النهار
الأربعاء 27 نوفمبر 2024 03:54 مـ 26 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سر تحقيق اللياقة البدنية المتكاملة.. كيفية دمج تمارين القوة مع التمارين الهوائية لحماية المرأة من التتبع الرقمي ..كاسبرسكي تتعاون مع الخبراء لتقديم دليل شامل لحماية الخصوصية 7 وصفات طبيعية لتخفيف آلام الضروس من المنزل وزير العمل يستجيب لطلب مواطن من ذوي الهمم بتوفير فرصة عمل له التضامن الاجتماعي والتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي يوقعان بروتوكول تعاون مشترك لتنفيذ مشروعات تمكين اقتصادي للسيدات والشباب بقرى ”حياة كريمة” التضامن الاجتماعي: غلق باب التقديم لحج الجمعيات الأهلية لموسم 1446هـ- 2025م .. غدا الخميس تعرف على موعد ومكان عزاء والد زوجة حمادة هلال المجلس القومي للمرأة يهنئ الدكتورة نسرين البغدادي لاختيارها فى منصب نائبة رئيسة المجلس لأول مرة.. وزير الثقافة والنجم حسين فهمي معًا في ”معكم منى الشاذلي” موعد مباراة المصري أمام إنيمبا النيجيري في كأس الكونفدرالية المجلس القومي للمرأة يشارك في ندوة بعنوان ” دور البحث العلمي والتكنولوجيا في مناهضة العنف ضد المرأة” الصحة: مصر تنقل تجربتها في القضاء على فيروس سي ل 40 دولة عربية وأوروبية ومنظمة عالمية

تكنولوجيا وانترنت

«إدارة بايدن» تمنح «إنتل» تمويًلا حكوميًا بـ 8 مليار دولار

بموجب قانون «CHIPS» لدعم صناعة أشباه الموصلات في الولايات المتحدة توصّلت شركة إنتل إلى اتفاق نهائي مع إدارة بايدن للحصول على تمويل يصل إلى 7.86 مليارات دولار لتطوير منشآت جديدة، وتوسيع المنشآت القائمة، في ولايات أريزونا ونيو مكسيكو وأوهايو وأوريغون.

وأعلنت وزارة التجارة الأمريكية أن التمويل سوف يُمنح بناءً على تحقيق إنتل مراحل رئيسية في مشاريعها المختلفة. ومع التمويل الجديد، قد تتمكن الشركة من تعزيز خططها للتعافي، وتجاوز أزماتها الحالية، والتوسع في السوق.

يذكر أن الاتفاق الأولي الذي أُعلن في مارس كان قد خصص مبلغًا يصل إلى 8.5 مليارات دولار. لكن انخفض المبلغ النهائي، بسبب استفادة إنتل من برامج تمويل أخرى مرتبطة بوزارة الدفاع، حسبما أفادت الشركة.ومن المتوقع إعلان اتفاقيات تمويل إضافية لقانون CHIPS خلال الأسابيع المقبلة، في محاولة من إدارة بايدن لاستكمال العديد من الصفقات قبل وصول ترامب إلى البيت الأبيض مطلع العام المقبل.

يأتي هذا الدعم كجزء من جهود الرئيس التنفيذي للشركة لتحويل مسار الشركة بعد سلسلة من الإخفاقات التي واجهتها الشركة حديثًا.

حيث سجلت إنتل خسائر أكبر من المتوقع في الربع الثاني من العام، وأعلنت خططًا لتسريح 15% من قوتها العاملة كجزء من إعادة الهيكلة.

وكانت الشركة قد تلقت بعض عروض الاستحواذ المحتملة واستثمارات جديدة، مثل عروض استحواذ كوالكوم عليها لكن خطط كوالكم قد توقفت بسبب التحديات المالية والتنظيمية.

كما تراجعت أسهم الشركة بنسبة قدرها 50% منذ بداية العام، بسبب تأخرها عن منافسيها في سوق أشباه الموصلات والذكاء الاصطناعي وزيادة ديونها.

موضوعات متعلقة