النهار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 06:26 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وفد طلابي من كلية القانون يزور مجلس النواب ويحضر جلسة البرلمان اليوم نائب محافظ الدقهلية والسكرتير العام يستكملان اعمال لجنة تقييم رؤساء القري وكيل منطقة السويس للعلوم العربية والشرعية يتابع سير الدراسة بمجمع جنيفة محافظ الدقهلية في جولة ميدانية بطلخا توافق مصري- تركي بشأن تعزيز افاق التعاون المشترك بمجال التعليم العالي والبحث العلمي هل تكون أصوات النساء تذكرة هاريس إلى البيت الأبيض؟ تعليم القاهرة تعلن نتيجة انتخابات اتحاد طلاب المرحلة الثانوية 2024/2025 محافظ القاهرة يشهد افتتاح الجناح الفرنسي بالمنتدى الحضري العالمي مهرجان ”أثر ” في نسخته الثانية يحتفي بتراث المملكة العريق وثقافتها الراسخة أمام العالم القاهرة تعتزم تحويل 2600 أتوبيس للعمل بالغاز الطبيعي خلال 5 سنوات لبحث احتياجات المواطنين.. وزير التموين يلتقي بعدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ ”إعادة فرز الأصوات”... هل تغير النتيجة بين المرشحين كامالا هاريس ودونالد ترامب ؟

ثقافة

حفيد الروائي توفيق الحكيم: جدي كان بيحب جمال عبدالناصر ونطالب بتسلم قلادة النيل التي نالها

توفيق الحكيم
توفيق الحكيم

كشف إسماعيل نبيل، حفيد الروائي الكبيرتوفيق الحكيم، مُشيرًا إلى أن كان يحاكم نفسه على محدودية رؤيته في فترة من الفترات، موضحًا أنه كان يتحدث عن كل ما نفذه الرئيس الراحل عبد الناصر لأنه شخص متشجع ومفكر وله دور معروف وكان يحب عبد الناصر كثيرًا.

وأشار «نبيل»، إلى أن توفيق الحكيم طالب بتحديد الملكية الزراعية قبل ثورة يوليو، موضحًا أن المفكر الحر والفيلسوف والأديب هو ضمير الأمة، مؤكدا أن توفيق الحكيم نال قلادة النيل لكنه لم يتسلمها بسبب ظروفه الصحية.

وأضاف حفيد توفيق الحكيم: "إننا كعائلة لم نستلم قلادة النيل التي فاز بها الحكيم حتى الآن، ونطالب بالحصول عليها حتى تستقر على مكتب توفيق الحكيم بجانب مقتنياته، مشيرًا إلى أنهم يمتلكون متحف صغير بالمنزل لمقتنيات توفيق الحكيم، وعثروا بين مقتنياته على نسخة بخط يده لـ السلطان الحائر".

واختتم حديثه بالتأكيد على أن مسودات الحكيم توحي بمدى تدفق الأفكار والدقة والوضوح وعدم التردد، منوهًا بأن توفيق الحكيم لام نفسه على تغلب عاطفته أحيانًا عن أحكام العقل، كما أن كتاب عودة الوعي قدمه توفيق الحكيم بأسلوب بالغ العذوبة دون أي سخرية لاذعة، حيث إنه كان ناقدا ساخرا.