النهار
الجمعة 22 نوفمبر 2024 08:12 مـ 21 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ديربي المغرب.. الوداد والرجاء حبايب في الشوط الأول التعادل الإيجابي يحسم الشوط الأول بين النصر والقادسية منطقة السويس الأزهرية تعلن بدء تلقي طلبات المتقدمين للعمل بالحصة ماذا تعرف عن صاروخ رأس الشيطان الروسي الذي ارهب الغرب واوكرانيا ؟ الحزب الاتحادي الديمقراطي يصف قرار المحكمة الجنائية الدولية بالخطوة المهمة لحماية الشعب الفلسطينى من جرائم الاحتلال الإسرائيلى 90 سنة فيروز..رسائل نجوم مصر لجارة القمر في عيد ميلادها تشكيل الأهلي لمواجهة الاتحاد السكندري في الدوري الممتاز السفير محمد بن يوسف سفير تونس بالقاهرة : 350 مليون دولار حجم التجارة مع القاهرة ونتطلع لمضاعفة الرقم قريبا في بطولة الجمهورية.. المصري تحت 15 عامًا يفوز على تليفونات بني سويف بركلات الترجيح بيراميدز يهزم البنك الأهلي 3-1 ويتصدر الدوري موقتاً بـ7 نقاط هاني فرحات قائدا لأوركسترا طوكيو الفيلهارموني في تجربة غير مسبوقة لعربي القبض على نجل زوجة الشيف الشربيني بعد دهسه لشاب بالشيخ زايد

عربي ودولي

زيلينسكي: ”الجيش الأوكراني لا يزال بحاجة إلى المساعدات الغربية التي تم التعهد بها”

• زيلينسكي: يمكننا المضي قدمًا والنجاح بما لدينا لكن سيكون هناك الكثير من الخسائر البشرية.

• أي نتيجة يُنظر إليها على أنها مخيبة للآمال في الغرب قد تعني انخفاض الدعم العسكري والضغط على أوكرانيا للتفاوض مع روسيا.

قال الرئيس الأوكراني "فولوديمير زيلينسكي" إن بلاده بحاجة إلى مزيد من الوقت لشن هجوم مضاد طال انتظاره ضد روسيا؛ حيث لا يزال الجيش بحاجة إلى المساعدات الغربية التي تم التعهد بها.

وتوقعت (هيئة الإذاعة البريطانية BBC) أن يكون الهجوم المتوقع حاسمًا في الحرب، بحيث يعيد رسم الخطوط الأمامية التي ظلت على حالها لأشهر، وسيكون اختبارًا حاسمًا لأوكرانيا، الحريصة على إثبات أن المساعدات التي تلقتها يمكن أن تؤدي إلى مكاسب كبيرة في ساحة المعركة.

وتابع: "لذلك نحن بحاجة إلى الانتظار، ما زلنا بحاجة إلى مزيد من الوقت"، ووصف الرئيس الأوكراني الألوية المقاتلة، التي دُرب بعضها من قبل دول "الناتو"، بأنها "جاهزة"، لكنه قال إن الجيش لا يزال بحاجة إلى "بعض الأشياء"، بما في ذلك العربات المدرعة التي "تصل على دفعات".

ولم يتضح بعد متى وأين سيبدأ الهجوم الأوكراني، وقد عززت القوات الروسية دفاعاتها على طول خط أمامي يبلغ طوله 1450 كيلومترًا، ويمتد من المناطق الشرقية في "لوهانسك" و"دونيتسك" إلى "زابوريجيا" و"خيرسون" في الجنوب.

وفي الأسابيع الأخيرة، حاولت السلطات الأوكرانية تقليل التوقعات بحدوث تقدم كبير، حيث قال مسؤول حكومي كبير، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن قادة البلاد "فهموا أنهم بحاجة إلى أن يكونوا ناجحين" لكن لا ينبغي اعتبار الهجوم "حاسمًا" في حرب تقترب الآن من شهرها الخامس عشر.

ومع ذلك، أعرب الرئيس عن ثقته في أن الجيش الأوكراني يمكن أن يتقدم، محذرًا من مخاطر "تجميد الصراع" الذي قال إنه ما "تعول عليه" روسيا، وبالنسبة إلى "كييف"، فإن أي نتيجة يُنظر إليها على أنها مخيبة للآمال في الغرب قد تعني انخفاض الدعم العسكري، والضغط عليها للتفاوض مع روسيا.