النهار
الأحد 2 فبراير 2025 06:55 صـ 4 شعبان 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نقيب الإعلاميين: كتاب ”الأسس العلمية لإدارة المؤسسات الإعلامية والصحفية” مرجع لكل من يعمل في مجال الإعلام إسبانيول يشعل الصراع في الليجا بالفوز على ريال مدريد تعرف على أسعار فاتورتك على أنظمة فودافون الجديدة سamp;ج| هل يمكن أن ينفجر الـ «باور بانك»؟ نعم حدث بالفعل! سامر أبو لطيف يتولى قيادة مايكروسوفت في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بين تغيرات هيكلية وتفاؤل حذر.. ماذا ينتظر الشركات الناشئة المصرية في عام تراجع رأس المال المغامر؟ بنك المعرفة المصري.. هل يسرع وتيرة التغيير نحو التعليم الرقمي المنشود؟ معهد الإنتاجية والجودة بالأكاديمية العربية يحتفل بتخريج 300 طالبا من الحاصلين على درجة الماجستير محافظ الإسكندرية يبحث سبل التعاون مع رومانيا لجذب مزيد من الاستثمارات لمصر مباحث مركز شبين الكوم تنجح في ضبط أب متهم بالتعدي على طفلته وإصابتها بنزيف محافظ الغربية: كورنيش المحلة الجديد سيكون المتنفس الحضاري داخل المدينة الصناعية جامعة المنصورة تنظّم زيارة لأبنائها من ذوي الهمم لمعرض القاهرة الدولي للكتاب

المحافظات

السلام لكى يا مريم.. مطران بورسعيد يشهد نزول الزيت من صورة العدرا للعام الـ34 على التوالي


شهد الأنبا تادرس مطران محافظة بورسعيد وضواحيها نزول زيت المبارك من صورة السيدة مريم العذراء منذ قليل وذلك للعام الـ 34 على التوالي دون انقطاع بكنيسه الأنبا بيشوي بمحافظه بورسعيد، وذلك في في مشهد ينتظره الأخوة المسيحيين كل عام في شهر فبراير

وتوافد الأخوة المسيحيون من محافظة بورسعيد والمحافظات الأخرى لحضور مباركة الأنبا تادرس مطران محافظة بورسعيد وضواحيها لنزول الزيت من الصوره للعام 34 على التوالي.


وتعتبر كنيسة الأنبا بيشوي بمحافظة بورسعيد هي الكنيسه الوحيدة على العالم التى تتميز باستمرار نزول فيها الزيت المبارك من صورة السيدة مريم العذراء لمدة 34 عام على التوالي دون انقطاع، و يتبارك الأخوة المسيحيين بذلك الزيت .



وصلى الأنبا تادرس مطران محافظه بورسعيد والكهنة وشعب الكنيسة صلاة شكر لنزول الزيت، كما أكد الانبا تادرس خلال كلمته بعد الصلاة أن نزول الزيت من صورة السيدة مريم العذراء كل تلك السنوات دليل بأن بورسعيد بوجه خاص ومصر بوجه عام ستظل مباركه وستظل في عنايه الله الى أبد الدهر .

و عقب ذلك توجه الأنبا تادرس والكهنة وجميع الاخوه المسيحيين الى المكان المخصص لصوره السيدة مريم العذراء، وقاموا بترديد تمجيد خاص بالسيده مريم العذراء وتوجيه لها الشكر، مؤكدين بأنها ستظل على أمد الدهر رمزا للمحبه وسلام والنقاء ، وذلك وسط أجواء من الفرحة والزغاريد خلال نزول الزيت من الصورة.