النهار
الأحد 27 أبريل 2025 05:58 مـ 29 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
البنك الزراعي المصري يوقع بروتوكول تعاون لتمويل صغار المربين لشراء رؤوس الماشية المحسنة وراثياً بعائد 5 % ولمدة 5 سنوات محافظ مطروح يستقبل مفتي الجمهورية لبحث تعزيز التعاون المشترك في نشر الوعي الديني والمجتمعي رفض حزبي لتصريحات ترامب: مرفوضة وقناة السويس رمز وطني لا يقبل المساومة وزير الصحة يبحث مع ممثلي «باير» تعزيز التعاون في الصحة الإنجابية وعلاج مرضى الأورام محافظ الدقهلية يلتقي رئيس الإدارة المركزية لمناطق التأمينات الاجتماعية «التعليم» تبحث تطبيق اختبارات التوجيه في الصيف لخريجي الشهادتين الإعدادية والثانوية دورات لريادة الأعمال بالبحيرة بمناسبة الاحتفال باليوم العربي للشمول المالي تربية الزقازيق تعقد ندوة توعوية بعنوان خطورة إدمان المواد المخدرة محافظ المنوفية يحيل عددًا من المخالفات في منظومة النظافة للنيابة العامة الثلاثاء.. نجوم وصناع مسلسل «ظلم المصطبة» مع لميس الحديدي صيانة بوابة مياه الرى بـ «فم الخص» لخدمة أكثر من ألف فدان بقرية برمبال بمطوبس في كفرالشيخ ضبط سيارة محمّلة بـ3 أطنان دقيق بلدي مدعّم قبل بيعها بالسوق السوداء فى البحيرة

حوادث

حبس سنة وكفالة لمدرس لغة عربية قضية تلميذة الكاتل بالأميرية

قضت محكمة الأميرية، بالحبس سنة وكفالة 2000 جنيه على أيمن. ر، مدرس لغة عربية، المتهم بإصابة الطفلة حنين، تلميذة بالصف الثاني الابتدائي في مدرسة بالأميرية، والمعروفة بتلميذة الكاتل، في الواقعة المعروفة إعلاميا بسقوط كاتل الشاي على الطفلة، كما قررت إحالة الدعوى المدنية للمحكمة المختصة.

كان تقدم المحامي حازم عصام الدین، بناء على طلب ولي أمر التلميذة حنين، بشكوى مخاطبًا فيها وزير التربية والتعليم بصفته، ومدير مدرسة علي مبارك الابتدائية بالأميرية بصفته والتابعة لإدارة الزيتون التعليمية، ضد معلم لغة عربية في المدرسة، لأنه ارتكب فعلًا يتنافى مع ما يقره المنطق والعقل ويجافي الالتزامات الواقعة عليه.

وجاء في تفاصيل الشكوى بأن مدرس أعد الشاي داخل الفصل الدراسي بمدرسة علي مبارك الابتدائية الموجودة به المجني عليها حنين، بأن قام بتشغيل الغلاية الكهربائية (الكاتل) ووضع الكاتل على حافة الكرسي، من أعلى بجوار الحائط مستندًا الكاتل على الحائط وملاصقا للديسك الذي تجلس عليه الطفلة ولم يكلف نفسه وسعا في التفكير في احتمالية وقوع (الكاتل) بعد الوصول لمرحلة الغليان، وبمنتهى الاستهتار والرعونة.