النهار
الثلاثاء 1 أبريل 2025 08:47 مـ 3 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ميار الببلاوى: إيناس النجار فى غسلها كانت عروسة مبتسمة زى القمر ميار الببلاوى: غسلت ناس كتير لكن إيناس النجار كانت آية من آيات ربنا تعليق ناري من أيمن يونس بعد تقليص عقوبة الأهلي.. دخلنا نفق مظلم مهين مينا مسعود يروج لفيلم ”فى عز الظهر” ويطرح تيزر العمل العرض جماهير الأهلي تتوافد على ستاد القاهرة قبل مواجهة الهلال دوري أبطال إفريقيا: صن داونز يهزم الترجي بهدف في ذهاب ربع النهائي إقامة صلاة العيد في أكبر مركز إسلامي في أمريكا الجنوبية البيئة تبحث تعزيز التعاون مع القطاع الخاص الصيني للاستثمار في إدارة المخلفات لجنة من وزارة الشباب والرياضة لمتابعة المشروع القومي للموهبة والبطل الأوليمبى بالدقهلية إقبال كبير على حديقتي صنعاء والحيوان لقضاء إجازة العيد بكفر الشيخ مصرع شاب صدمه قطار أثناء عبوره شريط السكة الحديد بقليوب في ثاني أيام عيد الفطر.. محافظ القليوبية يتابع إزالة 5 حالات مخالفه على الأراضي الزراعية بالقناطر الخيرية

عربي ودولي

متظاهرون في جنوب شرق إيران ينتقدون المرشد الأعلى مع تجدد الاحتجاجات

• أنباء عن خروج محتجين في زاهدان عاصمة إقليم سستان وبلوخستان هتفوا ضد المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.

• وقع بعض أعنف الاضطرابات في الأشهر الأخيرة في مناطق أقليات عرقية ومجموعات دينية لديها مظالم طويلة الأمد مع الدولة منها إقليم سستان وبلوخستان والمناطق الكردية.


ردد المحتجون في جنوب شرق إيران المضطرب، يوم الجمعة، شعارات تندد بالمرشد الأعلى، بينما قالت منظمة حقوقية إن ما لا يقل عن 100 من المحتجين المعتقلين يواجهون عقوبات محتملة بالإعدام.

واندلعت الاحتجاجات ضد القيادة الدينية في إيران بعد وفاة الشابة الكردية مهسا أميني (22 عامًا) في 16 سبتمبر، بعد احتجاز شرطة الأخلاق لها بسبب "ملابس غير لائقة".

وهتف المحتجون: "الموت للدكتاتور، الموت لخامنئي!" في إشارة إلى المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، في مقطع منشور على وسائل التواصل الاجتماعي قيل إنه من زاهدان، عاصمة إقليم سستان وبلوخستان.

وتسكن الإقليم الفقير أقلية البلوخ التي يصل عددها إلى مليوني نسمة، وتقول جماعات حقوق الإنسان إنهم يواجهون التمييز والقمع منذ عقود.

ووقع بعض أعنف الاضطرابات في الأشهر الأخيرة في مناطق أقليات عرقية ومجموعات دينية لديها مظالم طويلة الأمد مع الدولة، منها إقليم سستان وبلوخستان والمناطق الكردية.

وتعد الاحتجاجات التي دعا فيها محتجون من جميع أطياف المجتمع إلى سقوط القيادة الدينية الحاكمة، أحد أجرأ التحديات التي تواجهها الجمهورية الإسلامية الشيعية منذ ثورة 1979.

وأنحت الحكومة باللائمة في الاضطرابات على محتجين تقول إنهم عازمون على تدمير الممتلكات العامة، ومدربون ومسلحون من أعداء الدولة ومنهم الولايات المتحدة وإسرائيل.

وقامت وسائل الإعلام الحكومية بتغطية واسعة لتجمعات كبيرة ترعاها الدولة والتي عقدت لإدانة الاضطرابات وإعلان المبايعة لرجال الدين.