النهار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 03:54 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بحضور سفير السعودية : مدبولي والأمير فيصل بن عياف يزوران الجناح السعودي المشارك في المنتدى الحضري الدولي بالقاهرة يتضمن انشاء جامعة مصرية - تركية قريبا : توافق مصري- تركي بشأن تعزيز افاق التعاون المشترك بمجال التعليم العالي والبحث العلمي محافظ القاهرة: تجربة جديدة لتطوير عزبة الهجانة بالتعاون مع القطاع الخاص آل الشيخ :دور القيادات الدينية في العالم يزداد أهمية وأثراً في حياة الناس في وقت الأزمات والشدائد والفتن النواب يوافق على مشروع قانون إنهاء المنازعات الضريبية القاهرة تنظم احتفالية للمشاركين بالمنتدى الحضرى العالمي بقرية الفواخير مدير ”تعليم الجيزة” يتفقد عدة مدراس بإدارات ٦ أكتوبر والشيخ زايد وحدائق أكتوبر جامعة الدلتا التكنولوجية تطلق مبادرة لتأهيل طلابها للوظائف المهنية يتحدي جوجل.. ChatGPT يحصل على وظيفة البحث التي طال انتظارها وزيرة البيئة: ضرورة توحيد الصوت الأفريقي لرفع مطالب تمويل التكيف في المدن من الآليات التمويلية المختلفة وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تبحث سبل التعاون الثنائي مع وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني البحرينية محتفلا بعاشر دوراته : المهرجان الدولي للفيلم الوثائقي والروائي القصير بمدنين التونسية يرفع شعار ( السينما والتسامح)

المحافظات

سباح من ذوي الهمم يواجه تيارات المانش لتحقيق الرقم القياسي

أيام قليلة وتشهد الساحة الرياضية العربية والعالمية حدثا مهما في النصف الثاني من شهر اغسطس الجاري محاولة عبور بحر المانش التي يستعد لها السباح السعودي فيصل القصيبي من اصحاب الهمم "متلازمة داون" بمشاركة سباحين اصحاء في أول تتابع لدمج بين الاصحاء وذوي الهمم في حدث رياضي عالمي بقيادة خبير المانش السباح خالد شلبي.

بحر المانش هو عبارة عن ممر مائي بين إنجلترا وفرنسا، وحلقة وصل بين المحيط الأطلسي وبحر الشمال، وكان أول من عبر المانش ماثيو ويب عام 1875، في 21 ساعة و 45 دقيقة.

ويعتبر السباح المصري خالد شلبي أول من عبر المانش بزراع واحدة عام 1983 هو المشرف علي محاولة عبور المانش في الشرق الأوسط وصاحب فكرة دمج ذوي الهمم والاصحاء في عبور بحر المانش وهو اول سباح عربي عالمي يطرح هذة الفكرة ويطبقها عمليا في بحر المانش.

ينطلق السباحون في معظم الحالات إما من كاب جريز نيز في فرنسا، أو من شاطئ شكسبير في دوفر، في بريطانيا. وتبعد هاتـان النقطـتان بعضهما عن بعض مسافة 33,5كم، بينما السباحين يتبعون طريقاً منحنياً يتراوح طوله بين 37 و64كم بسبب التيارات البحرية القوية في ذلك البحر الهائج.

ويعتبر المناخ في هذه المنطقة متغير، وقد تصل درجات الحرارة النسبيا المعتدلة إلى الصفر أو أقل لبضعة أيام في بعض الأحيان.