النهار
الجمعة 22 نوفمبر 2024 06:18 مـ 21 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ كفر الشيخ يتابع انطلاق قافلة وزارة الأوقاف الدعوية ببيلا البنك الأهلي يتقدم بهدف ضد بيراميدز في الشوط الأول بالدوري الممتاز باحث بجامعة «لويزيانا» يحصل على الدكتوراه في «علوم البحار البيولوجية» من جامعة الأزهر رئيس البرلمان العربي يلتقي وزير الشئون النيابية المصري ويؤكدان على أهمية التكامل بين الدبلوماسية الرسمية والدبلوماسية البرلمانية زراعة المنوفية: استمرار عمل لجان المراقبة والمتابعة على الجمعيات التقرير الأسبوعي لـ وزارة التربية والتعليم.. أبرز الأنشطة وأهم القرارات بسبب كاتيل شاي.. السيطرة على حريق بكشك أمن بكلية العلوم ببورسعيد ‎“ساعة مصرية”.. برنامج جديد على قناة النيل للأخبار قريبًا ” الملتقى العربي الدولي للصناعات الصغيـرة والمتوسطة ” يختتم أعماله بالتأكيد على أهمية تسريع وتيرة التحول الرقمي في كافة المجالات الصناعية زاخاروفا: زلة لسان زيلينسكي تثبت تعاطيه المخدرات بعد ضربة ”أوريشنيك”.. وزير خارجية إيطاليا يطالب أوروبا بالسعي للسلام في أوكرانيا رامي صبري عن أحمد الفيشاوي: لاسع بس بيفهم في المزيكا

المحافظات

نجاح ساحق للعرض المسرحي ”موعد حرامي”

المخرج جمال ياقوت
المخرج جمال ياقوت

حقق العرض المسرحي "موعد حرامي" للمخرج جمال ياقوت نجاحات ساحق حيث جمع بين الرسالة الهادفة والضحك من القلب ،وقد انتهي العرض امس علي مسرح قصر ثقافة الأنفوشي بالإسكندرية، وهو من إنتاج الهيئة العامة لقصور الثقافة فرع ثقافة الإسكندرية، وبطولة كل من إسلام صلاح، ماريا أسامة، محمد فاروق، أحمد جابر، سوزي الشيخ، سارة المزين، ملابس ومكياج مارينا مجدي، إضاءة إبراهيم الفرن، أشعار حامد السحرتي، ألحان محمود أبو زيد، استعراضات مصطفي عامر، دراماتورج جمال ياقوت عن نص اللي الفاضل لدرايوفو.

ودارت الأحداث حول الحرامى وهو الشخص الصادق الوحيد وسط العديد من المنافقين و الذى يعترف بجرمه، فهو حرامى لا ينكر هذه التهمة، ويحمل شهادة تقول إنه سجن بسبب السرقة ، ويدخل الحرامي منزل أنيق لا يوجد به سكان لينتقى ما يخف حمله وغلا ثمنه، ولكن يأتي المنزل أحد أصحابه ومعه العشيقة، وبعد فترة تصل زوجته إلى المنزل لتجد الزوج مع امرأة أخرى، ولكن هى ـ أيضا ـ بعد فترة يصل عشيقها ليجتمع كل الخونة، وتأتى المفارقة من الحرامى الذى يتأخر على زوجته، فتذهب إلى المنزل لتكتمل الصورة، وهى صورة بالفعل تحمل البسمة بل الضحكة أحيانا.