النهار
الأربعاء 22 يناير 2025 04:02 مـ 23 رجب 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”إسكان جامعة أسيوط” يعقد جلسة لتوزيع الوحدات السكنية الشاغرة بمساكن أعضاء هيئة التدريس رئيس جمعية أنصار السنة المحمدية بسريلانكا: المملكة تسخر جهودها في خدمة الإسلام والمسلمين معهد التخطيط القومي يستضيف الدكتور محمد فريد في رابع حلقات سمينار الثلاثاء بحضور عدد من النواب.. الهوبي يستعرض مع مصدري النباتات الطبية والعطرية التحديات التي تواجه القطاع أبرزهم أفشة.. بدلاء الأهلي أمام فاركو في الدوري المصري إعدام 1.5 طن مواد غذائية وعصائر، وتحرير 202 محضرا جامعة المنصورة تتصدر تصنيف التايمز البريطاني للتخصصات الأكاديمية لعام 2025 إل جي و Xbox تتعاونان لتوسيع تجربة الألعاب السحابية على أجهزة التلفزيون الذكية على مسرح الجمهورية.. مواهب الأوبرا تحتفل بعيد الشرطة وثورة ٢٥ يناير في ذكري ميلاد المطرب ماهر العطار لمع نجمة مع موسيقي بليغ حمدي.. وباع17ألف أسطوانة من ”أفرش منديلك” وزير الزراعة يكلف ”غنيم” بادارة القابضة لاستصلاح الأراضي مؤقتا لحين تشكيل مجلس إدارة جديد للشركة جامعة المنوفية تحقق تقدماً في تصنيف التايمز العالمي للجامعات ”2025 THE”

تقارير ومتابعات

قيادي سلفي: مسلسل عائلة ونيس علماني

وصف حسام أبو البخارى، المتحدث الرسمي للتيار الإسلامي العام، مسلسل " عائلة ونيس " بأنه " مسلسل علمانى بامتياز، وصلت فيه العلمانية للذروة، واختلطت فيه العلمنة بالعاطفة والأخلاق والعقلنة لدرجة يصعب فيها إدراك السم الخفى الذى ينفث فى كل حلقة وكل مشهد بل و فى كل لحظة ! ".

وقال " البخارى" عبر صفحته الشخصية على فيسبوك، إن "ونيس" ـ الذى أدى شخصيته الفنان محمد صبحى ـ "علم أبنائه كل شيء !، علمهم العلم والاخلاق و تحمّل المسئولية ..الخ، علمهم كل ذلك بلا أي مرجعية دينية !، بل لم يعلمهم الدين أصلا !- وأعتقد ان ذلك كان متعمدا من صانعى العمل - فلم يربهم على الصلاة، ولم يعودهم على الصوم، ولم يذكرهم بالحج !، وكل ذلك لكي يصل ‘لى نتيجة مفادها أن الحياة تستقيم بلا دين وبلا مرجعية متجاوزة !، فقط نحتاج إلى الأخلاق المجردة !، وذلك هو صلب العلمانية ومن الممكن أن تطلق على ذلك مصطلح "العلمانية الشعبية "! "، حسب تعبيره.

وتابع قائلا: " متأكد أن كل من شاهد المسلسل ضحك وقهقه ولكن السؤال كم من المضامين العلمانية والرؤى غير الاسلامية مررت و استقرت فى وعيك ولا وعيك ! ".