النهار
الثلاثاء 22 أبريل 2025 05:20 مـ 24 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محمد صلاح يتصدر سباق الحذاء الذهبي.. ملك إنجلترا يزأر في وجه أوروبا! مدرب الوداد: البعض يشعر بالغيرة من الأهلي.. ونجاحه أصبح نموذجًا يُحتذى به في إفريقيا النقل والرحلات بغرفة الإسكندرية تناقش المعوقات التي يواجهها الأعضاء مع التأمينات الاجتماعية رئيس جامعة المنوفية يعقد إجتماع مجلس الدراسات العليا الشهري” أون لاين” ويوجه بزيادة الأبحاث العلمية التطبيقية مصرع شاب غرقا في مياه ترعة قرية بالشرقية استبيان أجرته Intel يكشف عن اهتمام كبير بالحواسيب المزودة بالذكاء الاصطناعي يوم الأرباح الحاسم لتسلا: هل يستطيع إيلون ماسك قلب مسار التراجع في 2025؟ خبراء يحذر ون من مخاطر إنشاء صور كرتونية باستخدام الذكاء الاصطناعي مئات المستثمرين يجتمعون في حدث ضخم بدبي لمناقشة العقارات الساحلية وزير الاتصالات يفتتح المقر الإقليمى الجديد لشركة إنتلسيا Intelcia فى مصر جنايات بورسعيد تعاقب مشرف خدمات بالسجن 5 سنوات لحيازته سلاح ناري وذخيرة بدون ترخيص بمشاركة السائحين فنادق مرسي علم تحتفل ” بيوم الأرض” بزراعة الأشجار

فن

نجل السيناريست الكبير مصطفى محرم يحيي ذكرى وفاة والده الرابعة.. شاهد

مصطفى محرم
مصطفى محرم

أحيا السيناريست حسين مصطفى محرم الذكرى الرابعة لوفاة والده الكاتب الكبير مصطفى محرم، مستعيدًا بعض من أبرز محطات إرثه الفني الكبير، سواء في السينما أو الدراما التلفزيونية.

وشارك حسين عبر حسابه على فيسبوك عددًا من أفيشات الأعمال التي كتبها والده، والتي وصفها بأنها شكّلت جزءًا كبيرًا من تاريخ وقيمة السينما والدراما المصرية، من بينها أفلام مثل “الحب فوق هضبة الهرم” و”أهل القمة”، ومسلسلات مثل “لن أعيش في جلباب أبي” و”عائلة الحاج متولي”، والتي لا تزال تُعرض وتحظى بمكانة خاصة لدى الجمهور حتى اليوم.

كما نشر صورة نادرة للكاتب الراحل وكتب دعاءً مؤثرًا لروحه، مؤكدًا على مكانته الكبيرة في حياته الشخصية والمهنية، مشيرًا إلى أن يوم 22 أبريل يظل علامة فارقة في ذاكرته، باعتباره يوم فقدان الأب والمعلم وأحد أعمدة الدراما المصرية.

وقال حسين محرم عبر فيسبوك: اليوم 22 أبريل الذكري السنوية الرابعة لوفاة والدي السيناريست الكبير مصطفي محرم (اللَّهُمَّ، اغْفِرْ له وَارْحَمْهُ، وَاعْفُ عنْه وَعَافِهِ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بمَاءٍ وَثَلْجٍ وَبَرَدٍ، وَنَقِّهِ مِنَ الخَطَايَا كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِن دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِن أَهْلِهِ، وَزَوْجًا خَيْرًا مِن زَوْجِهِ، وَقِهِ فِتْنَةَ القَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ).