النهار
الجمعة 11 يوليو 2025 11:30 صـ 15 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
افتتاح فرع كارفور في نورث سكوير مول بمدينة العلمين الجديدة رئيس جهاز العلمين الجديدة يعلن التشغيل التجريبي لخطوط النقل الداخلية الرئيسية بالمدينة نائب وزير الإسكان: مد وتوسعة وتحسين خدمات الصرف الصحي بـ 31 منطقة ريفية بمحافظة المنوفية الظهور الأول لـ فيريرا.. الزمالك يواجه أورانج اليوم استعدادا للموسم الجديد وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ عددٍ من المشروعات السكنية والخدمات الملحقة بها بمدينة العبور الجديدة لرفع الحمل البدني.. بيراميدز يخوض مرانه على فترتين اليوم الإسكان تتابع إجراءات تشغيل منطقة الأعمال المركزية بالعاصمة الإدارية الجديدة بعد بحث 5 أيام.. العثور على جثمان الضحية الثانية في واقعة غرق سيارة سقطت من العبارة بنيل قنا 8 حيل بسيطة هتغير صحتك تمامًا.. من غير مجهود كبير أجرى الملك فؤاد أول مكالمة من سماعة فضة ..سنترال رمسيس 98 عاما من الاتصال بالعالم ” هدي يسى ” تثمن كلمة مدبولي وتأكيده الدور الهام للقطاع الخاص وأهمية تعزيز الروابط في دول تجمع بريكس هيئة المرأة العربية: اختيار شخصية القرن النسائية حدث تاريخي

منوعات

مشروع قانون إسباني لحماية كرامة القردة.. ما القصة؟

في إطار سعيها لتعزيز حقوق الحيوانات وحمايتها، قدمت الحكومة الإسبانية مشروع قانون غير مسبوق يهدف إلى توفير حماية شاملة للقردة، لا سيما تلك التي تعيش في البيوت.

ووفقا لـ Discover Magazine هذا القانون يأتي في ظل إدراك متزايد لأهمية كرامة هذه الكائنات، حيث يسعى إلى ضمان سلامتها وتوفير بيئة مناسبة لحياتها، وقد أثار الإعلان عن هذا المشروع جدلًا واسعًا بين مؤيدين ومعارضين، ومن المتوقع أن يخضع لمناقشات قانونية قبل أن يصبح نافذًا.

يسعى مشروع القانون إلى منع استخدام القردة في التجارب العلمية أو في الأفلام والبرامج التجارية، كما يفرض شروطًا أكثر صرامة على رعايتها في المحميات.

ويعكس هذا التوجه الجديد إقرار الحكومة الإسبانية بأن القردة تعتبر كائنات ذات قدرات إدراكية واجتماعية تستحق معاملة إنسانية.

يُعتبر هذا القانون جزءًا من حركة متزايدة نحو احترام حقوق الحيوانات، ويهدف إلى توفير بيئة آمنة لهذه الكائنات. يستضيف ملجأ "بريمادوموس" حوالي ستين قردًا أنقذت من بيئات استغلالية مثل السيرك، حيث يتم العمل على توفير بيئة مشابهة لمواطنها الطبيعية، مما يساهم في تحسين ظروفها النفسية وإعادة تأهيلها.

وفي هذا السياق، أكدت عالمة الكائنات البدائية أولغا بيلون أن إعادة هذه الحيوانات إلى حالتها الطبيعية يتطلب جهدًا وصبرًا كبيرين، ولكنه أمر بالغ الأهمية لضمان حياتها.

تمثل هذه الخطوة الجديدة اتجاهًا إيجابيًا في تعزيز حقوق الحيوانات، وتؤكد على أهمية توفير حياة كريمة لجميع الكائنات الحية.