راشد : ساسعى لالغاء العملة الاجنبية فى مصر ومعاهدة السلام مع اسرائيل

أعلن حسين راشد نائب رئيس حزب مصر الفتاة و أمين لجنة إعلام الحزب عن برنامجه الانتخابي و النقاط الأساسية التي يستند إليها في خوضه انتخابات رئاسة الجمهورية عام 2011.وقال حسين راشد مرشح حزب مصر الفتاة لانتخابات الرئاسة 2011 ان برنامجه الانتخابي يسعى للتأكيد على وحدة مصر العروبية و تبنيها لقضايا الأشقاء العرب بحيادية صاحب القضية ، وتفعيل دور التثقيف السياسي للشباب المصري و الانفتاح على الشباب العربي و تكوين وحدة الشباب العربي تحت راية الوطن العربيبالاضافة الى إعادة النظر في معاهدة السلام و بنودها التي لم تعد تتفق مع الحاضر .. و استعادة دور مصر المحوري في صناعة القوة العربية.وإنشاء المجلس الأعلى للمفكرين .. و يتم اختيار الكتاب ذوي التوجه الفكري ليصنعوا إستراتيجية العلم والثقافة لمائة عام أو يزيد .إعادة مجانية التعليم .. بشروط العلم ذاته لا بشروط محو الأمية التي تحدث. و وقف التعليم الاستهلاكي , و إلغاء مكاتب التنسيق و استبدالها بمكاتب حاجة الوطن .. ماذا يريد الوطن لنعد له ..ترسيخ فكرة التجارة العربية و محاولة تأكيد دور السوق العربية المشتركة.إلغاء التعامل بالعملة الأجنبية نهائياً داخل جمهورية مصر العربية و تجريم هذا العمل , و التعامل بالجنيه المصري حتى إيجاد عملة عربية موحدة.ضرورة إنشاء عاصمة جديدة على مساحة أرض جديدة ..تنتقل إليها السفارات و الوزارات و تكون العاصمة السياسية التي يجب أن تتجدد كل 10 أعوام بإنشاء أخرى لتتوسع رقعة الاهتمام و الانفتاح العمراني و الخدمي ,كما صرح بأن أغلب من تناولتهم القنوات الإعلامية و الصحف لا يحق لهم الترشيح مباشرة بينما من يحق لهم الترشيح لا تعلن أسمائهم , كما أبدى تعجبه من تصميم هذه القنوات الإعلامية في عرض هذه الأسماء التي لا يحق لها التقدم إلا بعد أن يستوفوا شروط الترشيح التي قد لا يستطيعون الوفاء بها ، خاصة و أنه لا زال غير واضح تركيبة المجالس النيابية التي ستوافق على ورقة ترشيح السادة المستقلين . و بهذا فهم لا يستندوا إلى مبادئ الدستور الذي أوضح أن من لهم أولوية التقدم هم من قيادي الأحزاب و العاملين بالفعل في المجال السياسي و أن برامج السادة المتقدمين للترشيح إعلامياً برامج أغلبها ترفع نفس مبادئ الحزب الحاكم و شعاراته التي يرفعها .. فهل بالشعارات يمكننا أن نسرق و نستلب الحق الدستوري .. و قدم برنامجه الانتخابي على موقع الفيس بوك كمناسبة دعا لها عبر مجموعة الحزب التي أنشأها منذ فترة على الموقع العالمي.