النهار
الأربعاء 22 يناير 2025 10:58 صـ 23 رجب 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الشربيني: إنهاء 3282 طلبًا للعملاء وإجراء قرعات لـ102 ألف متقدم ضمن برنامج ”مسكن” فريق بلاك تيما يضىء مسرح ساقية الصاوى.. قريبًا وزير الصحة يبحث سبل التعاون وخطط العمل المشترك مع شركة استرازينكا وزير الإسكان يبحث مع شركتي ”أونسبيك” و”Rehlko” العالميتين فرص التعاون لنقل خبرات صناعة مولدات الكهرباء بتهمة التهديد والابتزاز .. اليوم استكمال محاكمة مساعدة الفنانة هالة صدقي وزير الصحة يشهد توقيع بروتوكولي تعاون لاستقدام الخبراء الأجانب لمناظرة المرضى بمستشفيات الوزارة بلال صبري عن نادية الجندي: أيقونة لا تتكرر والفن الحقيقي لا يعترف بالأعمار مصدر أمني يكشف تفاصيل إدعاء سيدة بمقتل شقيقها على يد ضابطي شرطة برشلونة يعود بريمونتادا مثيرة أمام بنفيكا في دوري أبطال أوروبا ليفربول يؤكد هيمنته على دوري الأبطال بثنائية في ليل يوفنتوس يتعثر بالتعادل مع كلوب بروج في دوري الأبطال إغلاق عبر أون تايم.. اليوم التاسع من بطولة العالم لكرة اليد.. مواجهات قوية ضمن الدور الرئيسي

ثقافة

نقيب التشكيليين: لوحات جبران خليل جبران أشبه بأيقونات نقرأها ويجب الاهتمام بها

نقيب الفنانين التشكيليين الدكتورة صفية القباني
نقيب الفنانين التشكيليين الدكتورة صفية القباني

قالت نقيب التشكيليين، الدكتورة صفية القباني، إنَّ أعمال الأديب والفنان الكبير جبران خليل جبران، التي قدمها للعالم سواء أكانت كتابات أو لوحات أو منحوتات عكست جليًا نظرته العميقة للحياة وبصيرته المنفتحة على الماورائيات.

وطالبت «القباني»، بالاهتمام على جبران الرسام، وتسليط الضوء أيضًا على كتاباته الإبداعية والفكرية، موضحةً أنه ترك خمسمائة وستًا وعشرين لوحة ورسمًا، أوصى بها مع أغراضه الشخصية ومكتبته الخاصة لـ«ماري هاسكل» في تحية وفاء لما قدمته له، قائلًا لها: إذا ما وجدت مناسبا إرسال الأغراض إلى بلدتي بشري هذا يعود إليك.

وتابعت الدكتورة صفية القباني: "ماري هاسكل احتفظت بأربع وثمانين لوحة ورسمة، وأرسلت أربعمائة واثنين وأربعين لوحة ورسمًا إلى بشري في لبنان، لتفتتح بالأربع والثمانين لوحة متحفًا خاصًا حمل اسم «Tel Fair Museum of Art»، في مدينة سافانا بولاية جورجيا الاميركية، فيما اللوحات التي وصلت الى متحفه في بشري في لبنان يعرض منها القليل".

واختتمت نقيب التشكيليين حديثها في هذا الشأن، واصفةً لوحات جبران بأنها تشبه الأيقونات التي نقرأها، وكأن ريشته تكتب الألوان فتبدع نصوصًا تقرأها البصيرة، وهي أشبه برؤى تتجلى حقيقة في خطوط بسيطة تظهر حنية شخصه الشاعري فيلتقي في اللوحة جبران الشاعر والرسام.