النهار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 12:29 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المشاط تبحث مع سفيرة الاتحاد الأوروبي الجديدة تطوير العلاقات الاقتصادية المُشتركة على المستويين الثنائي والإقليمي توقيع وثيقة مشروع القطن المصري (المرحلة الثانية) بين وزارتي الصناعة والزراعة ومنظمة اليونيدو وزيرة البيئة تستعرض تجربة مصر في دمج ملف تغير المناخ في المجتمعات العمرانية الجديدة وزير التعليم العالي يستقبل سفير المغرب لبحث تعزيز العلاقات الأكاديمية والبحثية بين الجانبين إختيار نميرة نجم رئيسا فخريا للجمعية الأفريقية للقانون الدولي لبس الكفن بدل البدلة.. تشييع جثمان عريس توفي بصعق كهربائي قبل زفافه بساعات في قنا (صور) ”الجزار ” يقوم بتدشين برنامج ال Pharm D الخاص بطلبة كليات الصيدلة بمستشفي منشية البكري محافظ القاهرة يلتقى نائب المدير التنفيذى لمركز المدن القابلة للعيش ( CLC ) بسنغافورة بفعاليات اليوم الثاني للمنتدى الحضري العالمي... حماة الوطن: مناقشة البرلمان لمشروع قانون الإجراءات الجنائية خطوة مهمة لتحسين حالة حقوق الانسان وزير الإسكان: إجراء القرعة السابعة على الأراضي التي تم توفيق أوضاعها بالعبور الجديدة صندوق تي ڤينكيوبيتور يُطلق ”تفويلة” كأول مشاريعه لبناء الشركات الناشئة إصابة 4 مواطنين في حادث إنقلاب ميكروباص بطريق أسيوط الغربي الفيوم

توك شو

سارة نخلة: هعمل تجميد بويضات سواء اتجوزت أو لا


كشفت الفنانة سارة نخلة، عن نيتها في تجميد بويضاتها، في حالة زواجها مرة أخرى بعد انفصالها، أو عدم زواجها.

وناقشت سارة نخلة في برنامجها “Face oFF” الذي تقدمه على شاشة “هي” وتسألت نخلة عن هل يؤثر على عـذرية الفتيات أم لا، مؤكدة أنها ستخوض تجربة تجميد البويضات في حال أخذها قرار الزواج مرة أخرى أم لا.

ومن جانبه قال الدكتور وائل البنا، إن هناك العديد من الأسئلة شائعة لدى الجمهور، :الناس دايما بتخاف من السؤال ده خاصة البنات بيسألوا هل هيأثر على عذريتهم ولا لا، اللي مش متزوجات لأسباب معينة.

وتابع وائل البنا خلال مداخلة هاتفية مع “Face off” وهناك طريقتين أولا عن طريق جدار البطن، وسونار معين ومن خلالة الإبرة تخترق جدار البطن بشكل آمن جدا لخروج البويضات، ويفضل ذلك لشخصية غير نائمة، ولكن إذا كانت حامل يفضل تكون نائمة.

واستكمل وائل البنا: السن الأنسب بالنسبة لي لإجراء عملية تجميد البويضات يكون من بداية العشرينات، ومن أول التلاتين وأخرها وهنا بيدينا فرصة إننا لما نجمدها ونرجع بعد عمر نلاقي في أجنة.