصور.. العدل تطلق سيارات توثيق متنقلة لخدمة المواطنين في 22 محافظة ساندرا نشأت في ندوة تكريمها بالغردقة السينمائي: مشاريع الشباب أهم ما يميز مهرجان الغردقة بالصفقات الجديدة.. الزمالك يواجه فريق 2005 غدا الغندور: الأهلي رقم واحد في أفريقيا وسيفوز على جورماهيا وهو نايم مدرب منتخب بنين: أي لاعب يتمنى ارتداء قميص الأهلي ورفضنا ضم سامسون

منوعات

فيلم رعب على أرض الواقع في جزيرة الدمي المشوهه

 

جزيرة الدمي المشوهه هي جزيرة تقع علي جنوب المكسيك ، تشعر فيها وكأنك في فيلم رعب 

و تعتبر هذه الجزيرة من أكثر الأماكن جذبا للسياح في هذه المنطقة و لقد سميت هذه الجزيرة باسم جزيرة الدمي ، لأن بها مئات من الدمي المشوهه التي علقت علي الأشجار و النباتات الميته . تقول قصة هذه الجزيرة و الدمي التي توجد فيها : إنه من حوالي نصف قرن مضي غرقت فتاة في احد البحيرات العميقة المخبأه في جزر المكسيك 

و كانت هذه الجزيرة لا يسكنها إلا رجل واحد يدعي ” دون جوليان سانتانا باريرا ” الذي كان لدية عائلة مكونه من زوجة و طفله تركهم واختار العيش في هذه الجزيرة بمفردة . و بعد غرفة هذه الفتاة بفتره وجيزة اصطاد ” جوليان ” دمي واحدة تلو الاخى من القناة التي غرقت فيها الفتاة ، و توقع ” خوليان ” أن هذه اشارة و علامة على وجود روح شريرة سوف تظهر في المكان قريبا

و بدأ وقتها ” جوليان ” في تعليق هذه الدمي على الشجر كي يحمي نفسة من الروح الشريرة و يهدئ روح الفتاة عندما تحضر ، و لكن نسي ” جوليان ” ان ينظف الدمي من التراب الذي كان يغطيها بل وعلقها ناقصة الأطراف ، حتي التي كانت كاملة و نظيفة مع الوقت والرياح فقدت الدمي أطرافها و بعض عيونها و كساها التراب و الطين نظرا للتقلبات الجوية . وعاش ” دون جوليان ” في الحزيرة لمدة 50 عاما قبل وفاته في عام 

2001 و قد وجد انه غرق في نفس المكان التي كان يعتقد أن الفتاة الصغيرة قد توفت فيه .وعلى كل حال هذه هي القصة التي يقولها المرشدين للسائحين والتي يُعتقد حتي الأن إنها الحقيقة ، اما حقيقة الأمر و حقيقة تلك الجزيرة فلا نعلمها . و هذه بعض الصور من على جزيرة الدمي .