النهار
الثلاثاء 22 أبريل 2025 06:17 مـ 24 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير الصحة يبحث مقترحات لتطوير الخدمات الطبية وتوطين صناعة فلاتر الغسيل الكلوي وزير الاتصالات يغادر إلى دبى للمشاركة فى فعاليات قمة ”الآلات يمكنها أن ترى 2025” محمد صلاح يتصدر سباق الحذاء الذهبي.. ملك إنجلترا يزأر في وجه أوروبا! مدرب الوداد: البعض يشعر بالغيرة من الأهلي.. ونجاحه أصبح نموذجًا يُحتذى به في إفريقيا النقل والرحلات بغرفة الإسكندرية تناقش المعوقات التي يواجهها الأعضاء مع التأمينات الاجتماعية رئيس جامعة المنوفية يعقد إجتماع مجلس الدراسات العليا الشهري” أون لاين” ويوجه بزيادة الأبحاث العلمية التطبيقية مصرع شاب غرقا في مياه ترعة قرية بالشرقية استبيان أجرته Intel يكشف عن اهتمام كبير بالحواسيب المزودة بالذكاء الاصطناعي يوم الأرباح الحاسم لتسلا: هل يستطيع إيلون ماسك قلب مسار التراجع في 2025؟ خبراء يحذر ون من مخاطر إنشاء صور كرتونية باستخدام الذكاء الاصطناعي مئات المستثمرين يجتمعون في حدث ضخم بدبي لمناقشة العقارات الساحلية وزير الاتصالات يفتتح المقر الإقليمى الجديد لشركة إنتلسيا Intelcia فى مصر

منوعات

المخلفات الفضائية تضع الأرض في خطر.. تفاصيل

المخلفات الفضائية
المخلفات الفضائية

اقتربت قطعتان ضخمتان من نفايات الفضاء على بعد 19 قدمًا (ستة أمتار) من الاصطدام ببعضهما البعض، ووفقًا للخبراء، كان الأمر قريبًا من أن يصبح السيناريو الأسوأ، الذي كان من الممكن أن يخلق آلاف القطع الجديدة من الحطام الخطير.

وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، ستعيد اللحظة الدرامية بين قمر صناعي تجسس منتهى وصاروخ سوفيتي قديم إشعال المخاوف بشأن الازدحام في مدار الأرض المنخفض، حيث تحاول وكالات الفضاء والشركات الخاصة في جميع أنحاء العالم التوصل إلى حلول حول أفضل السبل للتعامل معها.

وتشكل معظم الأجسام تهديدًا ضئيلًا جدًا بالنسبة لنا هنا على الأرض، لأن الكثير من نفايات الفضاء ستحترق فقط إذا دخلت الغلاف الجوي، ولكن في المدار هناك أقمار صناعية مهمة توفر نظام تحديد المواقع العالمي وتحذيرات الطقس التي يمكن أن تتلف، وكذلك هناك محطة الفضاء الدولية.

رصدت شركة LeoLabs لمراقبة الأقمار الصناعية الاصطدام الوشيك، وقالت إنه كان قريبًا جدًا، وحددت الشركة الجسمين على أنهما صاروخ SL-8 متبقي وقمر تجسس روسي من طراز Cosmos 2361.

كان الأول صاروخًا سوفيتيًا دخل الخدمة لأول مرة عام 1964 واستمر في الطيران حتى عام 2009، بينما تم إطلاق الأخير في عام 1998، وتم تصميمه لاعتراض الإشارات الإلكترونية مثل الاتصالات اللاسلكية أو عمليات إرسال الرادار.

يوجد حاليًا ما يقرب من 30000 قطعة من الحطام المداري يتم تتبعها بواسطة وزارة الدفاع الأمريكية، على الرغم من وجود العديد من القطع الصغيرة جدًا بحيث لا يمكن اكتشافها.

كما أنه على الرغم من اختلاف إطلاق الصواريخ، فإن التعزيزات وأجزاء كبيرة أخرى من الصواريخ تسقط على الأرض أو تُترك في المدار، وفي معظم الحالات، تدخل أجزاء الصاروخ المهجورة الغلاف الجوي مرة أخرى بطريقة غير خاضعة للرقابة وقد يسقط الحطام في أي مكان على طول مسار الرحلة.

موضوعات متعلقة