النهار
الجمعة 25 أبريل 2025 09:44 مـ 27 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزارة السياحة والآثار تشارك فى المعرض السياحي الدولي WTM Latin America بالبرازيل ندوة حول السلامة والصحة المهنية والمخاطر البيولوجية بنيابة مهندسين الإسكندرية أهالي قرية أريمون بكفرالشيخ يشيعون جثمان سيدة قُتلت على يد زوج ابنتها إلى مثواه الأخير دراسة القمح تلتهم شخصاً بقرية ”ميت الديبه.”في كفر الشيخ بهدف عكسي .. الأهلي يودع منافسات أبطال إفريقيا أمام صن داونز هل تتخلى بريطانيا عن خططها لإرسال آلاف الجنود لحماية أوكرانيا؟ في الذكرى الـ 43 لتحرير سيناء.. مصر تتصدى للمخططات الإسرائيلية وتريليون جنيه لتنمية أرض الفيروز تشكيل بيراميدز في مواجهة أورلاندو في إياب نصف نهائي أبطال إفريقيا عمومية «الأولمبية» تعتمد خالد فتحى رئيساً للجنة التخطيط عمومية «الأولمبية» تقرر اختيار خالد زين الدين رئيساً شرفياً للجنة الأولمبية بدون أي فوز.. تاريخ مواجهات بيراميدز مع أندية جنوب أفريقيا قبل لقاء أورلاندو بأقدام طاهر.. الأهلي يتقدم بهدف نظيف على صن داونز في الشوط الأول

عربي ودولي

الإصلاحي بزشكيان ينافس المحافظ جليلي.. الإيرانيون يشاركون في الجولة الثانية من الانتخابات لاختيار رئيس جديد

انطلقت اليوم الجولة الثانية للانتخابات الإيرانية منذ الصباح الباكر حيث دعي نحو 61 مليون ناخب في ايران للإدلاء بأصواتهم في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي يتواجه فيها المرشحان الإصلاحي مسعود بزشكيان، والمحافظ سعيد جليلي.

وبدأت عمليات الاقتراع في 58638 مركزاً بأنحاء البلاد، ومن المقرر أن تُعلن نتائج الدورة الثانية ظهر غد السبت،.

وقد جرت الدورة الاولى لهذه الانتخابات في 28 يونيو، نظمت على عجل لاختيار خلف لإبراهيم رئيسي الذي قضى بحادث مروحية في 19 مايو.

، وفي الجولة الاولى بلغت نسبة الإقبال على التصويت 39.92% من أصل 61 مليون ناخب، في أدنى مستوى لها على الإطلاق منذ عام 1979، علماً أن نسبة المشاركة في التصويت كانت في ثمانينيات القرن الماضي وتسعينياته تناهز 80%.

كما نال برشكيان

42.4% من الأصوات في الدورة الأولى في مقابل 38.6% لجليلي، بينما حل ثالثاً مرشح محافظ آخر هو محمد باقر قاليباف.

وأياً تكن نتيجة الانتخابات، فتأثيرها سيكون محدوداً على توجه البلاد لأن للرئيس في إيران صلاحيات محدودة.

إذ تقع المسؤولية الأولى في الحكم على عاتق المرشد الذي يعتبر رأس الدولة، أما الرئيس فهو مسؤول على رأس حكومته عن تطبيق الخطوط السياسية العريضة التي يضعها المرشد.

وتلقى هذه الدورة متابعة دقيقة في الخارج، إذ إن إيران هي في قلب الكثير من الأزمات الجيوسياسية، من الحرب في غزة إلى الملف النووي الذي يشكل منذ سنوات عدة مصدر خلاف بين طهران والغرب ولا سيما الولايات المتحدة.