النهار
الإثنين 31 مارس 2025 01:59 مـ 2 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
50 ألف من أبناء المنوفية ينتفضون لنصرة غزة بعد صلاة العيد بمدينة السادات انتظام حركة الوقود والمخابز في البحر الأحمر بأول أيام عيد الفطر الفرحة تملأ الغردقة في عيد الفطر وهدايا الرئيس تُدخل البهجة على الأطفال نائب وزير الصحة يتفقد مستشفيات البحيرة والإسكندرية ويوجه باجراءات عاجلة لتحسين الخدمات الطبية رجال الطائر بالغردقة يجذب السياح والمصريين فى عيد الفطر حفلات فنية للأطفال في أول أيام عيد الفطر بفنادق الغردقة ”تطوير ميناء السخنة: خطوة نحو تحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات” وزيرة التضامن الاجتماعي تترأس وفد مصر بالقمة العالمية للإعاقة في ”برلين” المتعافون من الإدمان يحتفلون بعيد الفطر المبارك بمراكز العزيمة لصندوق مكافحة الإدمان بالفيديو.. آلاف «المنايفة» يحتشدون في ساحة «سيدي شبل» لرفض تهجير الفلسطينيين ودعم الرئيس السيسي ”مصر الخير” تعلن نجاح حملتها ”إفطار صائم” للعام الثالث عشر على التوالي والوصول إلى أكثر من 7 مليون مستحق في جميع... للعام السادس .. ”عيدك أحلى بدون دخان” مبادرة لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان للتوعية بأضرار تعاطي المخدرات خلال أيام عيد الفطر ...

المحافظات

الكشف عن مجموعة من الأواني والأمفورات الرومانية بتل المسخوطة بالإسماعيلية

نجحت البعثة الأثرية المصرية الإيطالية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار والمجلس الوطني للبحوث الإيطالية- معهد الدراسات القديمة بالبحر المتوسط (CNR)- العاملة بموقع تل المسخوطة بمحافظة الإسماعيلية، في الكشف عن مجموعة كبيرة من الأواني والأمفورات تعود للعصرين المتأخر واليوناني الروماني.

وأكد الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار على أهمية هذا الكشف حيث أنه يزيل النقاب عن عدد من المعلومات الهامة التي تشير إلى أهمية هذه المنطقة قديما كمقر تجاري.

وأضاف أن هذه المنطقة كانت مركزًا للتجارة والاتصالات الدولية خلال العصر الروماني حيث كانت مصر مركزا للتجارة الدولية، وذلك بفضل البنية التحتية الهامة في ذلك الوقت والمتمثلة في القناة التي كانت تربط بين البحر الأحمر والبحر المتوسط والمعروفة باسم قناة سيزوستريس.

وأوضحت الدكتورة اندريا انجيلينا رئيس البعثة أن البعثة نجحت أيضًا في الكشف عن منحدر ضخم يرتفع إلى أعلى السور الضخم الذي تم اكتشافه خلال أعمال الحفائر عام 2017، والذي يمثل الجانب الشمالي من سور المدينة الكبير، وكان المنحدر يساهم بشكل كبير في حماية إحدي القلاع الحربية الموجودة بالموقع ناحية الشرق وكذلك الممر الذي كان يستخدم في تحصيل الرسوم والجمارك في طريق التجارة وتأمين القوافل التجارية وصد أي عدوان قادم من ناحية الشرق.