النهار
الأحد 22 ديسمبر 2024 02:24 مـ 21 جمادى آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عن الفيلم الصومالي.. قرية قرب الجنة مصطفى الكاشف يفوز بجائزة أفضل صورة في مهرجان قرطاج تدريبات تأهيلية لمحمد السيد على هامش مران الزمالك اليوم محافظ المنوفية يعتمد جداول امتحانات الفصل الدراسي الأول ” دور يناير ” 2025 بوادر التطوير تبدأ... الهئية الوطنية للإعلام: تخصص محطة إذاعية لبث قناة النيل للأخبار عبر إف إم أشرف صبحي يبحث مع سفير كوريا الجنوبية تطوير وتعزيز العلاقات الثنائية في قطاعي الشباب والرياضة أحمد حمدي يؤدي تدريبات تأهيلية على هامش مران الزمالك فقرة بدنية بمران الزمالك استعدادًا لمواجهة الطلائع ”ورشة تدريبية لتعزيز مهارات المرأة في الرسم على الجلد والخياطة ضمن مشروع مناهضة العنف ضد المرأة” تعليمات خاصة لمحمد عواد خلال مران الزمالك جروس يعقد جلسة مع اللاعبين وتعليمات خاصة لـ عواد وزير الشباب والرياضة يعقد اجتماعًا بشأن تطوير مركز شباب الشلالات بالإسكندرية السجن 3 سنوات لعامل ديلفرى بتهمة الاتجار فى الهيروين بقصر النيل

ثقافة

حفيد الروائي توفيق الحكيم: جدي كان بيحب جمال عبدالناصر ونطالب بتسلم قلادة النيل التي نالها

توفيق الحكيم
توفيق الحكيم

كشف إسماعيل نبيل، حفيد الروائي الكبيرتوفيق الحكيم، مُشيرًا إلى أن كان يحاكم نفسه على محدودية رؤيته في فترة من الفترات، موضحًا أنه كان يتحدث عن كل ما نفذه الرئيس الراحل عبد الناصر لأنه شخص متشجع ومفكر وله دور معروف وكان يحب عبد الناصر كثيرًا.

وأشار «نبيل»، إلى أن توفيق الحكيم طالب بتحديد الملكية الزراعية قبل ثورة يوليو، موضحًا أن المفكر الحر والفيلسوف والأديب هو ضمير الأمة، مؤكدا أن توفيق الحكيم نال قلادة النيل لكنه لم يتسلمها بسبب ظروفه الصحية.

وأضاف حفيد توفيق الحكيم: "إننا كعائلة لم نستلم قلادة النيل التي فاز بها الحكيم حتى الآن، ونطالب بالحصول عليها حتى تستقر على مكتب توفيق الحكيم بجانب مقتنياته، مشيرًا إلى أنهم يمتلكون متحف صغير بالمنزل لمقتنيات توفيق الحكيم، وعثروا بين مقتنياته على نسخة بخط يده لـ السلطان الحائر".

واختتم حديثه بالتأكيد على أن مسودات الحكيم توحي بمدى تدفق الأفكار والدقة والوضوح وعدم التردد، منوهًا بأن توفيق الحكيم لام نفسه على تغلب عاطفته أحيانًا عن أحكام العقل، كما أن كتاب عودة الوعي قدمه توفيق الحكيم بأسلوب بالغ العذوبة دون أي سخرية لاذعة، حيث إنه كان ناقدا ساخرا.