الكينجال الروسي يُدمر 5 بطريات باتريوت أمريكي في كييف
صراع التفوق التكنولوجي وحرب الأقمار الصناعية والسيطرة علي السماء الأوكرانية في حرب الوكالة الأمريكية أمام روسيا وصراع سُمعة السلاح السيئة التي وقعت فيه "بريلن" منتصف عام 2022 عند تجربة دبابات "البوما" وتعطُلها قبل إرسالها إلي كييف بداية العملية العسكرية الروسية الخاصة فضلا عن دور "البوما" في الدفاع عن دول حلف الناتو العسكري .
لتقُم "ألمانيا" بعدها بإرسال دبابات "ليوبارد2" ذات ذخيرة اليورانيوم وتقوم بريطانيا بإرسال دبابات "التشالنجر" مع "اليورانيوم المُخصب" لتعمل دبابات ليوبارد في كييف لكن قامت الصواريخ الروسية الفرط صوتية الدقيقة كينجال بضرب مخازن اليورانيوم المخصب بالأمس مع صواريخ ستورم شادو الإنجليزية التي استهدفت المدنيين في سجال المعارك .
فضلا عن الإصابة السابقة لطائرة "سوخوي35" الروسية بصواريخ الباتريوت الأمريكية ليأتي الرد بإطلاق 16 صاروخا روسيا دقيقا من "إسكندر" و"كاليبار" و"كينجال" وتنجح في إصابة بطارية باتريوت أمريكي المُرتبط بالأقمار الصناعية الأمريكية بالأمس ويستمر التفوق الجوي الروسي اليوم بضرب 5 بطاريات جديدة من الباتريوت الأمريكي في كييف .
أما علي صراع السيادة الجوية في أوكرانيا فقد أجلت أكثر من مرة الهجوم المضاد بسبب الطائرات الجوية التي طلبها "زيلينسكي" خلال جولاته السابقة لكنه حصل مؤخرا علي طائرات "ميج 29" الأمريكية في سرب من 10 طائرات عبر بولندا .
بينما صرح مؤخرا وزير الخارجية الأوكراني "دميترو كوليبا" عن تأجيل الهجوم بسبب طائرات إف 16 الأمريكية وقد رفض ذلك الطلب الرئيس الأمريكي "بايدن" مؤكدا إنه يُرسل الأسلحة الدفاعية لكييف وليست الهجومية لضرب العُمق الروسي .