النهار
الإثنين 25 نوفمبر 2024 07:19 مـ 24 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”تموين الإسكندرية” يتفقد الأسواق ويصادر 87 كم حلويات وسجائر منتهية الصلاحية وكيل ”صحة البحيرة”: تكثيف المرور الإشرافى على جميع المنشآت الصحية وزير الصحة: دعم الكوادر التمريضية يعد جزءًا أساسيًا من خطة الوزارة لتطوير القطاع الصحي الذكاء الاصطناعي يقدم إمكانيات هائلة للتنقيب عن الآثار ومخاوف من استخدامها في التنقيب العشوائي وكيل صحة الشرقية يستقبل ممثلي الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا الأهلي يعاقب العين بهدفين في أبطال آسيا للنخبة قائد قوات الدفاع الشعبى والعسكري ورئيس جامعة الزقازيق يشهدان الندوة التثقيفية (٧٧) وزارة السياحة والآثار تواصل متابعتها الحثيثة لتطورات حادث غرق أحد يخوت السفاري بجنوب مرسى علم فور وقوعه هندسة الزقازيق تحصل على الاعتماد الأكاديمي البرامجى لثلاثة أقسام علمية رئيس جامعة المنوفية يرأس إجتماع مجلس إدارة ضمان الجودة ويتابع الخطوات التنفيذية مصر تؤكد دورها المحوري في تعزيز التنمية البشرية ودعم العدالة الاجتماعية بالابتهالات الدينية.. 5 مشاهد مؤثرة في إجراء قرعة حج الإسماعيلية

ثقافة

”الأندلس بين الرواية والتاريخ” في معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب

في إطار النشاط الثقافي لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب، عُقدت ندوة "الأندلس بين الرواية والتاريخ"، شارك فيها الدكتور محمد الجمل مدير مركز دراسات الحضارة الإسلامية بمكتبة الإسكندرية، والأستاذة نوال مصطفى الصحفية بجريدة الأخبار.
تناول الدكتور محمد الجمل بالشرح معالم تاريخ الأندلس من الفتح حتى سقوط غرناطة وما خلفته الحضارة الإسلامية من تراث حضاري ومعماري في المدن الأندلسية مثل جامع قرطبة ومدينة الزهراء في قرطبة، قصر الحمراء في غرناطة، والتراث المعماري في مساجد طليطلة وإشبيلية وسرقسطة ومالقة والمرية وغيرها من المدن الأندلسية، موضحاً الأثر الحضاري الأندلسي في الأدب العربي والعالمي مثل روايات شاتوبريان، وواشنطن إيرفنج، وأشعار غرسية لوركا وأنطونيو ماتشادو، ومن العرب روايات أحمد شوقي وعلي الجارم ورضوي عاشور وأشعار نزار قباني وغيرهم.
ومن جانبها، تحدثت الأستاذة نوال مصطفى عن رحلاتها إلى المدن الأندلسية في إسبانيا وتأثرها في روايتها "وكأنه الحب" عن قصة حب بين مصرية وإسباني، بين مليكة طالبة الدراسات العليا في جامعة مدريد، وأنطونيو المخرج السينمائي والمعيد في نفس الجامعة التي تدرس بها مليكة، وهو المحور الرئيس للرواية التي تزخر بالمشاعر الإنسانية التي تنبذ العنف والكراهية وتدعو إلى التسامح والتعايش المشترك.