النهار
الخميس 6 نوفمبر 2025 10:46 صـ 15 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزيرة التضامن تفتتح فعاليات الدورة الثالثة لمبادرة العيش باستقلالية للأشخاص ذوي الإعاقة استعداداً لانتخابات مجلس النواب 2025.. المجلس القومي للمرأة ينظم تدريباً مكثفاً لمتابعي العملية الانتخابية تشييع جثمان السيناريست أحمد عبد الله اليوم من مسجد السراج المنير محافظ أسيوط يلتقي أهالي الحواتكة بمنفلوط لمتابعة أعمال تطوير الكوبري وتلبية مطالب المواطنين ”الطب البيطري” يضبط 120 كيلو لحوم غير صالحة للاستهلاك بالأسواق زيت بدون هوية.. تفاصيل ضبط 2.5 طن «مشبوه» قبل تسويقه في شبرا الخيمة أحمد طه: جهار تقود التحول نحو نظام صحي صديق للبيئة.. والاستدامة أصبحت معيارًا للجودة في مصر طقس اليوم: خريفي مائل للبرودة صباحا والعظمى بالقاهرة تسجل 28 درجة بتكلفة تجاوزت 8 مليار.. الصحة: إصدار أكثر من 902 ألف قرار علاج على نفقة الدولة وكيل وزارة الصحة بالمنوفية يهنئ الدكتور مصطفى عبادة لحصوله على درجة الدكتوراة بامتياز مع مرتبة الشرف محافظ أسيوط يترأس جلسة التنفيذي ويؤكد على دعم الفئات الأولى بالرعاية واستكمال مشروعات التنمية «الطيب» يتفقد مستشفيات مطروح ويوجه بتسريع تشغيل «الصدر» و«الحميات» لتخفيف الضغط على المستشفى العام

سياحة وآثار

عجائب الحضارة المصرية القديمة.. المتحف المصري بالتحرير يضم مجموعة من تماثيل مصنوعة من الشست للملك منكاورع

منكاورع
منكاورع


يحتوي المتحف المصري بالتحرير على مجموعة من التماثيل الثلاثية الفريدة والمذهلة، والتي صُنعت من الشست، تُصوِّر الملك منكاورع مع عدد من المعبودات الرئيسية، بالإضافة إلى معبودات أقاليم مصر العليا والسفلى. تُعبِّر هذه التماثيل الجماعية عن السلطة المطلقة التي كان يمتلكها منكاورع على أرض مصر بأكملها، وتُشكِّل جزءًا من مجموعة الآثار المصرية القديمة الرائعة التي يحتويها المتحف.

يُعد المتحف المصري أقدم متحف أثري في الشرق الأوسط، ويضم أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة في العالم. يتضمن المتحف مجموعة كبيرة من الآثار التي تعود للفترة من ما قبل الأسرات حتى العصرين اليوناني والروماني، وتشمل مجموعة جنائزية للملكات يويا وتويا، وتحفًا للملك بسوسينيس الأول وتانيس، بالإضافة إلى لوحة نارمر التي تُخلِّد توحيد مصر العليا والسفلى تحت ملك واحد.

تم بناء المتحف بتصميم المهندس المعماري الفرنسي مارسيل دورغنون بعد فوزه في مسابقة دولية في عام 1895، وافتتح في عام 1902 من قبل الخديوي عباس حلمي الثاني. وأصبح المتحف معلمًا تاريخيًا في وسط القاهرة، ومكانًا لأروع قطع الآثار المصرية القديمة، بما في ذلك تماثيل الملوك العظماء مثل خوفو وخفرع ومنكاورع بناة الأهرام في هضبة الجيزة، بالإضافة إلى التوابيت والحلي والبرديات التي تكمل المجموعة المميزة للمتحف.