النهار
الأحد 27 أبريل 2025 06:39 مـ 29 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سيمبا التنزاني يتأهل لنهائي الكونفدرالية بعد التعادل مع ستيلينبوش بصافرة مصرية رسمياً.. محمد يوسف مديراً رياضياً وعماد النحاس مدرباً عاماً وقائماً بأعمال المدير الفني نزار الفارس ينشر صورة مع حورية فرغلي على أنغام عمرو دياب الزمالك يتعاقد مع الأمريكي كينى هايز لتدعيم فريق السلة ”قضايا المرأة” تقيم المؤتمر الختامي لمشروع ”معا لمناهضة العنف ضد المرأة” بالفيديو فؤاد عبدالواحد يتصدر تريند بـ ”غيابك يوم” محمد صلاح يقود تشكيل ليفربول ضد توتنهام في الدوري الإنجليزي الممتاز البنك الزراعي المصري يوقع بروتوكول تعاون لتمويل صغار المربين لشراء رؤوس الماشية المحسنة وراثياً بعائد 5 % ولمدة 5 سنوات محافظ مطروح يستقبل مفتي الجمهورية لبحث تعزيز التعاون المشترك في نشر الوعي الديني والمجتمعي رفض حزبي لتصريحات ترامب: مرفوضة وقناة السويس رمز وطني لا يقبل المساومة وزير الصحة يبحث مع ممثلي «باير» تعزيز التعاون في الصحة الإنجابية وعلاج مرضى الأورام محافظ الدقهلية يلتقي رئيس الإدارة المركزية لمناطق التأمينات الاجتماعية

حوادث

مفاجأة من داخل جروبات تيليجرام عن عمليات نصب هوج بول: ”الضحايا كانوا عارفين”

كشف الكاتب هاني عمارة، مفاجأة عن عمليات نصب أبليكيشن هوج بول، توصل إليها من خلال انضمامه لمجموعات لضحايا الأبليكيشن على تيليجرام.
وقال عمارة، خلال مداخلة هاتفية مع الدكتور محمد الباز، في برنامج "آخر النهار" المذاع عبر فضائية "النهار"، إنه اخترق مجموعات التيليجرام للضحايا، ووجد محادثات قديمة للناس الذين اشتروا باقات في الأبليكيشن يتحدثون عن توقعاتهم متى سيغلق الأبليكيشن، وما هو الوقت المناسب لهم للتوقف عن الشراء.
وأردف: "نسبة مش قليلة من الضحايا كانوا عارفين كويس إنها منصة نصب بتلعب جيم بنظام سلسلة بونزي في الاحتيال وبعضهم له خبرة سابقة في التعامل مع منصات شبيهة، والناس دي رهانهم أنهم يسحبوا فلوسهم بمكاسبها في الوقت المناسب قبل ما الجيم يقفل يعني من الاخر بيتعاملوا مع الموضوع على أنه لعبة قمار مبنية على توقع الوقت المناسب لسحب فلوسك قبل ما الشركة تقفل وتهرب بالفلوس، والخسارة عنده أنه أخطأ في توقع التوقيت، مش أن الشركة نصابة لانه عارف من الاول انها نصابة".
وتابع: "في أحد الجروبات دار نقاش بين مشتركين من النوعية دي لما الشركة بدأت تكبر وطرحت الصناديق أم ألفين و4 آلاف جنيه، هل دي نقطة النهاية والهروب ولا لسة، ناس قالوا دي نقطة النهاية وسحبوا فلوسهم وناس قالوا لا لسة، وقرروا لسة الشركة هتطرح صناديق بـ ١٠ و٢٠ ألف، فقرروا يكملوا الجيم. ودول اللي خسروا".

وأوضح أنه كل فترة تظهر منصات على الإنترنت تلعب نفس اللعب بتكتيك احتيال اسمه سلسلة يونزي، وهو نفس أسلوب المستريح، عبارة شركة توهم الناس أنها تحقق أرباحا كبيرة، في البداية، تدفع من عندها، لتجذب الناس، ثم تدفع الأرباح من أموال الناس، حتى يصلوا لنقطة الانفجار، وهي أموال المجموعة الاخيرة، الشركة تعتبرها مكسبها وتهرب بالأموال.