النهار
الإثنين 23 ديسمبر 2024 06:15 مـ 22 جمادى آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ارتفاع جماعي لمؤشرت البورصة بدعم مشتريات العرب والأجانب ضمن مبادرة «بداية».. معرض خيرى للملابس بجامعة عين شمس محمد صلاح.. الفرعون المصري يتفوق على كبار الدوري الإنجليزي السبت القادم.. جامعة سوهاج تستضيف المجلس الأعلى للجامعات وافتتاح عدد من الإنشاءات الجديدة الأربعاء القادم.. ”أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي” ندوة بألسن عين شمس وزير الصناعة يلتقي السفير الكندي بالقاهرة لبحث التعاون مع الشركات الكندية في مجال صناعة السيارات والصناعات المغذية حرس حدود بيلاروسيا ينقذ 4 لاجئين عرب تعرضوا للضرب المبرح والإهانة في بولندا جامعة القاهرة تحتفل بعيد العلم التاسع عشر وتكرم ٦٣ من علمائها الحاصلين على جوائز الدولة نوبة غضب تصيب زيلينسكي بعد زيارة رئيس وزراء سلوفاكيا لروسيا نتنياهو: هناك تقدم بخصوص صفقة تبادل الأسرى ونسعى لإعادة جميع المختطفين موسكو: الاتحاد الأوراسي مفتاح وصول إيران إلى سوق ضخمة تضم 190 مليون نسمة مصرع أربعيني إثر تصادم سيارتين على صحراوي قنا

عربي ودولي

روما تُرحب بموافقة الاتحاد الأوروبي على تمويل مشروع ربط كهربائي مع تونس بأكثر من 300 مليون يورو

رحبت الحكومة الإيطالية اليوم الجمعة، بموافقة الاتحاد الأوروبي على تمويل مشروع الربط الكهربائي (الماد) عبر البحر المتوسط بين إيطاليا وتونس بقيمة 307 ملايين يورو.


وجاء في مذكرة لوزارة الخارجية الإيطالية نقلتها وكالة "آكي" الايطالية للأنباء، أن المشروع سيمكن من "تحقيق نقلة نوعية في تكامل أسواق الكهرباء على الضفتين الشمالية والجنوبية للبحر الأبيض المتوسط​، وتعزيز أمن الطاقة لدينا ولشركائنا وتيسير تطوير مصادر طاقة متجددة في القارة الإفريقية".

وأضافت أنها خطوة إضافية نحو "شبكة كهرباء أوروبية متوسطية حقيقية على المدى الطويل".

ومشروع الربط الكهربائي، هو شراكة بين الشبكة الوطنية الإيطالية للكهرباء (تيرنا) ونظيرتها الشركة التونسية للكهرباء والغاز، حيث يبلغ طوله 230 كيلومترا ويمتد من تونس عبر البحر إلى اليابسة في مقاطعة صقلية وبسعة تقدر بـ 600 ميجاوات.

وقالت وزارة الخارجية التونسية في بيان لها إن تونس تعتبر الدولة الوحيدة خارج الفضاء الأوروبي التي تستفيد من هذه التمويلات.

وأوضحت أن المشروع سيتيح تلبية احتياجات البلاد من الطاقة وتعزيز الأمن والانتقال الطاقي فضلا عن تحقيق الإندماج والتكامل مع أوروبا في مجال الطاقات المتجددة.