النهار
الجمعة 22 نوفمبر 2024 09:21 صـ 21 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
البرلمان العربي يدين تهديدات كيان الاحتلال الإسرائيلي بضرب العراق فصل التيار الكهربائي عن مناطق بحي السويس في السويس لمدة 5 ساعات.. اعرف المواعيد الزناتى: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتي الربيع العربي رد الفعل العالمي على مذكرة إيقاف نتنياهو.. من إجراءات عقابية وتشريعات ضد المحكمة الجنائية لتهديدات بالغزو! وزيرة خارجية السويد: ندعم العمل للمحكمة الجنائية على قرار اعتقال نتنياهو أخذا بالثأر.. مقتل شاب بالبحيرة بسبب مشاجرة قديمة على أولوية الري رئيس جامعة حلوان يكرم طالب لتميزه في منتدى ”صُنّاع الإعلام” بمدينة كالينينغراد الروسية رئيس حي جنوب الغردقة يقود حملة مسائية مكبرة لرفع الإشغالات وزير الشؤون الدينية في إندونيسيا يفتتح منتدى بازناس الدولي 2024 بجاكرتا حقوق عين شمس تعقد محاضرة تعريفية حول «برامج الدراسات العليا» بكلية القانون جامعة «كوين ماري» وفاة الكاتبة الألمانية أورسولا.. عجوز بعمر 95 عاماً مسجونة بسبب ”جريمة رأي”! دعوات أوروبية لتنفيذ قرار اعتقال نتنياهو وجالانت بتهم جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية

حوادث

مفاجأة من داخل جروبات تيليجرام عن عمليات نصب هوج بول: ”الضحايا كانوا عارفين”

كشف الكاتب هاني عمارة، مفاجأة عن عمليات نصب أبليكيشن هوج بول، توصل إليها من خلال انضمامه لمجموعات لضحايا الأبليكيشن على تيليجرام.
وقال عمارة، خلال مداخلة هاتفية مع الدكتور محمد الباز، في برنامج "آخر النهار" المذاع عبر فضائية "النهار"، إنه اخترق مجموعات التيليجرام للضحايا، ووجد محادثات قديمة للناس الذين اشتروا باقات في الأبليكيشن يتحدثون عن توقعاتهم متى سيغلق الأبليكيشن، وما هو الوقت المناسب لهم للتوقف عن الشراء.
وأردف: "نسبة مش قليلة من الضحايا كانوا عارفين كويس إنها منصة نصب بتلعب جيم بنظام سلسلة بونزي في الاحتيال وبعضهم له خبرة سابقة في التعامل مع منصات شبيهة، والناس دي رهانهم أنهم يسحبوا فلوسهم بمكاسبها في الوقت المناسب قبل ما الجيم يقفل يعني من الاخر بيتعاملوا مع الموضوع على أنه لعبة قمار مبنية على توقع الوقت المناسب لسحب فلوسك قبل ما الشركة تقفل وتهرب بالفلوس، والخسارة عنده أنه أخطأ في توقع التوقيت، مش أن الشركة نصابة لانه عارف من الاول انها نصابة".
وتابع: "في أحد الجروبات دار نقاش بين مشتركين من النوعية دي لما الشركة بدأت تكبر وطرحت الصناديق أم ألفين و4 آلاف جنيه، هل دي نقطة النهاية والهروب ولا لسة، ناس قالوا دي نقطة النهاية وسحبوا فلوسهم وناس قالوا لا لسة، وقرروا لسة الشركة هتطرح صناديق بـ ١٠ و٢٠ ألف، فقرروا يكملوا الجيم. ودول اللي خسروا".

وأوضح أنه كل فترة تظهر منصات على الإنترنت تلعب نفس اللعب بتكتيك احتيال اسمه سلسلة يونزي، وهو نفس أسلوب المستريح، عبارة شركة توهم الناس أنها تحقق أرباحا كبيرة، في البداية، تدفع من عندها، لتجذب الناس، ثم تدفع الأرباح من أموال الناس، حتى يصلوا لنقطة الانفجار، وهي أموال المجموعة الاخيرة، الشركة تعتبرها مكسبها وتهرب بالأموال.