النهار
السبت 23 نوفمبر 2024 06:25 صـ 22 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عاجل.. وفاة الملحن والمطرب محمد رحيم بعد تألقها بأغاني وردة.. إيمان عبد الغني تتصدر تريند إكس مطورون: صفقة رأس الحكمة دليل على ثقة المستثمرين في السوق العقاري المصري ولدينا مشروعات متنوعة للاستثمار الاجنبي وزير الاسكان: 1.4 مليون وحدة سكنية.. و 2421 مشروع لمياه الشرب والصرف الصحى وتحلية مياه البحر ترتيب الدوري المصري بعد تعادل الأهلي مع الاتحاد السكندري الحكومة تبحث كيفية ضبط أسعار مواد البناء لإيقاف نزيف القطاع العقاري مطورون عقاريون يطالبون بتفعيل مبادرة بيع الوحدات العقارية بالدولار للأجانب مطورون عقاريون يرحبون بتحرير سعر الصرف ورفع سعر الفائدة انعقاد الجمعية العمومية العادية بنادي الحوار الرياضي بالمنصورة ”مروزق” يشيد بالمشاركة الفعالة لـ”أيادي مصر” الدقهلية في معرض القرية التراثية نجاح فريق طبى بمستشفى ميت غمر فى استئصال ٢٠ ورم ليفي من رحم فتاة الاتحاد السكندري يخطف تعادلاً قاتلاً أمام الأهلي في الدوري المصري

عربي ودولي

فساد بـشرطة لندن.. 161 ضابط لديهم إدانة جنائية وإعادة تقييم 700 ضابط بشأن مزاعم الانتهاكات الجنسية

شرطة لندن
شرطة لندن

في محاولة للتصدي للفساد في صفوفها بعد ثبوت إداناتهم جنائيا في عدد من الانتهاكات، قامت أكبر قوة في الشرطة البريطانية بنقل عدد كبير من الضباط من فرق الجرائم الخطيرة ومكافحة الإرهاب إلى الشؤون الداخلية

أكد رئيس شرطة العاصمة السير "مارك رولي" على أن 161 من ضباط شرطة لندن "نسبة واحد من بين كل 200" لديهم إدانات جنائية ، بما في ذلك ثلاثة ارتكبوا جرائم جنسية أثناء عملهم في أكبر قوة بريطانية، وقال "إن القوة في "المراحل الأولى من المعركة" حيث أعيد تقييم ما يقرب من 900 ضابط وموظف مع مزاعم الانتهاكات المنزلية والجنسية السابقة".

وبحسب التقرير، كشفت القوة في تقرير عن إدانة بعض الضباط بارتكاب جرائم جنسية وعنيفة، وقالت إنها حولت الضباط من الإرهاب والجريمة المنظمة إلى المعايير الداخلية لتطهير قوتها، كما تمت إعادة تقييم ما يقرب من 700 ضابط بشأن مزاعم الانتهاكات الجنسية والمنزلية بينما يواجه مئات آخرين إعادة الفحص أو "تدابير إدارة المخاطر".

وتشمل الجرائم الأخرى حيازة المخدرات والأسلحة ، والأضرار الجنائية ، والعنف ، وخيانة الأمانة ، على الرغم من أن سكوتلاند يارد قالت إن حوالي نصفها كانت بسبب مخالفات مرورية مثل الإهمال أو القيادة تحت تأثير الكحول، وأدت سلسلة من الفضائح في مقدمتها مقتل سارة إيفرارد على يد ضابط سابق يدعى ديفيد كاريك إلى الكشف عن أنه متسلسل مسيء ومغتصب إلى ترك سمعة المنظمة في مرمي النيران ومما زاد الطين بلة ، أن تقريرًا رسميًا أدان القوة باعتبارها تتبع العنصرية المؤسسية وينتشر بها كراهية للنساء على كل المستويات.

في رسالة إلى وزيرة الداخلية سويلا برافرمان وعمدة لندن صادق خان، اعترف المفوض رولي ، الذي بدأ العمل في سبتمبر الماضي، بوجود مئات من الضباط الفاسدين في القوة، وعين 90 ضابطا من وحدات الجرائم الخطيرة لمديرية المعايير المهنية (DPS) في محاولة لاستئصالهم، قائلاً: "لم نقم فقط بزيادة الافراد لدينا بمقدار 150 شخصًا ، ولكن حجم هذا العمل وإلحاحه يعني تحويل الضباط عن مهام أخرى مثل الجادة مثل الجريمة ومكافحة الإرهاب، على مدى الأشهر الثلاثة الماضية ، كان لدينا ، في المتوسط ، 90 ضابطًا وموظفًا إضافيًا من هذه المناطق."

موضوعات متعلقة