النهار
الإثنين 24 نوفمبر 2025 05:47 مـ 3 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أحمد المسلماني يدلي بصوته في انتخابات مجلس النواب الصحة تعقد اجتماعًا للجنة إعداد البعثة الطبية لحج 2026م - 1447هـ «سيتي إيدج» للتطوير العقاري تعلن عن رعايتها الحصرية لقطاع التطوير العقاري «Brought to You By» لمهرجان «The Pyramids» وكيل الصحة بالقليوبية يشهد إطلاق التيار بالمحولات الجديدة بمستشفى حميات بنها المستشارة أمل عمار تتفقد غرفة العمليات المركزية بالمجلس القومي للمرأة خلال اليوم الأول من المرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب الدكتور إسماعيل عبد الغفار: حريصون على استغلال الذكاء الاصطناعي لبناء جيل واع ومبتكر يواكب التحديات الراهنة أول بروفة قراية...تامر عبد المنعم يعلن بدء التحضير لمسلسله الجديد ” خلي بالك من مراتك ” طبيب الأهلي: مصطفى العش تعرض لارتجاج بسيط في مران اليوم شركة الأهلي لكرة القدم تعلن عن إطلاق فرع جديد للأكاديمية بالمملكة العربية السعودية محافظ القاهرة: 8.6 مليون مواطن لهم حق التصويت بانتخابات النواب في المحافظة وزير التعليم يبحث مع السفير الفرنسي تعزيز التعاون في تطوير مناهج التعليم الفني مصر وأذربيجان تطلقان مرحلة جديدة من التعاون الثنائي عبر بروتوكول يشمل 12 قطاعًا اقتصاديًا وتنموي

سياحة وآثار

عجائب الحضارة المصرية القديمة.. المتحف المصري بالتحرير يضم مجموعة من تماثيل مصنوعة من الشست للملك منكاورع

منكاورع
منكاورع


يحتوي المتحف المصري بالتحرير على مجموعة من التماثيل الثلاثية الفريدة والمذهلة، والتي صُنعت من الشست، تُصوِّر الملك منكاورع مع عدد من المعبودات الرئيسية، بالإضافة إلى معبودات أقاليم مصر العليا والسفلى. تُعبِّر هذه التماثيل الجماعية عن السلطة المطلقة التي كان يمتلكها منكاورع على أرض مصر بأكملها، وتُشكِّل جزءًا من مجموعة الآثار المصرية القديمة الرائعة التي يحتويها المتحف.

يُعد المتحف المصري أقدم متحف أثري في الشرق الأوسط، ويضم أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة في العالم. يتضمن المتحف مجموعة كبيرة من الآثار التي تعود للفترة من ما قبل الأسرات حتى العصرين اليوناني والروماني، وتشمل مجموعة جنائزية للملكات يويا وتويا، وتحفًا للملك بسوسينيس الأول وتانيس، بالإضافة إلى لوحة نارمر التي تُخلِّد توحيد مصر العليا والسفلى تحت ملك واحد.

تم بناء المتحف بتصميم المهندس المعماري الفرنسي مارسيل دورغنون بعد فوزه في مسابقة دولية في عام 1895، وافتتح في عام 1902 من قبل الخديوي عباس حلمي الثاني. وأصبح المتحف معلمًا تاريخيًا في وسط القاهرة، ومكانًا لأروع قطع الآثار المصرية القديمة، بما في ذلك تماثيل الملوك العظماء مثل خوفو وخفرع ومنكاورع بناة الأهرام في هضبة الجيزة، بالإضافة إلى التوابيت والحلي والبرديات التي تكمل المجموعة المميزة للمتحف.