النهار
السبت 4 يناير 2025 01:39 مـ 5 رجب 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نائب رئيس جامعة بنها تستقبل عميد البحث العلمي والدراسات العليا بجامعة العلوم التطبيقية بالأردن رئيس جامعة المنوفية يستعرض بعض إنجازات الجامعة خلال عامين انقلاب ميكروباص على طريق طملاي شبين الكوم بالمنوفية لحضور الجلسة الـ 11.. وصول أسرة ضحية طفل شبرا الخيمة لحضور محاكمة المتهمين رئيس جمعية مسافرون للسياحة يدعو لتنظيم مسابقة دولية بسانت كاترين لحضور الجلسة الـ 11.. وصول المتهمين بقتل طفل شبرا الخيمة «ضحية الدارك ويب» لأول مرة ...طب قصر العينى تحصل على شهادتي الأيزو في إدارة البيئة والصحة المهنية وتجديد شهادتي إدارة الجودة وتطوير العملية التعليمية. التعليم العالي: غلق كيان وهمي بالفيوم حرمان المشتغلين بالمحاماة من القيد بجداول خبراء المحاكم الاقتصادية يخالف الدستور إقرار النظام الأساسي للهيئة العربية للتصنيع من أعمال السيادة «شرشر» يهنئ الأستاذ باسم منقل على عضوية لجنة المسابقات باتحاد غرب آسيا للكرة الطائرة إصابة 7 ركاب في حادث إنقلاب سيارة أجرة بالمنوفية

تكنولوجيا وانترنت

«إدارة بايدن» تمنح «إنتل» تمويًلا حكوميًا بـ 8 مليار دولار

بموجب قانون «CHIPS» لدعم صناعة أشباه الموصلات في الولايات المتحدة توصّلت شركة إنتل إلى اتفاق نهائي مع إدارة بايدن للحصول على تمويل يصل إلى 7.86 مليارات دولار لتطوير منشآت جديدة، وتوسيع المنشآت القائمة، في ولايات أريزونا ونيو مكسيكو وأوهايو وأوريغون.

وأعلنت وزارة التجارة الأمريكية أن التمويل سوف يُمنح بناءً على تحقيق إنتل مراحل رئيسية في مشاريعها المختلفة. ومع التمويل الجديد، قد تتمكن الشركة من تعزيز خططها للتعافي، وتجاوز أزماتها الحالية، والتوسع في السوق.

يذكر أن الاتفاق الأولي الذي أُعلن في مارس كان قد خصص مبلغًا يصل إلى 8.5 مليارات دولار. لكن انخفض المبلغ النهائي، بسبب استفادة إنتل من برامج تمويل أخرى مرتبطة بوزارة الدفاع، حسبما أفادت الشركة.ومن المتوقع إعلان اتفاقيات تمويل إضافية لقانون CHIPS خلال الأسابيع المقبلة، في محاولة من إدارة بايدن لاستكمال العديد من الصفقات قبل وصول ترامب إلى البيت الأبيض مطلع العام المقبل.

يأتي هذا الدعم كجزء من جهود الرئيس التنفيذي للشركة لتحويل مسار الشركة بعد سلسلة من الإخفاقات التي واجهتها الشركة حديثًا.

حيث سجلت إنتل خسائر أكبر من المتوقع في الربع الثاني من العام، وأعلنت خططًا لتسريح 15% من قوتها العاملة كجزء من إعادة الهيكلة.

وكانت الشركة قد تلقت بعض عروض الاستحواذ المحتملة واستثمارات جديدة، مثل عروض استحواذ كوالكوم عليها لكن خطط كوالكم قد توقفت بسبب التحديات المالية والتنظيمية.

كما تراجعت أسهم الشركة بنسبة قدرها 50% منذ بداية العام، بسبب تأخرها عن منافسيها في سوق أشباه الموصلات والذكاء الاصطناعي وزيادة ديونها.

موضوعات متعلقة