النهار
الجمعة 25 أبريل 2025 11:12 مـ 27 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أمسية وفاء باتحاد كُتّاب مصر تحيي سيرة شاعر ومفكر السودان الكبير الراحل محمد المكي إبراهيم وزارة السياحة والآثار تشارك فى المعرض السياحي الدولي WTM Latin America بالبرازيل ندوة حول السلامة والصحة المهنية والمخاطر البيولوجية بنيابة مهندسين الإسكندرية أهالي قرية أريمون بكفرالشيخ يشيعون جثمان سيدة قُتلت على يد زوج ابنتها إلى مثواه الأخير دراسة القمح تلتهم شخصاً بقرية ”ميت الديبه.”في كفر الشيخ بهدف عكسي .. الأهلي يودع منافسات أبطال إفريقيا أمام صن داونز هل تتخلى بريطانيا عن خططها لإرسال آلاف الجنود لحماية أوكرانيا؟ في الذكرى الـ 43 لتحرير سيناء.. مصر تتصدى للمخططات الإسرائيلية وتريليون جنيه لتنمية أرض الفيروز تشكيل بيراميدز في مواجهة أورلاندو في إياب نصف نهائي أبطال إفريقيا عمومية «الأولمبية» تعتمد خالد فتحى رئيساً للجنة التخطيط عمومية «الأولمبية» تقرر اختيار خالد زين الدين رئيساً شرفياً للجنة الأولمبية بدون أي فوز.. تاريخ مواجهات بيراميدز مع أندية جنوب أفريقيا قبل لقاء أورلاندو

فن

ماذا يحدث لأوريليانو في نهاية One Hundred Years Of Solitude.. تفاصيل

One Hundred Years of
One Hundred Years of

تم طرح مسلسل الشهير One Hundred Years of Solitude أو مائة عام من العزلة، المقتبس من الرواية الأشهر في العالم التي طرحت تحت نفس الاسم للمؤلف الكولومبي جابرييل جارسيا ماركيز، والتي وصلت الأسواق في في 30 مايو 1967، على منصة نتفليكس في 11 ديسمبر الجارى.


وحصد المسلسل على تركيز جماهيرى كبير، وكان لشخصية العقيد أوريليانو بوينديا النصيب الأكبر من هذا الاهتمام، ولهذا كانت نهايته موضع تساؤل كبير، خاصة بعد أن أنقذه شقيقه خوسيه وريبيكا من الإعدام، ترك أوريليانو ماكوندو وأصبح ثائرًا ضد الحكومة بشكل عام، وبعد حشد أتباع مخلصين، تمت ترقيته إلى زعيم القوات الثورية في منطقة البحر الكاريبي وقاد هجمات ضد المدن وسكانها المدنيين للإطاحة بسلطة الحكومة، وبعد بضع سنوات من وفاة والده خوسيه أركاديو بوينديا، عاد أوريليانو إلى ماكوندو لاستعادة السيطرة من الجنرال خوسيه راكيل مونكادا، الذي تم تعيينه رئيسًا مدنيًا وعسكريًا للمدينة من قبل الحكومة المحافظة في خلال مسلسل One Hundred Years of Solitude.

في هذا السياق، ومع محاولات والدة أوريليانو، أورسولا، إيقاف هجومه بإخباره أن الحياة في ماكوندو سلمية مرة أخرى تحت قيادة خوسيه راكيل، لكن أوريليانو يتجاهل ادعاءات والدته في المشهد الأخير، نرى أوريليانو يتجه نحو ماكوندو على ظهر حصان بجانب قواته، قبل أن يتحول المشهد إلى اللون الأسود، ويترك مصيره مجهولا.

موضوعات متعلقة