أغرب وصايا الفنانين.. من منع قراءة القرآن حتى الرقص في الجنازة
أثارت الفنانة المعتزلة ميار الببلاوي جدلاً واسعاً بعدما نشرت وصيتها عبر "فيسبوك" ورفضت "ميار" إقامة جلسات لختم القرآن أو توزيع مصاحف عقب وفاتها وكذلك إقامة عزاء فاره وأن يكون في المنزل أو دور مناسبات بسيطة.
وطالبت ميار بوضع أموال الصدقات في إنشاء مسجد أو بناء أسقف بيوت الفقراء وتخصيص كرسي متحرك في مستشفى أو إدخال المياه لمنزل كما طلبت من محبيها إعادة نشر الأدعية التي كتبتها عبر حسابها.
ولا تعد "ميار" أول الفنانين الذين تتسبب وصيتهم في حالة كبيرة من الجدل إذ سبقها عدد كبير من المشاهير فمن أبرزهم؟
صباح
طلبت في وصيتها ألا يحزن على رحيلها أحد وأن يغني ويرقص الحاضرون في جنازتها وأن يكون يوم رحيلها فرحاً وليس يوم حزن وهو ما حدث بالفعل.
أحمد رمزي
أوصى قبل وفاته بدفنه علي البحر في أحد مدافن الساحل الشمالي و التي قضى فيها السنوات الأخيرة من حياته.
فريد الأطرش
أوصى بأن يدفن العود الذي عليه اسمه معه في القبر وكذلك دفن صورة والدته معه وهو ما تحقق بالفعل.
عبد الحليم حافظ
أوصى بأن يظل باب منزله مفتوحاً دائماً لاستقبال محبيه وهو ما تفعله عائلته وأوصى أيضاً بالاهتمام بإرثه ومنزله بمنطقة الزمالك وأن يظل بمقتنياته كما هو.
أحمد زكي
كشف محاميه عن وصيته التي تركها قبل رحيله وشدد على ضرورة تنفيذها إذ طلب بناء جامع يحمل اسمه ويكون أول من يُصلى عليه فيه.
ليلى مراد
أوصت عائلتها بألا ينتشر خبر وفاتها إلا بعد دفنها وشددت على أن تكون صلاة الجنازة مقتصرة على أهلها فقط وأن يمنع الغرباء من حضور مراسم أو تشييع الجثمان.
سناء جميل
أوصت بأن توضع متعلقاتها من أشرطة أعمالها الفنية وملابسها في مكتبة الإسكندرية وهو ما نفذه بالفعل زوجها الراحل لويس جريس.
حسين صدقي
أوصى زوجته بحرق شرائط كافة أفلامه عقب وفاته وألا يترك من تلك الأعمال سوى فيلم وحيد وهو سيف الإسلام خالد بن الوليد.
عامر منيب
أوصى بعدم السماح لشقيقته بحضور جنازته أو أخذ العزاء فيه إلا بعد أن ترد الأموال التي استولت عليها من ضحاياها وذلك بعد أن تورطت في 4 قضايا نصب لاستيلائها على أكثر من 20 مليون جنيه.