النهار
الأحد 23 فبراير 2025 01:42 مـ 25 شعبان 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بالقوة الضاربة.. محمد صلاح يقود تشكيل ليفربول المتوقع ضد مانشستر سيتي ”صلاح” يواجه المصري السابع في الدوري الإنجليزي أسامة ربيع: ”٤٧ سفينة عدلت مسار رحلاتها للعبور من قناة السويس بدلا من طريق رأس الرجاء الصالح منذ بداية فبراير الجاري” انطلاق فعاليات النسخة الرابعة عشر للمؤتمر الدولي للنقل البحري واللوجستيات مارلوج 14 متجر HUAWEI AppGallery و ”جاكارو كنج” ينجحان في استضافة البطولة المشتركة الأولى في الرياض انطلاق مؤتمر المسؤولية المجتمعية للشباب ضمن فعاليات معرض sports expo قنصل السعودية في الإسكندرية يحتفي بتخريج 80 طالبًا سعوديًا من الأكاديمية العربية في النقل الدولي واللوجستيات بسبب خلافات سابقة.. الإعدام شنقا لـسائق وعاطل لقتلهم شخص بشبين القناطر تامر حسني يتكفل بعلاج لاعب الزمالك السابق إبراهيم شيكا: أنا جنبك بكل الدعم المادي سلامة الغذاء تكثف حملات الهيئة التفتيشية على الأسواق بمختلف المحافظات البطاطس والموالح الأعلى في قوائم التصدير خلال أسبوع البحر الأحمر تنظم دورة تدريبية عن الذكاء الاصطناعي ودوره في تحسين كفاءة العاملين

حوادث

هل يحق لـ”الطفل شنودة” السفر برفقة أمه البديلة؟.. قانوني يجيب

الطفل شنودة
الطفل شنودة

قال المستشار نجيب جبرائيل، محامي أسرة الطفل شنودة، إن آمال إبراهيم، الأم البديلة للطفل لها حقوق مشروعة، بعد تسليم الطفل لها بقرار من نيابة شمال القاهرة الكلية وبعد استطلاع رأي المفتي.

وأوضح "جبرائيل"، في تصريحات خاصة لـ"النهار"، أن يحق لوالدة الطفل شنودة البديلة ترك وصية أو هبة له، كما يحق لها وضع أموال باسمه في البنك وأيضا السفر به لخارج البلاد بعد أخذ موافقة لجنة الأسر البديلة وبشرط إخطار السفارة المصريه في البلد التي يفد اليها.

وكان تقدم المستشار نجيب جبرائيل، محامي أسرة الطفل شنودة، ورئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان، إلى الجهات المعنية بأول مشروع قرار للتبني لدى المسيحيين في مصر.

قال "جبرائيل"، في مشروع القرار - حصلت "النهار" على نسخة منه - إن قضية الطفل شنودة لم تكن مجرد قضية انتهت بتسليم الطفل إلى ذويه لرعايته وحضانته، وإنما كشفت عن وجود خلل تشريعي وعوار أدى إلى كثير من المشاكل لدى المسيحيين، وعلى أخصها قضية التبني وخاصة أن المادة 3 من الدستور تعطى للمسيحيين أن يحتكموا إلى شرائعهم وأن الشريعة المسيحية تبيح التبني.