النهار
الأربعاء 4 ديسمبر 2024 07:08 مـ 3 جمادى آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بغرض سرقة مصوغاتها.. إحالة أوراق عاطل للمفتي لقتله زوجته بالخصوص نقيب الصحفيين يناقش تحديات الأجور وظروف العمل خلال زيارته لـ”الأهرام” نائب رئيس جامعة عين شمس تستقبل وفدا من منحة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) القبض على أحد الأشخاص ينتحل صفة ضابط طبيب بالقوات المسلحة الدخيري يشارك في مؤتمر الأطراف السادس عشر لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر رئيس لجنة الميثاق العربي لحقوق الإنسان: الذكاء الاصطناعي فرصة لتحسين الحياة وتسريع التنمية خلافات سابقة.. تقود شقيقين للمفتى لقتلهم شخص وشروعهم بقتل آخر بالخصوص مدير «تعليم الجيزة» يتابع مجموعات التقوية بمدرسة السعيدية الثانوية الأحد القادم...انطلاق المؤتمر الدولي العاشر لتربية بنين بجامعة الأزهر حول «الذكاء الاصطناعي ومنظومة التربية الطموحات» محافظ الدقهلية يأمر بإزالة أحد الأدوار المخالفه بإحدى العمارات أمام كوبري الجامعة فودكس الشريك التكنولوجي الرسمي لبرنامج Million Pound Menu لتعزيز نمو قطاع المطاعم رئيس جامعة المنوفية وأمين عام المجلس الأعلى للجامعات يفتتحان معرض المؤتمر السنوى الثالث لقطاع خدمة المجتمع

عربي ودولي

كيف تنعكس حروب الشرق الأوسط على الجماعات الإرهابية بسوريا ؟

حروب الشرق الأوسط وتأثيرها على العالم العربي
حروب الشرق الأوسط وتأثيرها على العالم العربي

لعدة سنوات، ظلت إدلب ساحة معركة، حيث حاولت قوات الحكومة السورية استعادة السيطرة عليها.ولكن في عام 2020، توسطت تركيا وروسيا في وقف إطلاق النار لوقف محاولات الحكومة لاستعادة إدلب، وصمد وقف إطلاق النار إلى حد كبير على الرغم من القتال المتقطع.

في أكتوبر 2024، قال المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا إن هيئة تحرير الشام نفذت غارات كبيرة على المناطق التي تسيطر عليها الحكومة السورية، واستأنفت روسيا الضربات الجوية لأول مرة منذ أشهر، وكثفت القوات الموالية للحكومة بشكل كبير من الغارات بطائرات بدون طيار وقصف قوات المعارضة.

وفي تصريح سابق ، قالت هيئة تحرير الشام والجماعات المتحالفة معها إنها شنت هجوماً لردع العدوان، متهمة الحكومة والقوات المدعومة من إيران المتحالفة معها بالتصعيد في الشمال الغربي.

لكن ما حصل جاء في وقت كانت فيه الحكومة السورية وحلفاؤها منشغلين بصراعات أخرى.لقد عانت جماعة حزب الله اللبنانية، والتي لعبت دوراً حاسماً في مساعدة الأسد على صد المعارضة في السنوات الأولى، مؤخراً من الهجوم الإسرائيلي في لبنان، في حين أدت الضربات الإسرائيلية إلى القضاء على القادة العسكريين الإيرانيين في سوريا وتدهورت خطوط الإمداد للقوات الموالية للحكومة هناك، كما تشتت انتباه روسيا بسبب الحرب في أوكرانيا.

موضوعات متعلقة