النهار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 12:51 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جهات التحقيق تستمع لأقوال ربة منزل حاول التخلص من حياتها: في مشاكل بيني وبينه ورافض يطلقني بطولة شيرين رضا.. عرض فيلم «وداعا حمدي» في السينمات غدًا الركوب مجانا.. زيادة عدد أتوبيسات نقل ضيوف المنتدى الحضري العالمي إلى 130 تشكيل ريال مدريد المتوقع أمام ميلان بدوري أبطال أوروبا محافظ القاهرة: تغيير حياة نصف مليون مواطن بالمجتمعات العمرانية الجديدة المشاط تبحث مع سفيرة الاتحاد الأوروبي الجديدة تطوير العلاقات الاقتصادية المُشتركة على المستويين الثنائي والإقليمي توقيع وثيقة مشروع القطن المصري (المرحلة الثانية) بين وزارتي الصناعة والزراعة ومنظمة اليونيدو وزيرة البيئة تستعرض تجربة مصر في دمج ملف تغير المناخ في المجتمعات العمرانية الجديدة وزير التعليم العالي يستقبل سفير المغرب لبحث تعزيز العلاقات الأكاديمية والبحثية بين الجانبين إختيار نميرة نجم رئيسا فخريا للجمعية الأفريقية للقانون الدولي ليفربول يتصدر ترتيب الدوري الإنجليزي بعد الجولة العاشرة لبس الكفن بدل البدلة.. تشييع جثمان عريس توفي بصعق كهربائي قبل زفافه بساعات في قنا (صور)

فن

مناقشة حركة الفن التشكيلي بقصور الثقافة

الهيئة العامة لقصور الثقافة
الهيئة العامة لقصور الثقافة

تحت أشراف الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني تمت مناقشة حركة الفن التشكيلي في الفيوم، وذلك أثناء ليلة ثقافية فنية أدارتها الشاعرة أسماء الهرش.

في السياق ذاتة تحدث أثناء اللقاء د. محمد فكري الفنان التشكيلي عن كل مايعرف عن الفن التشكيلي، حيث كان يُعرف الفن التشكيلي في القديم عبر العصور بالفن المرئي، ويُركّز هذا النوع على الذوق البصري المحسوس

بالاضافة الي اختلاف الوسائط المستخدمة في عملية الإنتاج، ويسعى الفنّ التشكيلي إلى عدد من الأهداف التعبيرية، ويُعطي المساحة التفكيريّة لكلّ من يشاهده للتمعّن فيه.

وتابع أن تاريخ الفن التشكيلي، لم يكن قديماً يحتوي علي كل أنواع الفنون الحالية؛ حيث اختصر على أنواع الفنون الجميلة مثل الرسم، والتصوير، والنحت، والعمارة، واستثنت قديماً أنواع الفنون التطبيقية والمهارات الفنية الحرفية أمثال الخزف، والحياكة، والتصميم، والنجارة.

واشارانه يوجد أنواعا متنوعة من الفن التشكيلي، وهنال فرق كبيربينها وبين الحرف اليدوية التي تعد أيضا فن تشكيلي، وتطرق إلى بداية عملية تدريس الفنون.

وأضاف إلى وجود بورتريهات الفيوم، والتي تحتوي علي قيمة تشكيلية متميزة، بخاصة أنها مرسومة بأسلوب منفرد ، وليس مثل باقي الطرق المعتادة بشكل قتها، واختلفت عن الشكل التقليدى للمومياء، الذى كان يهتم بإظهار عظمة صاحبها دون اهتمام الملامح.