بور: هناك أجهزة استخباراتية تُمارس الكذب بإن إيران وراء محاولة إغتيال ترامب!
قال الخبير الإيراني مصدق بور اليوم الثلاثاء بإن ما يُقال علي قناة سي إن إن بإن إيران وراء محاولة إغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في بنسلفانيا هو كذب بعض أجهزة الاستخبارات علي طهران لكنه في إتجاه آخر.
قال بور بإن إيران لم تُخفِ علي العالم عقب مقتل قاسم سليماني بإنها ستغتال ترامب في الوقت والزمان المُحدد مقابل رأس سليماني لكنه عاد مؤكدا بإن الواقعة الحالية لا علاقة لإيران بها وذهب بور لإتهام بعض الشخصيات في الدولة العميقة الأمريكية التي تسعي لإغتيال ترامب خوفا من دخول الولايات المتحدة في حرب أهلية حالة وصول ترامب للبيت الأبيض من جديد عام 2024.
في إتجاه آخر كانت تقارير مكتب التحقيق الفيدرالي إف بي آي عن محاولة إغتيال ترامب الفاشلة في ولاية بنسلفانيا أثناء تجمع انتخابي بواسطة شاب يهودي يُدعي توماس ماثيو كروكس 20 عاما مُستخدما بندقية والده النصف آلية من فوق إحدي أسطح المنازل القريبة من التجمع الانتخابي علي بُعد200متر،وتفتح مُعتقدات الشاب الذي حاول إغتيال ترامب وهو يهودي.
باب التساؤل عن الحرب الذي أعلنها نتنياهو علي الولايات المتحدة الأمريكية عندما قررالرئيس الأمريكي جوبايدن وقف شحنات القنابل الغبية لإسرائيل لقتل نتنياهو المدنيين،وفرضت الخارجية الأمريكية عقوبات علي جيش الإحتلال الإسرائيلي لقتله المدنيين بينما كانت كلمات نتنياهو إعلان الحرب علي واشنطن بشتي الطرق،وحالة وقوع مكروه لترامب كان من المتوقع دخول الولايات المتحدة الأمريكية في موجة عنف سياسي كبيرة تؤدي إلي تفككها بالحرب الأهلية بين الجمهوريين والديمُقراطيين.
توماس ماثيو كروكس يهودي 20 عاما حاول إغتيال ترامب.
نتنياهو.
القنابل الغبية الأمريكية ووقف إرسالها لإسرائيل لقتلها الفلسطينيين.
الرئيس الأمريكي بايدن يقرر حماية المدنيين الفلسطينيين،ويمنع القنابل الغبية عن إسرائيل ويفرض عقوبات علي جيش الإحتلال،ونتنياهويُعلن الحرب علي واشنطن عندها!