النهار
السبت 8 نوفمبر 2025 06:58 مـ 17 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
3 لاعبين يستحقون الظهور فورًا.. فهل يستجيب الأهلي قبل فوات الأوان؟ سفير فنزويلا لـ”النهار”.. مبارة منتخب فنزويلا ومصر كانت حماسية وتعكس علاقة البلدين خلال كلمة فضيلته في احتفال جامعة المنصورة بعيد العلم.. مفتي الجمهورية يؤكد: العلاقة بين العلم والدين في الإسلام علاقة تكامل وتآزر تقديرًا لمجهوداته ونجاحاته بالبيت الفني للفنون الشعبية والإستعراضية.. تكريم أعلامى لتامر عبد المنعم بدرعي التمييز بسبب كسر بخط الطرد الرئيسي.. انقطاع مياه الشرب عن 9 مناطق بمدينة أسيوط «IoT Misr» ترعى «Cairo ICT2025» وتستعرض تقنيات المدن الذكية والطاقة وزير الإسكان يختتم جولته اليوم يتفقد مشروع «سكن لكل المصريين» و«كوبري C3» والمدينة التراثية بالعلمين الجديدة أرضك للتطوير العقاري تقترب من التوسع بشرق القاهرة بمشروع سكني وتجاري جديد أبطال جامعة كفر الشيخ يتألقون في ملتقى جامعة سمنود التكنولوجية الرياضي الفني مصرع طالب أثناء لهوه مع أصدقائه في الرياح التوفيقي ببنها أحتفاءا بمشوارها الفنى .. الموسيقى والغناء العربي تحيي حفلا غنائيا لروائع ليلي مراد بأوبرا الأسكندرية الخميس 170 ألف مستفيد من خدمة صرف المعاشات من البريد خلال 2025

منوعات

مشروع قانون إسباني لحماية كرامة القردة.. ما القصة؟

في إطار سعيها لتعزيز حقوق الحيوانات وحمايتها، قدمت الحكومة الإسبانية مشروع قانون غير مسبوق يهدف إلى توفير حماية شاملة للقردة، لا سيما تلك التي تعيش في البيوت.

ووفقا لـ Discover Magazine هذا القانون يأتي في ظل إدراك متزايد لأهمية كرامة هذه الكائنات، حيث يسعى إلى ضمان سلامتها وتوفير بيئة مناسبة لحياتها، وقد أثار الإعلان عن هذا المشروع جدلًا واسعًا بين مؤيدين ومعارضين، ومن المتوقع أن يخضع لمناقشات قانونية قبل أن يصبح نافذًا.

يسعى مشروع القانون إلى منع استخدام القردة في التجارب العلمية أو في الأفلام والبرامج التجارية، كما يفرض شروطًا أكثر صرامة على رعايتها في المحميات.

ويعكس هذا التوجه الجديد إقرار الحكومة الإسبانية بأن القردة تعتبر كائنات ذات قدرات إدراكية واجتماعية تستحق معاملة إنسانية.

يُعتبر هذا القانون جزءًا من حركة متزايدة نحو احترام حقوق الحيوانات، ويهدف إلى توفير بيئة آمنة لهذه الكائنات. يستضيف ملجأ "بريمادوموس" حوالي ستين قردًا أنقذت من بيئات استغلالية مثل السيرك، حيث يتم العمل على توفير بيئة مشابهة لمواطنها الطبيعية، مما يساهم في تحسين ظروفها النفسية وإعادة تأهيلها.

وفي هذا السياق، أكدت عالمة الكائنات البدائية أولغا بيلون أن إعادة هذه الحيوانات إلى حالتها الطبيعية يتطلب جهدًا وصبرًا كبيرين، ولكنه أمر بالغ الأهمية لضمان حياتها.

تمثل هذه الخطوة الجديدة اتجاهًا إيجابيًا في تعزيز حقوق الحيوانات، وتؤكد على أهمية توفير حياة كريمة لجميع الكائنات الحية.