النهار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 03:58 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بحضور سفير السعودية : مدبولي والأمير فيصل بن عياف يزوران الجناح السعودي المشارك في المنتدى الحضري الدولي بالقاهرة يتضمن انشاء جامعة مصرية - تركية قريبا : توافق مصري- تركي بشأن تعزيز افاق التعاون المشترك بمجال التعليم العالي والبحث العلمي محافظ القاهرة: تجربة جديدة لتطوير عزبة الهجانة بالتعاون مع القطاع الخاص آل الشيخ :دور القيادات الدينية في العالم يزداد أهمية وأثراً في حياة الناس في وقت الأزمات والشدائد والفتن النواب يوافق على مشروع قانون إنهاء المنازعات الضريبية القاهرة تنظم احتفالية للمشاركين بالمنتدى الحضرى العالمي بقرية الفواخير مدير ”تعليم الجيزة” يتفقد عدة مدراس بإدارات ٦ أكتوبر والشيخ زايد وحدائق أكتوبر جامعة الدلتا التكنولوجية تطلق مبادرة لتأهيل طلابها للوظائف المهنية يتحدي جوجل.. ChatGPT يحصل على وظيفة البحث التي طال انتظارها وزيرة البيئة: ضرورة توحيد الصوت الأفريقي لرفع مطالب تمويل التكيف في المدن من الآليات التمويلية المختلفة وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تبحث سبل التعاون الثنائي مع وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني البحرينية محتفلا بعاشر دوراته : المهرجان الدولي للفيلم الوثائقي والروائي القصير بمدنين التونسية يرفع شعار ( السينما والتسامح)

فن

بالتزامن مع قمة المناخ COP27.. ”نتفليكس” تستعرض دور الترفيه في تحقيق الاستدامة من خلال قصصها

كشفت نتفليكس عن أحدث الدراسات التي أظهرت أن غالبية سكّان العالم يشعرون بالقلق حيال تغيّر المناخ ويعتقدون بأن هذه المسألة مهمة للغاية، لا سيما بالنسبة للأجيال الأصغر سنًا، مع رغبة الكثيرين في معرفة المزيد حول حلول الاستدامة، كما أظهرت الدراسات بأن الحديث حول تغيّر المناخ مع العائلة والأصدقاء يشجع على المشاركة في هذه القضية بطريقة أكثر كفاءة وفعالية.

ومع اختتام قمة المناخ "كوب 27"، وأهمية هذا الحدث العالمي وأبعاد قضية المناخ وتأثرها على العالم، لا بدّ من إعادة النظر في دور قطاع الترفيه في تشجيع الحراك العالمي لمواجهة قضية تغيّر المناخ، فالقصص توحّدنا، وتلهمنا، وهي بلا شك قادرة على تغيير وجهة نظرنا بالأشياء وحثنا على القيام بدور إيجابي، كما يمكن للأفلام ام والبرامج التلفزيونية التي تحمل موضوع الاستدامة أن تجمع بين التفاؤل والتسلية والمرح.


ويمكن أن يكون لقطاع الترفيه دورًا مهمًا في التعبير عن المخاوف حول تغيّر المناخ وتعزيز العمل للتصدي لهذه الظاهرة، من خلال مجموعة واسعة وغنية من المحتوى الذي يركز على الاستدامة، ويشمل ذلك برامج الطهي والأعمال الدرامية، وأعمال ستاند أب كوميدي والبرامج الخاصة بالعائلات، وصولًا إلى البرامج الوثائقية والمحتوى الخيالي غير الواقعي المتعلق بالمناخ. ووفقًا لنتفليكس، فقد اختار نحو 160 مليون منزل حول العالم في عام 2020 مشاهدة فيلم أو برنامج واحد على الأقل على نتفليكس، ساعد على مساعدة المشاهدين في فهم هذه الظاهرة بطريقة أعمق.

ومع انعقاد مؤتمر المناخ، أمامنا فرصة لنركز أكثر في مدى روعة كوكب الأرض وسحره، عبر كل ما فيه من عجائب. وهناك الكثير من القصص الملهمة المرتبطة بالاستدامة التي توفرها منصة نتفليكس، والتي يمكن أن تزرع فينا الأمل وتلهمنا للمشاركة في التصدي لتغيّر المناخ،، مهما كان دورنا الاجتماعي والتربوي، سواء من يشاهدون البرامج مع أطفالهم في المنزل، أو المعلمون في الصفوف الدراسية، أو الراغبين في التعرف على السياسات التي تحتاج إلى التغيير وإيجاد الحلول لها، وكذلك من يسعون لتغيير أسلوب حياتهم ليكون أكثر استدامة.

وإليكم قائمة مفصّلة بأفضل أفلام وبرامج الاستدامة على نتفليكس:

المسلسلات الوثائقية:


محمياتنا الوطنية العظيمة (+7)

يسلط هذا الوثائقي المذهل الذي يرويه الرئيس السابق باراك أوباما الضوء على بعض من أروع المحميات الطبيعية في كوكبنا، ليكشف لنا عن حياة قاطنيها من الحيوانات البرية. ويعرض الوثائقي بعضًا من الأنواع والموائل الفريدة من نوعها، أثناء تنقله بين العديد من البلدان مثل أستراليا وإندونيسيا وكينيا وتشيلي والولايات المتحدة، لتوضيح أهمية حماية ما تبقى من الحياة البرية في العالم.


