النهار
الجمعة 22 نوفمبر 2024 07:12 مـ 21 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تشكيل ديربي الرجاء والوداد في الدوري المغربي رونالدو يقود هجوم النصر ضد القادسية في الدوري السعودي نميرة نجم تبدأ مشروع خارطة طريق للهجرة بأفريقيا مع منظمة الهجرة الدولية في COP29 بطولة الدوري الممتاز.. المصري للكرة النسائية يفوز خارج ملعبه على اتحاد بسيون بهدف للاشئ بمشاركة 90 مبدع.. ملتقي سوهاج الدولي يجذب فناني القاهرة افتتاح 4 مساجد جديدة بتكلفة 9 ملايين و700 ألف جنيه فى البحيرة محافظ كفر الشيخ يتابع انطلاق قافلة وزارة الأوقاف الدعوية ببيلا بسمة بوسيل تترك بصمة في عالم الغناء وتبهر الجمهور بتقديم ”قادرين ياحب ” البنك الأهلي يتقدم بهدف ضد بيراميدز في الشوط الأول بالدوري الممتاز باحث بجامعة «لويزيانا» يحصل على الدكتوراه في «علوم البحار البيولوجية» من جامعة الأزهر رئيس البرلمان العربي يلتقي وزير الشئون النيابية المصري ويؤكدان على أهمية التكامل بين الدبلوماسية الرسمية والدبلوماسية البرلمانية زراعة المنوفية: استمرار عمل لجان المراقبة والمتابعة على الجمعيات

فن

نجل توفيق الدقن : الإيفيهات ليست البصمة الوحيدة لوالدي في الفن

قال ماضي توفيق الدقن، نجل الفنان الراحل توفيق الدقن، إن الإيفيهات ليست البصمة الوحيدة التي تركها والده فقط، إذ أنها كانت دليلا على عبقرية الأداء، ولم تكن كل ما تركه للفن.

وأضاف "الدقن"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح"، على قناة اكسترا نيوز، من تقديم الإعلامية منة فاروق: "أداء توفيق الدقن كان متميزا وترك أثرا كبيرا في عالم الفن، حيث إنه كان يحمل مضمونا جميلا وراقيا، والناس تتذكر أعماله الفنية حتى الآن، مسيرة والدي كانت طويلة جدا".

وتابع: "توفيق الدقن كان له دورا تاريخيا في المسرح المصري والإذاعة المصرية والتلفزيون والسينما، ولم يكن يتوقف عند كبر أو صغر مساحة الدور، كان يحب التمثيل وكان صاحب مقولة شهيرة مفادها أن هناك فنان كبير وفنان صغير ولا يوجد ما يعرف بالدور الكبير أو الدور الصغير".

وأكد: "جيل والدي كان عظيما وأرسى قواعد وأسسا للفن الجميل الذي نعيش عليه، هم القوى الناعمة الحقيقية لمصر وقدموا فنا نعيش عليه حتى الآن، والفنان الراحل فريد شوقي كان له دورا كبيرا في حياة والدي، فعندما توفى أنور وجدي قال له هعمل معاك زي ما عمل معايا أنور، ورشحه لـ3 أفلام مهمة جدا ثبتوا أقدامه في السينما، وهي بورسعيد وسلطان والفتوة، وهذا فضل لا يمكن أن أنساه له".