النهار
الجمعة 18 أبريل 2025 11:02 مـ 20 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
شيخ الأزهر ووزير التعليم يؤكدان ضرورة غرس القيم الدينية والأخلاقية من خلال المدرسة والمناهج التعليمية وفد سعودي رفيع المستوى في مكتبة الإسكندرية لجنة الإدارة المركزية بوزارة الشباب والرياضة تتابع المنشآت الرياضية بالدقهلية قفز من فوق السور.. ضبط ولي أمر بالمنوفية متهم بضرب معلم داخل المدرسة بالصور.. «الجريمة والعقاب.. ويوميات ممثل مهزوم» يحصدان جوائز الدورة الأولى من مهرجان الفضاءات المسرحية إجراء عملية قسطرة مخية ناجحة لإنقاذ حياة مريض مصاب بنزيف حاد بالمخ بمستشفيات جامعة المنوفية رفع 235 طن مخلفات بلدية بالمنصورة محافظ أسيوط يفتتح معرض بني عديات للحرف اليدوية ويوزع كراتين عرائس للفتيات ”غرفة الإسكندرية” تطلق ورشة عمل ” العوائد الاقتصادية لتسجيل شركات تكنولوجيا المعلومات” أدباء مصر والسودان يحتفون بإبداعات شاعر السودان الكبير محمد المكي ابراهيم في أتيليه القاهرة دوللي شاهين تطرح أغنية «ترتيلة اليوم علي خشبة الصليب» بمناسبة عيد القيامة المجيد.. فيديو رحاب الجمل تشارك في فيلم ”إن غاب القط” مع آسر ياسين

منوعات

«عمره 7 سنين شعره كيرلي وحلو».. قصة مأساوية للطفل الفلسطيني يوسف أثناء بحث والديه عليه.. والنهاية كانت صادمة

«عمره 7 سنين شعره كيرلي وحلو».. قصة مأساوية للطفل الفلسطيني يوسف أثناء بحث والديه عليه.. النهاية صادمة
«عمره 7 سنين شعره كيرلي وحلو».. قصة مأساوية للطفل الفلسطيني يوسف أثناء بحث والديه عليه.. النهاية صادمة

«زوج وأب وطبيب» مشاعر مختلطة عاشها طبيب فلسطيني أثناء بحثه عن ابنه، بعد صرخات عالية من زوجته، كي يجد ابنهما ظنًا منهما أنه مُصاب وتائه بين الأطفال الجرحى في ظل اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على أطفال غزة وأهالي فلسطين.


تداول رواد «السوشيال ميديا» مقطع فيديو يشرح مأساة الطبيب الفلسطيني، الذي يبحث عن ابنه بين الأطفال الجرحى برفقة زوجته المكلومة الباكية، لينتشر هذا المقطع على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي ويكسب تعاطفًا كبيرًا على الوضع الذي وصل إليه أهالي غزة.


وبعد بحث بين الكثير من الأماكن داخل المستشفى، وبعدما أوضحت الأم باكية مواصفات ابنها، قائلة:«اسمه يوسف عمره 7 سنين شعره كيرلي وأبيضاني وحلو».


وجد الأب المكلوم ابنه بين ضحايا القصف الغاشم متوفيًا داخل المستشفى الذي يعمل بداخلها ليجد نفسه في حالة من الصدمة وظل حامدًا لله، مرددًا:«الحمدلله على كل حال»، وعاد إلى زوجته كي يخبرها بهذا الخبر المأساوي.


وطالبت الأم الباكية رؤية ابنها وهي في حالة من الانهيار، ليظهر شقيقه الأصغر وهو يضرب والده الطبيب في حالة من الانهيار ويطلب منه عودة يوسف.

موضوعات متعلقة