Our Planet (+7)

يستكشف الجمال الطبيعي لكوكبنا وحجم التنوّع المذهل الذي يضمّه، كما يستعرض أجزاءً من العالم تتعرض لعواقب تغيّر المناخ أكثر من غيرها.

بلدة البطاريق (+7)

يعرض هذا المسلسل الرائع حياة مجموعة من البطاريق المهددة بالانقراض، والتي تتوافد إلى بلدة خلّابة في جنوب إفريقيا للتزاوج وتكوين أُسر الاختلاط بالسكان المحليين.

الأفلام الوثائقية

تعلّمت من الأخطبوط (+7)

يروي هذا الوثائقي الذي ترشّح لجائزة الأوسكار قصة كريج فوستر، الذي قرر الغوص في تجربة عبر عالم جديد كليًا، وهو المحيط، ليقوده ذلك لبناء علاقة صداقة مميزة مع أنثى أخطبوط.

Chasing Coral (+7)

يحملنا هذا الوثائقي في مغامرة تعليمية شيقة، للتعرف على عالم الشعب المرجانية ومدى أهميته في الحفاظ على حياة كوكبنا، حيث يشنّ الغواصون والعلماء والمصورون من شتى أنحاء العالم حملة ملحمية تحت الماء لتوثيق ظاهرة اختفاء الشعب المرجانية.

احتضان الأرض (+7)

من بطولة نشطاء من المشاهير في مجال الحفاظ على البيئة مثل وودي هارلسون وإيان سومرهالدر، وجيزيل بوندشين، وتوم بريدي، يستكشف "احتضان الأرض" طرقًا قد تشكل فيها تربة الأرض مفتاحًا لمكافحة تغيّر المناخ واستعادة النظم البيئية المفقودة وتأمين إمدادات وفيرة من الغذاء.

ديفيد أتينبارا: الحياة على كوكبنا (+13)

يتحدث السير ديفيد أتينبارا عن التغييرات البيئية الكبيرة التي شهدها خلال حياته، والتي كانت أفعال الإنسان سببًا رئيسيًا لها. وللمرة الأولى، يقدم رؤيته حول هذه التغييرات المدمرة ويكشف كيف يمكننا العمل معًا للتصدي لأكبر التحديات التي تواجه كوكبنا.

عشّاق فنّ البساطة (+13)

هل من الممكن أن تتحسن حياتنا حين نمتلك أشياء أقل؟ يتحدث صديقا العمر "جوشوا ميلبورن" و"ريان نيكوديموس" حول تجربتهما في تأسيس حركة قائمة على البساطة، وكيف يمكن لحياتنا وحياة الكوكب أن تصبح أفضل بوجود الأقل.

الشباب في مواجهة الحكومة (+18)

يواكب هذا الفيلم الوثائقي حياة واحد وعشرين مدعيًّا من الشباب بعمر بين 14 و25 سنة، في رحلتهم لمقاضاة الحكومة الأمريكية على انتهاكها لحقوقهم الدستورية في العيش والحرية والسلامة الشخصية والملكية، نتيجة دورها في إحداث أزمة المناخ، وتوريثها لهم.

مسلسلات وأفلام الخيال

وافلز وموتشي (الكل)

يمكن أن يكون الطعام شهيًا ومفيدًا للكوكب. شاهدوا هذا المسلسل مع أطفالكم أو طلابكم لمتابعة رحلة الدميتين وافلز وموتشي وهما تسافران حول العالم لاستكشاف عالم عجائب الأطعمة والثقافات، وتعلّم الطهي بمكونات طازجة.

The Boy who harnessed the wind (+13)

يروي هذا الفيلم قصة "ويليام كامكوامبا"، الشاب المالاوي الذي بنى مطلع الألفينات ا طاحونة رياح من مواد مستخلصة من الخردة لتوفير المياه لأسرته وأبناء قريته، وإنقاذهم من الجفاف والمجاعة. هذا الفيلم مأخوذ من السيرة الذاتية لكامكوامبا، ويصوّر معاناة عائلة واجهت الآثار الحقيقة لتغير المناخ مع التغييرات القاسية في الطقس، وفصول الصيف الأكثر حرارة، وقلة موسم الأمطار، مما عرض حياتهم وسبل عيشهم لخطر.

Okja (+16)

يطرح هذا الفيلم الحوار حول التكلفة البيئية لإنتاج اللحوم في الوقت المناسب. وترتكز قصته على "أوكجا"، نوع جديد من الحيوانات المصممة جينيًا لإشباع شهية البشر الكبيرة لتناول اللحوم، مع تقليل الأثر البيئي لإنتاجه.

يمكنكم معرفة المزيد حول التزامات نتفليكس تجاه المناخ هنا.