النهار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 05:25 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير الأوقاف يطالب قادة الأديان في العالم للعمل الضاغط من أجل وقف العدوان رئيس جامعة الأزهر: إطلاق اسم «شهداء غزة 2» على دفعة الطلاب الوافدين محافظ المنوفية يوجه بوضع مقترح لتطوير المنطقة أسفل كوبرى جيهان خلال جولته بقويسنا معرض سيتي سكيب العالمي ينطلق بالرياض الإثنين المقبل مشاركة ثرية لأمانة منطقة الرياض وهيئة تطوير بوابة الدرعية في المنتدى الحضري العالمي بالقاهرة أخصائية تغذية توضح كيفية التحكم في الوزن في عصرنا الحديث بحوث الصحراء يطلق حملة إرشادية لتعزيز النظم الغذائية المستدامة لمزارع الزيتون في جنوب سيناء محافظ البحيرة والقنصل الفرنسي تتفقدان معالم رشيد الأثرية والتاريخية محافظ البحيرة تستقبل القنصل الفرنسي فى رشيد وتؤكد عمق العلاقات المصرية الفرنسية ضبط 55 طن حديد تسليح وأسمنت بدون فواتير بمخزن بشبين القناطر ”التموين بالقليوبية” تضبط 28 طن حبوب وإعلاف مجهولة المصدر وبدون فواتير جامعة بنها تشارك في فعاليات المؤتمر الدولي السابع للهيئة القومية لضمان جودة التعليم والإعتماد

عربي ودولي

رئيس البرازيل السابق يطلب تأشيرة سياحية للإقامة فى الولايات المتحدة

تقدم الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو بطلب للحصول على تأشيرة سياحية لمدة ستة أشهر للإقامة في الولايات المتحدة، بعد فشله فى تأكيد تأشيرته بسبب اتهامه بعدد من القضايا، بحسبما أكدت شركة المحاماة AG Immigration،

وقالت صحيفة "جلوبو" البرازيلية إنه تم تقديم الطلب يوم الجمعة، 27 يناير، ويأتى ذلك وسط تقارير تفيد بأن الرئيس السابق وصل إلى الولايات المتحدة بتأشيرة A-1 ، والتي تُمنح للرؤساء وهي صالحة فقط أثناء وجودهم بشكل مؤقت فى البلاد، إلا أن وزارة الخارجية الأمريكية رفضت تأكيد حالة تأشيرة بولسونارو بسبب اتهامه فى عدد من القضايا منها مسئولية ، ولذلك فإنه يلجأ الآن للحصول على تأشيرة سياحية.

كان بولسونارو في فلوريدا منذ 30 ديسمبر، بعد مغادرة البرازيل قبل أيام من تنصيب خليفته، الرئيس الحالي لولا دا سيلفا، في الأول من يناير. سُمح لخمسة مسؤولين بمرافقته إلى ميامي في الفترة من 1 إلى 30 يناير.

وأثار وجوده في فلوريدا انتقادات من الديمقراطيين في مجلس النواب، الذين حثوا في منتصف يناير الرئيس الأمريكي جو بايدن على عدم "توفير ملاذ" لبولسونارو بعد أن اقتحم أنصاره المؤسسات الديمقراطية في البرازيل، في العاصمة برازيليا، في خضم هجوم أجرى مقارنات مع الهجوم على مبنى الكابيتول الأمريكي في 6 يناير 2021.

وندد الرئيس السابق بولسونارو بالهجوم، لكن الخبراء يقولون إن مزاعمه المتكررة التي لا أساس لها بشأن تزوير الناخبين في الفترة التي سبقت انتخابات أكتوبر أدت إلى إثارة الغضب بين مؤيديه. قبل اندلاع أعمال العنف في ذلك الوقت، كانوا يخيمون لأشهر في العاصمة وتم تشديد الأمن خارج مبنى الكونجرس بسبب وجودهم.

في 13 يناير، قبلت المحكمة العليا البرازيلية طلبًا من مكتب المدعي العام للتحقيق مع بولسونارو لتورطه المزعوم في هجمات 8 يناير في برازيليا.