النهار
السبت 23 نوفمبر 2024 02:06 صـ 22 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مطورون: صفقة رأس الحكمة دليل على ثقة المستثمرين في السوق العقاري المصري ولدينا مشروعات متنوعة للاستثمار الاجنبي وزير الاسكان: 1.4 مليون وحدة سكنية.. و 2421 مشروع لمياه الشرب والصرف الصحى وتحلية مياه البحر ترتيب الدوري المصري بعد تعادل الأهلي مع الاتحاد السكندري الحكومة تبحث كيفية ضبط أسعار مواد البناء لإيقاف نزيف القطاع العقاري مطورون عقاريون يطالبون بتفعيل مبادرة بيع الوحدات العقارية بالدولار للأجانب مطورون عقاريون يرحبون بتحرير سعر الصرف ورفع سعر الفائدة انعقاد الجمعية العمومية العادية بنادي الحوار الرياضي بالمنصورة ”مروزق” يشيد بالمشاركة الفعالة لـ”أيادي مصر” الدقهلية في معرض القرية التراثية نجاح فريق طبى بمستشفى ميت غمر فى استئصال ٢٠ ورم ليفي من رحم فتاة الاتحاد السكندري يخطف تعادلاً قاتلاً أمام الأهلي في الدوري المصري «التربية والتعليم» تنفي تعميم ترحيل اختبارات شهر نوفمبر على مستوى الجمهورية الشيف الشربيني: رحت مكان الحادث ومشيت خوفت الأهالي يضربوني

أهم الأخبار

”الشانزيليزيه” يستعد لليلة صاخبة من الاحتفالات بعد نصف نهائى كأس العالم

تستعد فرنسا لليلة حامية من الاحتفالات، إما بفوز منتخب البلاد، أو بفوز المنتخب المغربى فى نصف نهائى كأس العالم المقام فى قطر، حيث ستسود صرخات الفرح فى الحالتين، كون المغاربة ثانى أكبر جالية حجما فى فرنسا، بحسب "سكاى نيوز".

ووفقا لبيانات المعهد الوطنى للإحصاء فى فرنسا، فإن حوالى 835 ألف مغربي يعيشون في البلاد، حيث يشكلون ثاني أكبر جالية حجما بعد الجزائريين، وقبل البرتغاليين، حسب ما ذكرت صحيفة "لوموند" الفرنسية.

ونشرت الصحيفة تقريرا يؤكد أن شارع "الشانزليزيه" الشهير في العاصمة باريس، سيعج بالاحتفالات أيا كانت نتيجة المباراة المصيرية، بين حامل اللقب (فرنسا)، وأول منتخب عربي وإفريقي يصل إلى نصف نهائي المونديال، وذلك في إشارة رمزية إلى كل الشوارع والميادين الرئيسية في فرنسا.

وتؤكد الصحيفة على تغلغل المغاربة في المجتمع الفرنسي، تحدثت مع ابن مالك مطعم للوجبات الخفيفة في مارسيليا، وهو من أصول مغربية يدعى عصام، حرص على تزيين مطعمه ببالونات حمراء وخضراء تتدلى من السقف بألوان العلم المغربي.

وقال الشاب البالغ من العمر 27 عاما: "الأربعاء، سأكون فائزا في كل الأحوال. ولدت في فرنسا وعائلتي من المغرب".

وفي إشارة إلى مدى دعمه لفريق أسود أطلس، قام عصام بإغلاق المطعم لمدة ساعة، السبت 10 ديسمبر، للاحتفال بفوز المغرب على البرتغال في ربع نهائي المونديال، مع 3600 شخص آخرين، وفقا لأرقام رسمية في مارسيليا.

وتابع: "اشتريت الألعاب النارية والصفارات والأعلام. بعد ساعة، عدت لأفتح مجددا وأرفع الأعلام الفرنسية".

وفي مواجهة الأربعاء (بين المغرب وفرنسا)، أعاد عصام ملء مخزونه من الألعاب النارية"، قائلا: "الضغط يتصاعد. أتلقى مكالمات لحجز طاولات أمام أجهزة التلفاز كما لو كنت مطعما كبيرا!".

وبدوره، أكد عبد المهيل (43 عاما)، الذي ولد في مارسيليا بعد قدوم عائلته من الدار البيضاء، تشجيعه للفريقين المغربي والفرنسي.

وقال لصحيفة "لو موند": "نحن ندعم الفريقين.. لكن أود أن يفوز المغرب.. لأنه سيكون أول فريق إفريقي في المباراة النهائية".